EN 
- سمير غطاس عضو مجلس النواب:
- مصر تستجيب للإرادة الشعبية الفلسطينية
- ترامب يؤيد الاستيطان الإسرائيلي
- يكشف اسم قائد تنظيم بيت المقدس الجديد في سيناء
- أحد قيادات حماس يمتلك 174 مخزن متفجرات داخل غزة
- 251 قياديًا بحماس يمتلكون أنفاقا بين غزة ورفح
- حماس الذراع العسكرية لتنظيم الإخوان المسلمين
قال سمير غطاس، عضو مجلس النواب، إن مصر تستجيب للإرادة الشعبية الفلسطينية وتتعامل مع الممثل الشرعي لها، مشيرًا إلى أن القيادة الفلسطينية أدركت أنه لا يمكن التوصل إلى حل عن طريق التفاوض، وأن حل الدولتين بالقضية الفلسطينية أصبح «خلفنا» وهذا ما قلته للرئيس أبو مازن بسبب الاستيطان، من أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب يؤيد الاستيطان الإسرائيلي ويرغب في نقل السفارة الأمريكية إلى القدس، ولكن نختلف مع ترامب في رغبته بنقل السفارة الأمريكية بإسرائيل إلى القدس.
وأضاف عضو مجلس النواب، خلال حواره مع الإعلامي تامر أمين على برنامج «الحياة اليوم» الذي يذاع على قناة «الحياة» ، أنه يجب أن يكون هناك حوار استراتيجي مع إدارة دونالد ترامب لتشكيل جبهة لحل القضية الفلسطينية و"الحل للقضية الفلسطينية الآن في التدويل وليس التفاوض، وأن هناك عضوًا من الدولة الفلسطينية فى المحكمة الدولية وهو ما يرعب إسرائيل".
وأوضح عضو مجلس النواب، أن النواب في الكنيست الإسرائيلي من عرب 48 دولة وعددهم 11 ويمثلون ورقة ضغط بالداخل.
واستطراد النائب سمير غطاس، إن موسى أبو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسي لحماس صرح بأن جميع الخلافات مع مصر تم غلقها ونبدأ صفحة جديدة، ولكن أقول له ان الدم لايموت كما " طالبت من النائب العام بالقبض على موسي أبومرزوق لان لديه معلومات عن اختفاء ثلاث ضباط مصريين بسيناء .
وتحدث غطاس، أن هناك خلافا الآن بين حماس والجماعات التكفيرية، وقاموا باعتقال مجموعة منهم فى غزة وحماس قامت بكشف أسماء خبراء مفرقعات من أعضائها فى سيناء نفذوا عمليات إرهابية ضد الجيش المصرى وأن هناك قائدا جديدا لتنظيم داعش فى سيناء وهو "أبومهاجر الهاشمي" وهو أجرى حوارًا مكتوبًا مع الموقع الرسمي لداعش «دابق »، وفيه حذر حماس من أنه سيكشف معلومات جديدة عن تلك المجموعات .
وإن علاقتنا التاريخية بالقضية الفلسطينية تتطلب أن تكون أعلى وأكبر من صراع الفصائل ولا يمكن اختزال القضية الفلسطينية في حماس أو أي فصيل آخر، موضحا أن هناك 251 شخصية قيادية في حركة حماس تمتلك أنفاقا بين غزة ورفح المصرية وأن أحد قيادات حماس يمتلك 174 مخزن متفجرات داخل غزة تستخدم في العمليات الإرهابية ضد مصر، وأن ميثاق حماس يؤكد على أنها الذراع العسكري لتنظيم الإخوان المسلمين ، وأنه بعد ما يسمى بالربيع العربي انكفنت الدول العربية ومنها مصر على مشاكلها الداخلية.
وتابع: أنه بعد المصالحة التركية الإسرائيلية اشترطت تركيا أن تشارك في إدارة قطاع غزة لمحاصرة مصر.
