- فى ذكرى ميلادها.. روبي "عنوان الدلع وإثارة الجدل" التى اقتحمت السينما من بوابة "الإغراء طريق الشهرة"
- أثار انضمامها إلى نقابة الموسيقيين ضجة كبيرة وصدر ضدها قرار بمنعها من الغناء في سوريا بسبب جرأتها
- أثارت الجدل بسبب ظهورها الجريء فى الكليبات.. كما تميزت بتقديم المشاهد الساخنة
- ظهرت فى عدة أعمال بدور صغير وكان اسمها آنذاك في التترات رانيا حسين
- درست القانون في كلية الحقوق جامعة بني سويف
اسمها الحقيقي رانيا محمد حسين توفيق، ولدت في 8 أكتوبر لعام 1981، ظهرت كممثلة في البداية من خلال فيلمي "فيلم ثقافي" و"سكوت ح نصور"، لكنها نالت شهرة عارمة عندما سجلت عدة أغانٍ مصورة مع المخرج شريف صبري، والتي كان أولها "إنت عارف ليه"، كما أنتج لها شريف صبري كذلك فيلم "7 ورقات كوتشينة" الذي قامت ببطولته في عام 2004، ومن بعدها شاركت في أدوار البطولة بين السينما والتليفزيون، فقدمت للسينما أفلام "الوعد"، و"الشوق"، و"الحرامي والعبيط"، وللتليفزيون "بدون ذكر أسماء"، و"سجن النسا".
والدتها كانت تعمل مدرسة تربية رياضية، وهى درست القانون في جامعة بني سويف، إضافة إلى تقديمها برامج فنية في قناتي "دريم" و"المحور" المصريتين وامتهانها الفن، وظهرت فى عدة أعمال بدور صغير، وكان اسمها آنذاك في التترات رانيا حسين وليس روبي.
انقطعت روبي عن النشاط الفني في عام 2004 من أجل استنئاف دراستها في كلية الحقوق بجامعة بني سويف، كما صدر ضدها قرار بمنعها من الغناء في سوريا في عام 2007، وقيل وقتها إن نقيب الفنانين السوريين أصدر هذا القرار بسبب جرأتها.
لم تترك الانتقادات وأعين الجمهور الفنانة روبي، حتى بعد أن ابتعدت عن الساحة الفنية أثناء دراستها بكلية الحقوق بني سويف، حيث ذكرت بعض الصحف والمواقع الإلكترونية حدوث مشاكل بالجامعة بسبب تأدية روبي للامتحانات بملابس "مثيرة" وأن الأمن يعارض دخولها للحرم الجامعى، وكلام من هذا القبيل.
ولا ننسى الواقعة الشهيرة التى أحدثت ضجة استمرت طويلا، فقد أثار انضمامها إلى نقابة الموسيقيين الجدل، وتم توجيه اتهامات إلى حسن أبو السعود، نقيب الموسيقيين آنذاك، وقد رفع نبيه الوحش، المحامي، قضية ضد أبو السعود اعتراضًا منه على ضمه لروبي لنقابة المهن الموسيقية عام 2004، وفي عام 2007 أصدرت هيئة مفوضي الدولة في محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة في مصر قرارًا بإلزام حسن أبو السعود بشطب عضوية رانيا حسين محمد توفيق، وبالتالي شطب اسمها من جدول قيد النقابة، وكان ذلك نتيجة الجدل الدائر في هذا المجال.