EN 
أشادت صحيفة " التليجراف" البريطانية بنبأ اعدام الامير السعودى "تركي بن سعود بن تركي"؛ معتبرة إعدام أحد الأمراء يعد علامة فارقة ويجسد أنه لا أحد فوق القانون
وأوضحت الصحيفة أن إعدام الأمير السعودى هو الأول منذ 40 عامًا؛ وفى ذلك توجيه رسالة توكد على شفافية المملكة واعتبار المواطنين سواسية أمام القانون ؛ مشيرة الى أن الأمير تركي كان من بين 6000 أمير من الأسرة المالكة لكنه كان من الفرع الكبير من العائلة ولم يكن مؤهلا للوصول إلى منصب الملك أو ولاية العهد لكنه كان من بين الأمراء الذين يشغلون أماكن رفيعة في العائلة المالكة.
وأضافت أن إعدام الأمير "تركي" وقع عشية الثلاثاء بعد قتله رجلاً آخر خلال مشادة في مخيم في منطقة صحراوية في السعودية عام 2012؛ موكدة أن تنفيذ الإعدام تم عقب تصديق الملك سلمان بن عبد العزيز عليه؛ وهو رسالة ضمنية لأبناء الأسرة المالكة وجميع المواطنين مفادها أن الجميع يتساوون أمام القانون وهي الحملة التي أطلقها العاهل السعودي قبل أسابيع مؤكدًا أنه لاحصانة لأحد من القانون بما فيهم الملك نفسه.
وأوضحت الصحيفة أن إعدام الأمير السعودى هو الأول منذ 40 عامًا؛ وفى ذلك توجيه رسالة توكد على شفافية المملكة واعتبار المواطنين سواسية أمام القانون ؛ مشيرة الى أن الأمير تركي كان من بين 6000 أمير من الأسرة المالكة لكنه كان من الفرع الكبير من العائلة ولم يكن مؤهلا للوصول إلى منصب الملك أو ولاية العهد لكنه كان من بين الأمراء الذين يشغلون أماكن رفيعة في العائلة المالكة.
وأضافت أن إعدام الأمير "تركي" وقع عشية الثلاثاء بعد قتله رجلاً آخر خلال مشادة في مخيم في منطقة صحراوية في السعودية عام 2012؛ موكدة أن تنفيذ الإعدام تم عقب تصديق الملك سلمان بن عبد العزيز عليه؛ وهو رسالة ضمنية لأبناء الأسرة المالكة وجميع المواطنين مفادها أن الجميع يتساوون أمام القانون وهي الحملة التي أطلقها العاهل السعودي قبل أسابيع مؤكدًا أنه لاحصانة لأحد من القانون بما فيهم الملك نفسه.
