EN 
قدم اللواء مجدى حجازى محافظ أسوان التحية لرجال القوات المسلحة والشرطة وقيادات أسوان وشبابها بمناسبة ذكرى ملحمة أكتوبر التى تعتبر من أعز وأشرف الملاحم والأحداث الوطنية فى تاريخ مصر القديم والحديث ، لتعطى العسكرية المصرية الدروس والعبر فى الإرادة والعزيمة وعبقرية التخطيط والتنفيذ معتمدة على جوهر القائد والجندى المصرى.
وأوضح المحافظ فى كلمته التى ألقاها بمناسبة الذكرى الـ 43 لانتصارات حرب أكتوبر المجيدة المناسبة بأن انتصار أكتوبر تعبر بحق عن ملحمة لشعب عظيم يثبت مرارًا وتكرارًا عشقه لتراب هذا الوطن والذى ضحى بكل غالى ونفيس دفاعًا عن مقدساته الغالية وفى سبيل تحرير الوطن من قوى العدوان والإستعمار فى الماضى ، فأبطال معارك أكتوبر ضربوا أروع الأمثلة للولاء والإنتماء والتضحية من أجل مصر وشعبها العظيم ، فبدمائهم الطاهرة إرتوت سنابل النماء والأمل فى غدِ أفضل ومستقبل مشرق .
وتابع حجازى أنه عندما نسترجع الذكريات خلال فترة حرب أكتوبر كانت أعظم ما عاشته مصر حيث شهد من عاش هذه الفترة النموذج الأمثل للإلتحام بين الشعب والجيش لأنها لم تكن معركة الجيش أو الدولة أو الحكومة فقط ولكنها كانت معركة الحياة والمصير لكل المصريين وما أشبه اليوم بالبارحة .
ولفت إلى أننا حاليًا نعيش نفس هذه الأجواء ولكن بمواجهة مختلفة لأن معركتنا الحالية مع قوى الإرهاب والحصار الإقتصادى وحروب الجيل الرابع وغيرها التى تحتاج إلى الإدراك والوعى من شبابنا لما يحاك فى الخفاء لتعطيل إنطلاق المارد المصرى ، ولكن المصريين فى أوقات الشدائد يثبتون دائمًا بأنهم أصحاب أقدم وأرقى حضارة على وجه الأرض ، وخاصة إننا فى مرحلة فارقة نعيش فيها معركة مصيرية ومعركة وجود بأن نكون أو لا نكون .
وأوضح المحافظ فى كلمته التى ألقاها بمناسبة الذكرى الـ 43 لانتصارات حرب أكتوبر المجيدة المناسبة بأن انتصار أكتوبر تعبر بحق عن ملحمة لشعب عظيم يثبت مرارًا وتكرارًا عشقه لتراب هذا الوطن والذى ضحى بكل غالى ونفيس دفاعًا عن مقدساته الغالية وفى سبيل تحرير الوطن من قوى العدوان والإستعمار فى الماضى ، فأبطال معارك أكتوبر ضربوا أروع الأمثلة للولاء والإنتماء والتضحية من أجل مصر وشعبها العظيم ، فبدمائهم الطاهرة إرتوت سنابل النماء والأمل فى غدِ أفضل ومستقبل مشرق .
وتابع حجازى أنه عندما نسترجع الذكريات خلال فترة حرب أكتوبر كانت أعظم ما عاشته مصر حيث شهد من عاش هذه الفترة النموذج الأمثل للإلتحام بين الشعب والجيش لأنها لم تكن معركة الجيش أو الدولة أو الحكومة فقط ولكنها كانت معركة الحياة والمصير لكل المصريين وما أشبه اليوم بالبارحة .
ولفت إلى أننا حاليًا نعيش نفس هذه الأجواء ولكن بمواجهة مختلفة لأن معركتنا الحالية مع قوى الإرهاب والحصار الإقتصادى وحروب الجيل الرابع وغيرها التى تحتاج إلى الإدراك والوعى من شبابنا لما يحاك فى الخفاء لتعطيل إنطلاق المارد المصرى ، ولكن المصريين فى أوقات الشدائد يثبتون دائمًا بأنهم أصحاب أقدم وأرقى حضارة على وجه الأرض ، وخاصة إننا فى مرحلة فارقة نعيش فيها معركة مصيرية ومعركة وجود بأن نكون أو لا نكون .
