EN 
قال الشاعر عمارة إبراهيم عضو اتحاد كتاب مصر، إنه ﻻ يزال الصراع محتدما باتحاد كتاب مصر، بين المتنازعين، حيث إنه تم عزل الدكتور علاء عبد الهادي رئيس الاتحاد من الجمعية العمومية الطارئة في 10 أبريل الماضي، بتصويت أكثر من مائة عضو، وتم عزله هو ومجلسه إلا أن حلمي النمنم وزير الثقافة كان له رأي آخر، حيث أنه صدق على قرار عزل الرئيس فقط.
وأضاف في تصريحاته لـ"صدى البلد"، أن الجمعية الطارئة لاتحاد الكتاب، كانت أصدرت قرارا بتشكيل لجنة تسير أعمال، إلا أن الوزير رفض إقرارها، مما أدى إلى استمرار الصراع بين المتبارزين علاء عبد الهادي، وحزين عمر سكرتير عام المجلس المعزول.
وأشار إلى أن الطرفين يحتشدان بأنصارهما دون موقف حاسم من السادة أعضاء الجمعية العمومية الذي يتجاوز عددهم 3 آﻻف عضو، والذين تركوا حلبة الزمالك منفردة للمتصارعين.
وأوضح عضو اتحاد كتاب مصر، أن الصراع يبدو أن الزمن لن يوقفه، ما دام لم يوقفه أحد، فقام حزين عمر بتشكيل لجنة من الدكتور حامد أبو أحمد رئيسا لها، والدكتور مدحت الجيار نائبا، والدكتور جمال العسكري أمينا للصندوق، ولاقت اللجنة ترحيب معظم أعضاء الجمعية العمومية لما يمثل أعضاؤها قبوﻻ واحتراما، غير أن الدكتور علاء عبد الهادي رفض النزول من إدراج سلم مكتب الرئيس.
يذكر أن اتحاد كتاب مصر يشهد صراعًا شديدًا بين أعضائه ومجلس إدارته منذ ما يقرب من 6 أشهر مضت، وتطورت تلك الأحداث إلى سحب الجمعية العمومية الثقة من مجلس الإدارة، وقام حلمي النمنم وزير الثقافة بالتصديق على تلك القرارات الأمر الذي دفع علاء عبد الهادي رئيس الاتحاد المسحوب من الثقة بالتقدم بدعوى قضائية إلى مجلس الدولة.
وأضاف في تصريحاته لـ"صدى البلد"، أن الجمعية الطارئة لاتحاد الكتاب، كانت أصدرت قرارا بتشكيل لجنة تسير أعمال، إلا أن الوزير رفض إقرارها، مما أدى إلى استمرار الصراع بين المتبارزين علاء عبد الهادي، وحزين عمر سكرتير عام المجلس المعزول.
وأشار إلى أن الطرفين يحتشدان بأنصارهما دون موقف حاسم من السادة أعضاء الجمعية العمومية الذي يتجاوز عددهم 3 آﻻف عضو، والذين تركوا حلبة الزمالك منفردة للمتصارعين.
وأوضح عضو اتحاد كتاب مصر، أن الصراع يبدو أن الزمن لن يوقفه، ما دام لم يوقفه أحد، فقام حزين عمر بتشكيل لجنة من الدكتور حامد أبو أحمد رئيسا لها، والدكتور مدحت الجيار نائبا، والدكتور جمال العسكري أمينا للصندوق، ولاقت اللجنة ترحيب معظم أعضاء الجمعية العمومية لما يمثل أعضاؤها قبوﻻ واحتراما، غير أن الدكتور علاء عبد الهادي رفض النزول من إدراج سلم مكتب الرئيس.
يذكر أن اتحاد كتاب مصر يشهد صراعًا شديدًا بين أعضائه ومجلس إدارته منذ ما يقرب من 6 أشهر مضت، وتطورت تلك الأحداث إلى سحب الجمعية العمومية الثقة من مجلس الإدارة، وقام حلمي النمنم وزير الثقافة بالتصديق على تلك القرارات الأمر الذي دفع علاء عبد الهادي رئيس الاتحاد المسحوب من الثقة بالتقدم بدعوى قضائية إلى مجلس الدولة.
