EN 
اعتقلت الشرطة الأمريكية المتهم في تفجيرين وقعا نهاية الأسبوع الماضي في مدينتي نيويورك ونيوجيرسي الأمريكيتين، وذلك بعد لإطلاق النار مع الشرطة.
وألقت الشرطة القبض على شخص يدعى أحمد خان رحمي – 28 عاما – صباح اليوم، بعد أن وجده مالك حانة نائما في دهليز محله.
وبدأ خان في إطلاق النار بعد وصول الشرطة، وجرح أربعة منهم، وأصيب خان في كتفه الأيمن وتم نقله إلى المستشفى.
ونشرت الشرطة يوم الإثنين صورة خان لاستجوابه بشأن علاقته بانفجاري نيويورك ونيو جيرسي، إضافة إلى محاولة تفجير فاشلة في محطة قطارات نيوجيرسي.
وقالت الشرطة إن بصمات خان التي تركها على أحد القنابل التي لم تنفجر في مدينة نيويورك هي التي قادتهم إليه.
ولم يكن رحمي على أي قائمة لمراقبة ترتبط بالإرهاب، إلا أن صديقا له أكد أنه بدأ في التغير بعد رحلة إلى أفغانستان.
ويبحث المحققون الأن في ما إذا كان خان يعمل منفردا أم أنه على علاقة بشبكة إرهابية أكبر، وقالت السلطات في مؤتمر صحفي بعد ظهر اليوم إن سلسلة التفجيرات تشير إلى أن المنفذ كان يعمل من تلقاء نفسه.
وكان صاحب اللحانة يحاول إيقاظ خان ليتحرك حتى لا يجرح نفسه من الزجاج على الأرض، ثم تعرف عليه واتصل بالشرطة.
وبدأ خان في إطلاق النار بعد وصول الشرطة، ثم أصيب خلال محاولته الهرب، وتم حمله على نقالة بعد تقييد يديه خلف ظهره.
وأصي أحد ضباط الشرطة برصاصة في قميصة الواقي من الرصاص بينما أصيب أخر من بعض قطع الزجاج.
وألقت الشرطة القبض على شخص يدعى أحمد خان رحمي – 28 عاما – صباح اليوم، بعد أن وجده مالك حانة نائما في دهليز محله.
وبدأ خان في إطلاق النار بعد وصول الشرطة، وجرح أربعة منهم، وأصيب خان في كتفه الأيمن وتم نقله إلى المستشفى.
ونشرت الشرطة يوم الإثنين صورة خان لاستجوابه بشأن علاقته بانفجاري نيويورك ونيو جيرسي، إضافة إلى محاولة تفجير فاشلة في محطة قطارات نيوجيرسي.
وقالت الشرطة إن بصمات خان التي تركها على أحد القنابل التي لم تنفجر في مدينة نيويورك هي التي قادتهم إليه.
ولم يكن رحمي على أي قائمة لمراقبة ترتبط بالإرهاب، إلا أن صديقا له أكد أنه بدأ في التغير بعد رحلة إلى أفغانستان.
ويبحث المحققون الأن في ما إذا كان خان يعمل منفردا أم أنه على علاقة بشبكة إرهابية أكبر، وقالت السلطات في مؤتمر صحفي بعد ظهر اليوم إن سلسلة التفجيرات تشير إلى أن المنفذ كان يعمل من تلقاء نفسه.
وكان صاحب اللحانة يحاول إيقاظ خان ليتحرك حتى لا يجرح نفسه من الزجاج على الأرض، ثم تعرف عليه واتصل بالشرطة.
وبدأ خان في إطلاق النار بعد وصول الشرطة، ثم أصيب خلال محاولته الهرب، وتم حمله على نقالة بعد تقييد يديه خلف ظهره.
وأصي أحد ضباط الشرطة برصاصة في قميصة الواقي من الرصاص بينما أصيب أخر من بعض قطع الزجاج.
