EN 
فلوكس في "صدى البلد":
مشاهد الأكشن مرهقة .. والسبكي سبب حماسي للعمل
المنافسة السينمائية قوية.. ولا أخشاها
استضاف موقع "صدى البلد" الفنان أحمد فلوكس في ندوة خاصة للحديث عن فيلمه الجديد "30 يوم في العز" و الذي خاض من خلاله المنافسة بموسم عيد الفطر السينمائي.
كشف فلوكس في بداية الندوة عن سعادته بردود الأفعال التي وصلته حول العمل قائلا :" عرفت ان الفيلم ناجح من خلال تواجدي بالسينمات ، ففوجئت بإقبال كبير من الجمهور على الفيلم بالإضافة إلى سيطرة الضحك عليهم طوال مدة عرضه بالسينمات ، وهذا أسعدني كثيرًا ".
ويضيف :" التمست نجاح الفيلم ايضًا من خلال السوشيال ميديا وما كتب بالمواقع الإلكترونية والصحف".
وعن سبب غيابه عن السينما لأكثر من عامين يقول :" كنت اريد رؤية ابني والتواجد معه لأطول فترة ممكنة ، فهو مقيم خارج مصر وهذا هو سبب إبتعادي عن السينما و الدراما ، كما انني لم أجد السيناريو المناسب".
وتحدثت عن الإنتقادات التي لحقته قبل العرض ووصف البعض لفيلمه 30 يوم في العز قبل العرض بفيلم "هلس " و يقول :" عندما أجد اي شخص يطلق الحكم على الفيلم اسأله هل رأيته فيؤكد لي لا ، فلا أشعر بالإنزعاج لانه حكم على عمل بدون رؤيته ولكن من شاهد الفيلم أشاد به و بالدور الذي قدمته من خلاله.
وعن الأسباب التي حمسته للعمل يقول :" الدور بالإضافة إلى السيناريو المتميز الذي يعتمد على الكوميديا ، و من الأسباب التي حمستني ايضًا وجود السبكي لانه يعشق عمله ومخلص جدًا له كما يفهم جيدًا ما يريد الجمهور رؤيته".
المنافسة السينمائية الأقوى
فلوكس عبر عن سعادته بالمنافسة التي يشهدها موسم عيد الفطر السينمائي مؤكدًا انه لا يخشاها وسعيد بعودة روح الإنتعاش للسينما مرة اخرى من خلال هذه الأعمال واصفًا هذا الموسم بالأقوى.
وعن رأيه في إعلان بعض النجوم ان أفلامهم حصدت أعلى إيرادات دون خروج أرقام رسمية يقول :" هذا الشئ لا يخصني وأنا لا يمكن ان اخرج واقول ان فيلمي محقق أعلى إيرادات ، لان هذه مسئولية شركات التوزيع وجهات متخصصة وليس الفنان ، فهو لا يمتلك اي معلومات حقيقية".
مشاهد الأكشن والصعوبات
وكشف فلوكس عن الصعوبات التي واجهته خلال تصوير فيلمه الجديد 30 يوم في العز الذي عاد من خلاله إلى السينما وقال :" رغم ان الفيلم كوميدي إلا انه تضمن العديد من مشاهد الأكشن التي أرهقتني".
ويضيف :" من الصعوبات التي واجهتني ايضًا التصوير وحرارة الجو مرتفعة جدًا ، ففي يوم تخطت الحرارة الواحد والأربعين وقمنا بتصوير مشاهد في الاهرامات ، وقد شعرنا بالإرهاق الشديد".
المنافسة السينمائية قوية.. ولا أخشاها
استضاف موقع "صدى البلد" الفنان أحمد فلوكس في ندوة خاصة للحديث عن فيلمه الجديد "30 يوم في العز" و الذي خاض من خلاله المنافسة بموسم عيد الفطر السينمائي.
كشف فلوكس في بداية الندوة عن سعادته بردود الأفعال التي وصلته حول العمل قائلا :" عرفت ان الفيلم ناجح من خلال تواجدي بالسينمات ، ففوجئت بإقبال كبير من الجمهور على الفيلم بالإضافة إلى سيطرة الضحك عليهم طوال مدة عرضه بالسينمات ، وهذا أسعدني كثيرًا ".
ويضيف :" التمست نجاح الفيلم ايضًا من خلال السوشيال ميديا وما كتب بالمواقع الإلكترونية والصحف".
وعن سبب غيابه عن السينما لأكثر من عامين يقول :" كنت اريد رؤية ابني والتواجد معه لأطول فترة ممكنة ، فهو مقيم خارج مصر وهذا هو سبب إبتعادي عن السينما و الدراما ، كما انني لم أجد السيناريو المناسب".
وتحدثت عن الإنتقادات التي لحقته قبل العرض ووصف البعض لفيلمه 30 يوم في العز قبل العرض بفيلم "هلس " و يقول :" عندما أجد اي شخص يطلق الحكم على الفيلم اسأله هل رأيته فيؤكد لي لا ، فلا أشعر بالإنزعاج لانه حكم على عمل بدون رؤيته ولكن من شاهد الفيلم أشاد به و بالدور الذي قدمته من خلاله.
وعن الأسباب التي حمسته للعمل يقول :" الدور بالإضافة إلى السيناريو المتميز الذي يعتمد على الكوميديا ، و من الأسباب التي حمستني ايضًا وجود السبكي لانه يعشق عمله ومخلص جدًا له كما يفهم جيدًا ما يريد الجمهور رؤيته".
المنافسة السينمائية الأقوى
فلوكس عبر عن سعادته بالمنافسة التي يشهدها موسم عيد الفطر السينمائي مؤكدًا انه لا يخشاها وسعيد بعودة روح الإنتعاش للسينما مرة اخرى من خلال هذه الأعمال واصفًا هذا الموسم بالأقوى.
وعن رأيه في إعلان بعض النجوم ان أفلامهم حصدت أعلى إيرادات دون خروج أرقام رسمية يقول :" هذا الشئ لا يخصني وأنا لا يمكن ان اخرج واقول ان فيلمي محقق أعلى إيرادات ، لان هذه مسئولية شركات التوزيع وجهات متخصصة وليس الفنان ، فهو لا يمتلك اي معلومات حقيقية".
مشاهد الأكشن والصعوبات
وكشف فلوكس عن الصعوبات التي واجهته خلال تصوير فيلمه الجديد 30 يوم في العز الذي عاد من خلاله إلى السينما وقال :" رغم ان الفيلم كوميدي إلا انه تضمن العديد من مشاهد الأكشن التي أرهقتني".
ويضيف :" من الصعوبات التي واجهتني ايضًا التصوير وحرارة الجو مرتفعة جدًا ، ففي يوم تخطت الحرارة الواحد والأربعين وقمنا بتصوير مشاهد في الاهرامات ، وقد شعرنا بالإرهاق الشديد".
