EN 
- ارتفاع جماعى لمؤشرات البورصة بمستهل التعاملات
- مؤشرات البورصة تواصل ارتفاعها بمنتصف التعاملات
- البورصة تربح 3.1 مليار جنيه بختام تعاملات اليوم
سجلت مؤشرات البورصة المصرية ارتفاعا جماعيا لدى إغلاق تعاملات اليوم /آخر جلسات شهر أغسطس/ مدعوما بنشاط أسهم قطاع الاتصالات بقيادة سهم الشركة المصرية للاتصالات التي وقعت على اتفاق مع الجهاز القومي للاتصالات يتيح لها تشغيل خدمات الجيل الرابع للمحمول لمدة 15 عاما.
وربح رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالبورصة نحو 1ر3 مليار جنيه ليصل إلى 1ر413 مليار جنيه، بعد تداولات اجمالية بلغت نحو 670 مليون جنيه.
وقال وسطاء بالبورصة إن التعاملات بدأت على ارتفاع قوي في مؤشرات السوق بدعم من سهم المصرية للاتصالات الذي قفز الى 60ر10 جنيه وهو اعلى مستوى له منذ مارس 2015 قبل ان ينهي التداولات عند 06ر10 جنيه.
وحقق مؤشر البورصة الرئيسي /إيجي إكس 30/ مكاسب قدرها 96ر0 في المائة ليغلق عند 05ر8158 نقطة، كما زاد مؤشر الاسهم الصغيرة والمتوسطة /ايجي اكس 70/ بنسبة 08ر0 في المائة إلى 47ر357 نقطة.
وامتدت المكاسب الى مؤشر /ايجي اكس 100/ الاوسع نطاقا ليربح 38ر0 في المائة منهيا تعاملات شهر اغسطس عند مستوى 49ر807 نقطة.
وأوضح الوسطاء أن تعاملات اليوم تأثرت نسبيا من عمليات تسوية المراكز المالية للمستثمرين وصناديق الاستثمار مع نهاية شهر اغسطس، وسط توقعات بعمليات جني ارباح طفيفة خلال جلسة تداولات الغد تزامنا مع نهاية الاسبوع على أن تعاود السوق نشاطها مجددا مطلع الاسبوع المقبل وانتظارا لاية انباء جديدة.
واستهلت البورصة المصرية، تعاملات جلسة اليوم الأربعاء، جلسة منتصف الأسبوع على ارتفاع جماعى للمؤشرات، حيث ارتفع مؤشر إيجى إكس 30" بنسبة 0.99%.
وصعد مؤشر إيجى إكس 50 بنسبة 0.72%، وقفز مؤشر إيجى إكس 20 بنسبة 1.53%، كما ارتفع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة إيجى إكس 70 بنسبة 0.32%، وكذلك مؤشر إيجى إكس 100 الأوسع نطاقًا بنسبة 0.35%.
وارتفعت مؤشرات البورصة بمنتصف التعاملات، مدفوعة بعمليات شراء من المتعاملين المصريين والعرب، فيما مالت تعاملات الأجانب للبيع.
وارتفع مؤشر egx 30 بنسبة 1.16 %، وصعد مؤشر egx 50 بنسبة 0.64%، فيما قفز مؤشر egx 20 بنسبة 1.11%، وارتفع مؤشر الشركات المتوسطة والصغيرة egx 70 بنسبة 0.38%، ومؤشر egx 100 الأوسع نطاقًا بنسبة 0.59%.
واختتمت البورصة المصرية تعاملاتها ، على استقرار جماعي لمؤشراتها في المنطقة الخضراء، بدعم من مشتريات المستثمرين العرب فيما اتجهت تعاملات المستثمرين المحليين والأجانب نحو البيع.
