EN 
قال مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا، ستافان دي ميستورا اليوم، الأحد، أمام مجلس الأمن، إن 75 ألف سوري محاصرون في حلب مع استمرار القصف، مشيرًا إلى أن قوات الحكومة السورية تشن قصفًا غير مسبوق على حلب.
وأضاف «دي ميستورا»، خلال جلسة مجلس الأمن الدولي لمناقضة الأوضاع في حلب، أن عشرات الآلاف من المدنيين محاصرون في حلب مع استمرار القصف، موضحًا أن قافلة مساعدات إنسانية تعرضت لهجوم مروع في ريف حلب.
وأِشار مبعوث الأمم المتحدة لسوريا، إلى أن اتفاق الهدنة في حلب أدى إلى تحسين الأحوال خلال الأيام القليلة التى سرى فيها، لافتًا إلى أن أكثر من 500 قتيل خلال الأيام الماضية من جزاء القصف على حلب.
ولفت إلى أن قصف القوات الحكومية، المدنيين في حلب برقى جرائم حرب، لافتًا إلى أن بعد الهجوم على القافلة الإنسانية شهدت حلب تصعيدًا عسكريًا غير مسبوق كلها أثرت كثيرا على المواطنين الأبرياء، وشاهدنا الأهالي يحتفلون بالعيد في الشوارع.
وذكر أنه منذ الإعلان عن وقف إطلاق النار في حلب في الـتاسع من سبتمبر والذى تم بين روسيا والولايات المتحدة كان اتفاقًا معقدًا، واستغرق وقتًا طويلًا وتطلب العديد من المحادثات، مؤكدًا أن الوضع في حلب مأساوي جراء القصف، وعمال الإغاثة عاجزون عن انتشال الضحايا.
وتابع: أن أكثر من 270 ألف شخص محاصرون في شرق حلب، منوهًا إلى أنه لا قدرة لنا على حصر أعداد الضربات الجوية غير المسبوقة على حلب.
وطالب «دي ميستورا» مجلس الأمن بالضغط على الأطراف السورية للوصول إلى شرق حلب دون شروط مسبقة، مشيرا إلى أن الكل خاسر في سوريا مع إستمرار العنف، والحل العسكري مستحيل.
وحث الجميع في سوريا على وقوف العنف وحماية المدنيين، موضحًا أن العاملين في الإغاثة يعانون كل يوم بسبب إنقاذ المدنين من تحت الأنقاض، وقصف محطات المياه التي تمد المدنيين والذى أدى إلى انعدام المياه.
وأضاف «دي ميستورا»، خلال جلسة مجلس الأمن الدولي لمناقضة الأوضاع في حلب، أن عشرات الآلاف من المدنيين محاصرون في حلب مع استمرار القصف، موضحًا أن قافلة مساعدات إنسانية تعرضت لهجوم مروع في ريف حلب.
وأِشار مبعوث الأمم المتحدة لسوريا، إلى أن اتفاق الهدنة في حلب أدى إلى تحسين الأحوال خلال الأيام القليلة التى سرى فيها، لافتًا إلى أن أكثر من 500 قتيل خلال الأيام الماضية من جزاء القصف على حلب.
ولفت إلى أن قصف القوات الحكومية، المدنيين في حلب برقى جرائم حرب، لافتًا إلى أن بعد الهجوم على القافلة الإنسانية شهدت حلب تصعيدًا عسكريًا غير مسبوق كلها أثرت كثيرا على المواطنين الأبرياء، وشاهدنا الأهالي يحتفلون بالعيد في الشوارع.
وذكر أنه منذ الإعلان عن وقف إطلاق النار في حلب في الـتاسع من سبتمبر والذى تم بين روسيا والولايات المتحدة كان اتفاقًا معقدًا، واستغرق وقتًا طويلًا وتطلب العديد من المحادثات، مؤكدًا أن الوضع في حلب مأساوي جراء القصف، وعمال الإغاثة عاجزون عن انتشال الضحايا.
وتابع: أن أكثر من 270 ألف شخص محاصرون في شرق حلب، منوهًا إلى أنه لا قدرة لنا على حصر أعداد الضربات الجوية غير المسبوقة على حلب.
وطالب «دي ميستورا» مجلس الأمن بالضغط على الأطراف السورية للوصول إلى شرق حلب دون شروط مسبقة، مشيرا إلى أن الكل خاسر في سوريا مع إستمرار العنف، والحل العسكري مستحيل.
وحث الجميع في سوريا على وقوف العنف وحماية المدنيين، موضحًا أن العاملين في الإغاثة يعانون كل يوم بسبب إنقاذ المدنين من تحت الأنقاض، وقصف محطات المياه التي تمد المدنيين والذى أدى إلى انعدام المياه.
