قال نبيل نعيم، الخبير في شئون الجماعات الإرهابية، إن هذه الحوادث الإرهابية المتكررة هي موجة جديدة من العمليات لا علاقة لها من القبض على نجل محمد مرسي، مضيفًا أن الهدف من تلك العمليات تشتيت انتباه قوات الأمن عن التنظيم في سيناء، وإحداث شرخ في وحدة الأمة المصرية.
وأضاف "نعيم"، في تصريحات تليفزيونية لقناة "النيل الإخبارية"، صباح اليوم الأحد، أن الجماعات الإرهابية سفهاء العقول ولن تستطيعوا تمزين وحدة الأمة المصرية، لافتًا إلي نجاحهم في اختراج الحاجز الأمني للكاتدرائية البطرسية بالعباسية ووضع العبوة الناسفة داخها بالاستعانة بعنصر نسائي.
ولفت المتخصص في شئون الجماعات الإرهابية، إلي أن استخدام الجماعات الإرهابية للسيدات في تنفيذ العمليات الإرهابية وقتل الأطفال في اعتقادهم عمل، مضيفًا أن هذه الإعمال الإجرامية تشوه صورة الإسلام في العالم.
وأوضح "نعيم" أن من يحرق الكنائس أو المساجد لا يفرق معه الأفراد داخلها، إنما هدفهم إحداث أكبر قدر من الخسائر في الأرواح مثلما فعلوا في استهداف الكمين بقرب مسجد السلام بالهرم بصرف النظر عن ديانتهم.
وأضاف "نعيم"، في تصريحات تليفزيونية لقناة "النيل الإخبارية"، صباح اليوم الأحد، أن الجماعات الإرهابية سفهاء العقول ولن تستطيعوا تمزين وحدة الأمة المصرية، لافتًا إلي نجاحهم في اختراج الحاجز الأمني للكاتدرائية البطرسية بالعباسية ووضع العبوة الناسفة داخها بالاستعانة بعنصر نسائي.
ولفت المتخصص في شئون الجماعات الإرهابية، إلي أن استخدام الجماعات الإرهابية للسيدات في تنفيذ العمليات الإرهابية وقتل الأطفال في اعتقادهم عمل، مضيفًا أن هذه الإعمال الإجرامية تشوه صورة الإسلام في العالم.
وأوضح "نعيم" أن من يحرق الكنائس أو المساجد لا يفرق معه الأفراد داخلها، إنما هدفهم إحداث أكبر قدر من الخسائر في الأرواح مثلما فعلوا في استهداف الكمين بقرب مسجد السلام بالهرم بصرف النظر عن ديانتهم.