EN 
قال النائب محمد فؤاد، إن الفلسفة العامة التي تهدف إليها الدولة من خلال قرض صندوق النقد الدولي، هي عملية الإصلاح الهيكلي، عن طريق إيجاد موارد ضريبية جديدة سواء مباشرة أو غير مباشرة أو عن طريق محاولة تخفيض بند الدعم في الموازنة.
وأكد فؤاد، فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، أن اللجوء للإصلاح الهيكلي من خلال بند الدعم يواجه مشكلتين ممثلتين في أنه يترتب عليه رفع التضخم وعجز الموازنة، خاصة أنه بحسب البيان المالي للحكومة فإن زيادة كل دولار في ثمن برميل البترول ينتج في المقابل لها عجز 1.9 مليار دولار كعجز في الموازنة.
ولفت النائب إلى أن المواطن بالتأكيد سيتأثر حال رفع الدعم عن الوقود بشكل كامل، لافتا إلى انه لا يؤيد ذلك إطلاقا خاصة ان هذا يعني زيادة أسعار كافة السلع، لأنها تعتمد على النقل والمواصلات، لافتا إلى أنه يمكن ترشيد الدعم على الوقود من خلال العمل بالكروت الذكية.
وتابع: "على الحكومة ان تبحث عن بدائل وسأرفض بند رفع الدعم كليا عن الوقود".
وأكد فؤاد، فى تصريحات خاصة لـ"صدى البلد"، أن اللجوء للإصلاح الهيكلي من خلال بند الدعم يواجه مشكلتين ممثلتين في أنه يترتب عليه رفع التضخم وعجز الموازنة، خاصة أنه بحسب البيان المالي للحكومة فإن زيادة كل دولار في ثمن برميل البترول ينتج في المقابل لها عجز 1.9 مليار دولار كعجز في الموازنة.
ولفت النائب إلى أن المواطن بالتأكيد سيتأثر حال رفع الدعم عن الوقود بشكل كامل، لافتا إلى انه لا يؤيد ذلك إطلاقا خاصة ان هذا يعني زيادة أسعار كافة السلع، لأنها تعتمد على النقل والمواصلات، لافتا إلى أنه يمكن ترشيد الدعم على الوقود من خلال العمل بالكروت الذكية.
وتابع: "على الحكومة ان تبحث عن بدائل وسأرفض بند رفع الدعم كليا عن الوقود".
