EN 
شهد اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد نائبًا عن رئيس الجمهورية الاحتفال بالعام الهجري الجديد1438 هجرية الذي نظمته المحافظة بالتنسيق مع مديرية الأوقاف مساء اليوم بالمسجد العباسي عقب صلاة المغرب.
جاء ذلك بحضور اللواء زكي صلاح مدير أمن بورسعيد والمهندس كامل أبو زهرة السكرتير العام للمحافظة والشيخ صفوت نظير وكيل وزارة اﻷوقاف والمستشار العسكري للمحافظة ولفيف من القيادات الأمنية والتنفيذية والشعبية ورجال الأزهر الشريف والأوقاف.
بدأت الاحتفالية بقراءة من آيات الذكر الحكيم ثم كلمة الشيخ إبراهيم لطفي، رئيس رابطة خريجي الأزهر الذي تحدث عن الدروس المستفادة من الهجرة النبوية الشريفة الذي أوضح أن الهجرة اجمل رسالة إلينا تفيد بأن الله وحده هو المعز المذل فلا يمكن أن يضرك أحد بسوء إلا ما كتبه الله عليك فيجب أن نعلم أولادنا أن الله وحده بيده كل شيء.
وألقي الشيخ صفوت نظير كلمته عن فضائل الهجرة النبوية الشريفة وسماحة النبي علية افضل الصلاة والسلام والتي كانت الهجرة نصرا عظيما للاسلام ولها اثر كبير في نفوس المسلمين.
وقدم "الغضبان" التهنئة لأهالي المحافظة بمناسبة العام الهجري الجديد داعيا الله ان يكون عاما هجريا يعم بالخير علي الشعب المصري وان يحفظ مصرنا الغالية من كل سوء وان تستمر مسيرة العطاء والتنمية والعمل الجاد من اجل رفع اسم مصر عاليا والأخذ من حدث الهجرة العبرة والموعظة الحسنة.
جاء ذلك بحضور اللواء زكي صلاح مدير أمن بورسعيد والمهندس كامل أبو زهرة السكرتير العام للمحافظة والشيخ صفوت نظير وكيل وزارة اﻷوقاف والمستشار العسكري للمحافظة ولفيف من القيادات الأمنية والتنفيذية والشعبية ورجال الأزهر الشريف والأوقاف.
بدأت الاحتفالية بقراءة من آيات الذكر الحكيم ثم كلمة الشيخ إبراهيم لطفي، رئيس رابطة خريجي الأزهر الذي تحدث عن الدروس المستفادة من الهجرة النبوية الشريفة الذي أوضح أن الهجرة اجمل رسالة إلينا تفيد بأن الله وحده هو المعز المذل فلا يمكن أن يضرك أحد بسوء إلا ما كتبه الله عليك فيجب أن نعلم أولادنا أن الله وحده بيده كل شيء.
وألقي الشيخ صفوت نظير كلمته عن فضائل الهجرة النبوية الشريفة وسماحة النبي علية افضل الصلاة والسلام والتي كانت الهجرة نصرا عظيما للاسلام ولها اثر كبير في نفوس المسلمين.
وقدم "الغضبان" التهنئة لأهالي المحافظة بمناسبة العام الهجري الجديد داعيا الله ان يكون عاما هجريا يعم بالخير علي الشعب المصري وان يحفظ مصرنا الغالية من كل سوء وان تستمر مسيرة العطاء والتنمية والعمل الجاد من اجل رفع اسم مصر عاليا والأخذ من حدث الهجرة العبرة والموعظة الحسنة.
