EN 
شارك فريقان من طلاب كلية الهندسة وتكنولوجيا الإعلام بالجامعة الألمانية بالقاهرة ضمن 24 فريقًا طلابيًا من مختلف البلدان العربية والأوروبية فى منافسات مسابقة بطولة كأس العالم للروبوت والذكاء الصناعي "الروبوكاب لعام Robocup 2016"، التي أقيمت بمدينة لايبزج الألمانية حيث حصد أحد الفريقين المكون من "هبة عامر، سلمى عمرو، أحمد طاهر" المركز الثاني في المسابقة العالمية للتحديات التقنية ما أهله للمشاركة في التصفيات النهائية لها.
وفى هذا السياق، قال الدكتور سليم عبد الناظر، نائب رئيس الجامعة للشئون الأكاديمية والقائم بأعمال عميد الكلية، خلال البيان الصادر عن الجامعة الألمانية، إن هذه المسابقة تهدف إلى خلق منافسة بين أحدث نماذج الروبوتات التي صمّمها المشاركون والتي تبرز مدى قدرتها التقنية العالية في استخدام الكثير منها فى الأغراض التي يستعين بها الإنسان في أوقات الصراعات والكوارث البيئية حيث تم تصميم جميعها كمحاكاة لعامل الانقاذ، ولتفادى الخسائر البشرية الناجمة عنها، بحيث يتم التركيز على تنفيذ هذا النموذج والاستعاضة به كآلية بديلة للقوى البشرية اليدوية الحالية سواء كان ذلك على المدى القصيراو البعيد، إضافة لإتاحة فرص تنوع وتبادل الآراء والمعلومات للمشاركين للتعرف على أحدث ما توصلت له عقول البشر فى هذا المجال.
من جانبها، قالت فدوى صقر، من لجنة الاشراف على الفريق المشارك المكون منها ودينا هلال المعيدتان بكلية هندسة تكنولوجيا الإعلام، إن المسابقة تتضمن نظام محاكاه لسيناريو كارثة طبيعية لوقوع زلزال في مكان ما وتتنافس الفرق المشاركة على إنتاج الروبوتات القادرة على مواجهة المشكلات المصاحبة لتلك الكوارث والسيناريوهات والمشاكل البحثية التى تقدم من قبل عمال خدمات الطوارئ، وهذا هو الجانب الرئيسي للمنافسة حيث يعمل المشاركون على تطوير أجهزة المحاكاة ، وصيانة الحالية منها والحديثة ذات التقنيات والبرمجيات الدقيقة التى تعد البيئة التحتية النموذجية التنافسية للمسابقة.
الجدير بالذكر أن هذه المسابقة العالمية اقيمت فى عام 2011 في اسطنبول بتركيا وفازت الجامعة الألمانية بالقاهرة بالمركز الثالث علي العالم وفى عام 2013 بهولاندا حيث توج فريق الجامعة بالفوز بالمركز الاول عالميًا.
وفى هذا السياق، قال الدكتور سليم عبد الناظر، نائب رئيس الجامعة للشئون الأكاديمية والقائم بأعمال عميد الكلية، خلال البيان الصادر عن الجامعة الألمانية، إن هذه المسابقة تهدف إلى خلق منافسة بين أحدث نماذج الروبوتات التي صمّمها المشاركون والتي تبرز مدى قدرتها التقنية العالية في استخدام الكثير منها فى الأغراض التي يستعين بها الإنسان في أوقات الصراعات والكوارث البيئية حيث تم تصميم جميعها كمحاكاة لعامل الانقاذ، ولتفادى الخسائر البشرية الناجمة عنها، بحيث يتم التركيز على تنفيذ هذا النموذج والاستعاضة به كآلية بديلة للقوى البشرية اليدوية الحالية سواء كان ذلك على المدى القصيراو البعيد، إضافة لإتاحة فرص تنوع وتبادل الآراء والمعلومات للمشاركين للتعرف على أحدث ما توصلت له عقول البشر فى هذا المجال.
من جانبها، قالت فدوى صقر، من لجنة الاشراف على الفريق المشارك المكون منها ودينا هلال المعيدتان بكلية هندسة تكنولوجيا الإعلام، إن المسابقة تتضمن نظام محاكاه لسيناريو كارثة طبيعية لوقوع زلزال في مكان ما وتتنافس الفرق المشاركة على إنتاج الروبوتات القادرة على مواجهة المشكلات المصاحبة لتلك الكوارث والسيناريوهات والمشاكل البحثية التى تقدم من قبل عمال خدمات الطوارئ، وهذا هو الجانب الرئيسي للمنافسة حيث يعمل المشاركون على تطوير أجهزة المحاكاة ، وصيانة الحالية منها والحديثة ذات التقنيات والبرمجيات الدقيقة التى تعد البيئة التحتية النموذجية التنافسية للمسابقة.
الجدير بالذكر أن هذه المسابقة العالمية اقيمت فى عام 2011 في اسطنبول بتركيا وفازت الجامعة الألمانية بالقاهرة بالمركز الثالث علي العالم وفى عام 2013 بهولاندا حيث توج فريق الجامعة بالفوز بالمركز الاول عالميًا.
