EN 
زار الرئيس السلوفيني، بوروت باهور منطقة الأهرامات اليوم الثلاثاء، وسط استعدادات أمنية مشددة لاستقباله.
واستقبل أشرف محيي مدير عام آثار الهرم، استقبل الرئيس السلوفيني، حيث زار الهرم وأبو الهول ومتحف مركب خوفو.
واستمع الرئيس السلوفينى، إلى شرح مفصل عن معالم وتاريخ منطقة الاهرامات الاثرية، ومستجدات العمل بمشروع تطوير هضبة الأهرامات ووضع تصور للمنطقة فور الانتهاء من المشروع، وحرص على زيارة الهرم الاكبر "خوفو" من الداخل، ومنطقة البانوراما الاثرية، ومتحف مركب خوفو، وأبو الهول.
ورحبت الدكتورة سحر نصر وزيرة التعاون الدولي، بالرئيس السلوفينى، فى زيارته إلى منطقة الأهرامات، مشيدة بالعلاقات التاريخية والاقتصادية بين البلدين، مشيرة إلى أن مصر تعمل حاليا على بناء المتحف المصرىالكبير والذى سيكون أكبر المتاحف علي مستوي العالم، ويسهم في تنمية قطاع السياحة في مصر، من خلال بناء متحف دولي للقرن 21، يعرض مراحل تطور الحضارة المصرية عبر العصور علي أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا العالمية، ويهدف المشروع إلي تشجيع السياحة وتوفير فرص عمل جديدة في كافة المجالات ذات الصلة بالقطاع السياحي، إضافة إلي أن المتحف يقع بالقرب من الأهرامات الثلاثة، مما يدعم أعمال الترميم والعرض والبحث والتعليم الخاصة بالآثار التاريخية في مصر.
وفى نهاية الزيارة، أعرب الرئيس السلوفينى عن سعادته بزيارة منطقة الأهرامات متمنيا زيارتها مرة أخرى بعد الانتهاء من مشروع تطويرها والذى تنبأ له بأن يكون خطوة كبيرة للنهوض بالمنطقة من جديد.
ورحبت الدكتورة سحر نصر وزيرة التعاون الدولي، بالرئيس السلوفينى، فى زيارته إلى منطقة الأهرامات، مشيدة بالعلاقات التاريخية والاقتصادية بين البلدين، مشيرة إلى أن مصر تعمل حاليا على بناء المتحف المصرىالكبير والذى سيكون أكبر المتاحف علي مستوي العالم، ويسهم في تنمية قطاع السياحة في مصر، من خلال بناء متحف دولي للقرن 21، يعرض مراحل تطور الحضارة المصرية عبر العصور علي أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا العالمية، ويهدف المشروع إلي تشجيع السياحة وتوفير فرص عمل جديدة في كافة المجالات ذات الصلة بالقطاع السياحي، إضافة إلي أن المتحف يقع بالقرب من الأهرامات الثلاثة، مما يدعم أعمال الترميم والعرض والبحث والتعليم الخاصة بالآثار التاريخية في مصر.
وفى نهاية الزيارة، أعرب الرئيس السلوفينى عن سعادته بزيارة منطقة الأهرامات متمنيا زيارتها مرة أخرى بعد الانتهاء من مشروع تطويرها والذى تنبأ له بأن يكون خطوة كبيرة للنهوض بالمنطقة من جديد.
