EN 
تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعى، مقارنة بين ملكتى جمال مصر وسوريا لعام 2016 والذى تم الإعلان عن اسميهما خلال اليومين الماضيين.
وكانت نادين أسامة قد توجت بلقب ملكة جمال مصر لهذا العام، فى حين فازت بنت محافظة طرطوس نيلاي نوفل بلقب الأجمل فى سوريا.
وتناول النشطاء المقارنة بشكل ساخر، حيث طالب عدد منهم بنات مصر بعدم المبالغة فى الحديث عن جمالهن وجاذبيتهن مقارنةً ببنات الشام، وهو ما جعل بعض الفتيات السوريات يدخلن ويشاركن فى المنافسة عبر صفحات "الفيس بوك" دفاعا عن الجمال السوري.
ولم يتوقف الأمر فى أسلوب فكاهى وهزلى بشكل كبير، فقد تحدث بعض الشباب المصرى المؤيد لفكرة أن ملكة جمال مصر الأفضل من نظيرتها السورية بغض النظر عن الشعر الأشقر والعيون الملونة، فالمصرية جمال بحر متوسط.
كما قامت بعض الفتيات اللبنانيات بالدخول على خط هذه المقارنة، حيث علقت إحداهن، قائلة: "بتضل البنت اللبنانية رقم واحد"؛ ليزداد غضب بنات مصر اللاتي علقن قائلين إنهن الأجمل على الإطلاق وأن وجه المقارنة مرفوض لأن الجمال جمال الروح وليس الملامح.
وكانت نادين أسامة قد توجت بلقب ملكة جمال مصر لهذا العام، فى حين فازت بنت محافظة طرطوس نيلاي نوفل بلقب الأجمل فى سوريا.
وتناول النشطاء المقارنة بشكل ساخر، حيث طالب عدد منهم بنات مصر بعدم المبالغة فى الحديث عن جمالهن وجاذبيتهن مقارنةً ببنات الشام، وهو ما جعل بعض الفتيات السوريات يدخلن ويشاركن فى المنافسة عبر صفحات "الفيس بوك" دفاعا عن الجمال السوري.
ولم يتوقف الأمر فى أسلوب فكاهى وهزلى بشكل كبير، فقد تحدث بعض الشباب المصرى المؤيد لفكرة أن ملكة جمال مصر الأفضل من نظيرتها السورية بغض النظر عن الشعر الأشقر والعيون الملونة، فالمصرية جمال بحر متوسط.
كما قامت بعض الفتيات اللبنانيات بالدخول على خط هذه المقارنة، حيث علقت إحداهن، قائلة: "بتضل البنت اللبنانية رقم واحد"؛ ليزداد غضب بنات مصر اللاتي علقن قائلين إنهن الأجمل على الإطلاق وأن وجه المقارنة مرفوض لأن الجمال جمال الروح وليس الملامح.
