EN 
وزارة الإنتاج الحربي:
- 5 بروتوكولات تعاون مع وزارة التعليم العالى والبحث العلمى وعدد من المؤسسات العلمية
- يهدف البروتوكول إلى الاستفادة من المقومات الفنية والتكنولوجية
- بروتوكول تعاون مع جامعة القاهرة لتصنيع وتوريد 750 ألف «تابلت» من إنتاج شركة بنها
- «العصار»: تدشين مرحلة جديدة للتعاون بين البحث العلمي والصناعة
وزير التعليم العالي والبحث العلمي:
- لولا تحويل "البحث العلمي" إلي صناعة ما كانت مصر لتتقدم
- يكشف عن خطة التعليم العالي خلال الفترة المقبلة
عقدت وزارة الإنتاج الحربي 5 بروتوكولات تعاون مع وزارة التعليم العالى والبحث العلمى وعدد من المؤسسات العلمية فى مجال البحوث والتدريب الفنى والمهنى وتطوير كليات الهندسة بجامعتي القاهرة وعين شمس الى جانب دعم وتشجيع التصنيع المحلى.
ووقع الدكتور محمد سعيد العصار، وزير الدولة للإنتاج الحربي، بروتوكول تعاون مع الدكتور أشرف الشيحى، وزير التعليم العالى والبحث العلمى.
ويهدف البروتوكول الى الاستفادة من المقومات الفنية والتكنولوجية التي تمتلكها وزارة الإنتاج الحربي فى مجال الصناعات الثقيلة والمتوسطة وخبراتها فى المجالات البحثية التي يتم إعدادها من خلال مركز التميز العلمى والتكنولوجى التابع للوزارة وما يمتلكه من مقومات وأجهزة تكنولوجية على أعلى مستوى، يمكن الاستفادة منها ضمن سياسات وخطط وبرامج البحث العلمي فى تطوير وإعداد النماذج للأبحاث التطبيقية التي تقوم بها وزارة التعليم والبحث العلمي والارتقاء بها لتكون ذات جدوى اقتصادية، وذلك فى مجال الصناعات المعدنية والهندسية والكيميائية والإلكترونية وكذلك تطوير نظم الرى وأنظمة الطاقة الجديدة والمتجددة.
وصرح الدكتور محمد سعيد العصار، وزير الإنتاج الحربي، بأن توقيع هذه البروتوكولات تأتي إيمانا من الوزارة لإرساء دعائم التعاون العلمى والبحثى والاستفادة من الخبرات التكنولوجية والعلمية والبشرية لدينا لتبادل الخبرات بين مؤسسات الدولة وربط التعليم بالصناعة.
وشهد وزيرى الإنتاج الحربي والتعليم العالي توقيع بروتوكولي تعاون بين الأكاديمية المصرية للهندسة والتكنولوجيا المتقدمة التابعة لوزارة الإنتاج الحربي و كلية الهندسة بجامعة القاهرة وآخر مع كلية الهندسة بجامعة عين شمس، بهدف تبادل الخبرات بين الأكاديمية وماتمتلكة من معامل كيميائية وهندسية تمكن طلاب كليات الهندسة فى الجامعتين من إجراء الأبحاث العلمية الخاصة بدراستهم، إضافة الى التدريب العلمى داخل مصانع وشركات الإنتاج الحربي.
وتستفيد الأكاديمية من خبرات أعضاء هيئة التدريس المتميزين بكليات الهندسة للتدريس بالأقسام العلمية داخل الأكاديمية .
كما وقعت شركة بنها للصناعات الالكترونية التابعة لوزارة الانتاج الحربي بروتوكول تعاون مع جامعه القاهرة لتصنيع وتوريد 750 الف «تابلت» من إنتاج شركة بنها لطلبة كليات جامعة القاهرة ، وذلك بعد ان حققت التجربة الأولى للشركة بتحميل المناهج الدراسية على التابلت وتوزيع 10 الاف نسخة على طلبة كليه التجارة بجامعه القاهرة نجاحا هائلا ، فقررت الجامعه تعميم التجربة على باقي كليات الجامعه لتسهيل المناهج الدراسية على الطلاب عن طريق تحميل المناهج الدراسية على التابلت بصورة مبتكرة وجاذبة .
وتقوم شركه بنها للصناعات الالكترونية بالتطوير المستمر لجميع المكونات الالكترونية وفقا لأحدث التطورات التكنولوجية فى مجال تصنيع أجهزة الحاسب اللوحى «التابلت».
وإستكمالا لدور وزارة الإنتاج الحربي فى دعم المجتمع العلمى والبحثى لخطط التنمية وإيمانا منها بأهمية البحث العلمى فى تنفيذ خطط التنمية المستدامة للدولة ، وقعت الهيئة القومية للإنتاج الحربي بروتوكول تعاون مع أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا .
ويهدف البروتوكول الى إستغلال إمكانيات الإنتاج الحربي وإتاحة كافة الإمكانيات والطاقات الفائضة لديها لإستخدامها فى التصنيع المحلى ، لضخ العديد من المنتجات الجديدة والمتميزة للسوق المصرى وفقا لإحتياجاته.
وذلك إستنادا الى المشروعات البحثية التى تقوم بها أكاديمية البحث العلمى لدراسة حاجة السوق من الصناعة الوطنية للحد من الاستيراد وجذب الاستثمارات بما يعود بالنفع على الاقتصاد الوطنى للبلاد وخلق فرص عمل للشباب .
وقع الدكتور محمد العصار، وزير الإنتاج الحربي اليوم بروتوكول تعاول مع الدكتور أشرف الشيحي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، موضحًا أن الإنتاج الحربي تشهد مرحلة جديدة للتعاون بين البحث العلمي والصناعة في مصر.
وأضاف «العصار» خلال تصريحات صحفية اليوم، أنه تم الاتفاق مع أشرف الشيحي على تفعيل التعاون الوثيق بين الإنتاج الحربي والبحث العلمي، مؤكدًا أن مصر بها عقول محترمة وبها مراكز للبحث العلمي ومراكز البحوث والجامعات، لذلك لابد أن تتعاون جميع الوزارات مع تلك الجهات، لكي يستفيد الجميع.
ويهدف البروتوكول إلى الاستفادة من المقومات الفنية والتكنولوجية التى تمتلكها وزارة الإنتاج الحربي فى مجال الصناعات الثقيلة والمتوسطة وخبراتها فى المجالات البحثية التى يتم إعدادها من خلال مركز التميز العلمى والتكنولوجى التابع للوزارة وما يمتلكه من مقومات وأجهزة تكنولوجية على أعلى مستوى، يمكن الاستفادة منها ضمن سياسات وخطط وبرامج البحث العلمى فى تطوير وإعداد النماذج للأبحاث التطبيقية التى تقوم بها وزارة التعليم والبحث العلمى والارتقاء بها لتكون ذات جدوى اقتصادية وذلك فى مجال الصناعات المعدنية والهندسية والكيميائية والإلكترونية وكذلك تطوير نظم الرى وأنظمة الطاقة الجديدة والمتجددة.
وقال الدكتور أشرف الشيحي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إنه عندما كان في الصين منذ شهرين لحضور اجتماعات مع أفضل٢٠ كيانًا اقتصاديًا في العالم، كان الهدف هو الاهتمام بالبحث العلمي، مؤكدا أنه لولا البحث العلمي في مصر وتحويله الي صناعة ما كانت مصر لتتحرك خطوة للإمام.
وأضاف «الشيحي» خلال تصريحات صحفية اليوم، أن البحث العلمي هو قاطرة الصناعة والنهوض بالدولة ومفهوم التطبيق للصناعة، مشددا علي أن البحث العلمي يحقق الصناعة الحقيقة بالإضافة إلي عائده المادي الضخم.
وأشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إلي أن الاهتمام بالبحث العلمي في مصر هو الذي يخرج الدكاترة والعلماء، منوها إلي أنهم الآن حريصون علي التقدم في هذا المجال لنكون قادرين علي تقدم مرتبتنا في العالم في البحث العلمي.
وأوضح أن هدفه تحسين التعليم من أجل تحقيق متطلبات سوق العمل، حتي لايكون هناك نقص في التخصصات التكنولوجية، مضيفا أن الخريج لابد أن يخلق لنفسه سوق للعمل ويكون قادر علي فتح مشروع ودعم الاقتصاد الوطني.
وأردف: "أغلب فرص العمل المتاحة في العالم المتقدم من الشركات وليس الجهاز الحكومي للدولة، لأنه إذا انتظر الخريج سيبقي منتظرا كثيرا».
وأضاف أن الوزارة مستمرة في تنفيذ خطتها القائمة من خلال رؤية كاملة علي المستويين، التعليم والبحث العلمي، وجار تنفذها علي أرض الواقع الآن، موضحا أن الخطة جزء من التنمية المستدامة وبرنامج الحكومة الذي قدم للبرلمان.
وأضاف "الشيحي" خلال تصريحات صحفية اليوم، أن لديهم موشرات للأداء لقياس ما تحقق من المعدل الموضوع، موكدا أن معدلات الأداء في وزارة التعليم العالي تفوقت علي المراد استهدافه وتحقيقه في كل المجالات.
وأوضح وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن هدفهم هو تصحيح المفاهيم وعدل الهرم التعلمي في مصر ورفع جودة الأداء وتحسين الأوضاع لكل المشاركين في التعلم العالي، ورفع كفاءة المستشفيات الجامعية، ورفع قدرات أعضاء هيئة التدريس، ودعم البحث العلمي في مجالات التي تم تحدها علي ان لها الأولوية القومية.
- 5 بروتوكولات تعاون مع وزارة التعليم العالى والبحث العلمى وعدد من المؤسسات العلمية
- يهدف البروتوكول إلى الاستفادة من المقومات الفنية والتكنولوجية
- بروتوكول تعاون مع جامعة القاهرة لتصنيع وتوريد 750 ألف «تابلت» من إنتاج شركة بنها
- «العصار»: تدشين مرحلة جديدة للتعاون بين البحث العلمي والصناعة
وزير التعليم العالي والبحث العلمي:
- لولا تحويل "البحث العلمي" إلي صناعة ما كانت مصر لتتقدم
- يكشف عن خطة التعليم العالي خلال الفترة المقبلة
عقدت وزارة الإنتاج الحربي 5 بروتوكولات تعاون مع وزارة التعليم العالى والبحث العلمى وعدد من المؤسسات العلمية فى مجال البحوث والتدريب الفنى والمهنى وتطوير كليات الهندسة بجامعتي القاهرة وعين شمس الى جانب دعم وتشجيع التصنيع المحلى.
ووقع الدكتور محمد سعيد العصار، وزير الدولة للإنتاج الحربي، بروتوكول تعاون مع الدكتور أشرف الشيحى، وزير التعليم العالى والبحث العلمى.
ويهدف البروتوكول الى الاستفادة من المقومات الفنية والتكنولوجية التي تمتلكها وزارة الإنتاج الحربي فى مجال الصناعات الثقيلة والمتوسطة وخبراتها فى المجالات البحثية التي يتم إعدادها من خلال مركز التميز العلمى والتكنولوجى التابع للوزارة وما يمتلكه من مقومات وأجهزة تكنولوجية على أعلى مستوى، يمكن الاستفادة منها ضمن سياسات وخطط وبرامج البحث العلمي فى تطوير وإعداد النماذج للأبحاث التطبيقية التي تقوم بها وزارة التعليم والبحث العلمي والارتقاء بها لتكون ذات جدوى اقتصادية، وذلك فى مجال الصناعات المعدنية والهندسية والكيميائية والإلكترونية وكذلك تطوير نظم الرى وأنظمة الطاقة الجديدة والمتجددة.
وصرح الدكتور محمد سعيد العصار، وزير الإنتاج الحربي، بأن توقيع هذه البروتوكولات تأتي إيمانا من الوزارة لإرساء دعائم التعاون العلمى والبحثى والاستفادة من الخبرات التكنولوجية والعلمية والبشرية لدينا لتبادل الخبرات بين مؤسسات الدولة وربط التعليم بالصناعة.
وشهد وزيرى الإنتاج الحربي والتعليم العالي توقيع بروتوكولي تعاون بين الأكاديمية المصرية للهندسة والتكنولوجيا المتقدمة التابعة لوزارة الإنتاج الحربي و كلية الهندسة بجامعة القاهرة وآخر مع كلية الهندسة بجامعة عين شمس، بهدف تبادل الخبرات بين الأكاديمية وماتمتلكة من معامل كيميائية وهندسية تمكن طلاب كليات الهندسة فى الجامعتين من إجراء الأبحاث العلمية الخاصة بدراستهم، إضافة الى التدريب العلمى داخل مصانع وشركات الإنتاج الحربي.
وتستفيد الأكاديمية من خبرات أعضاء هيئة التدريس المتميزين بكليات الهندسة للتدريس بالأقسام العلمية داخل الأكاديمية .
كما وقعت شركة بنها للصناعات الالكترونية التابعة لوزارة الانتاج الحربي بروتوكول تعاون مع جامعه القاهرة لتصنيع وتوريد 750 الف «تابلت» من إنتاج شركة بنها لطلبة كليات جامعة القاهرة ، وذلك بعد ان حققت التجربة الأولى للشركة بتحميل المناهج الدراسية على التابلت وتوزيع 10 الاف نسخة على طلبة كليه التجارة بجامعه القاهرة نجاحا هائلا ، فقررت الجامعه تعميم التجربة على باقي كليات الجامعه لتسهيل المناهج الدراسية على الطلاب عن طريق تحميل المناهج الدراسية على التابلت بصورة مبتكرة وجاذبة .
وتقوم شركه بنها للصناعات الالكترونية بالتطوير المستمر لجميع المكونات الالكترونية وفقا لأحدث التطورات التكنولوجية فى مجال تصنيع أجهزة الحاسب اللوحى «التابلت».
وإستكمالا لدور وزارة الإنتاج الحربي فى دعم المجتمع العلمى والبحثى لخطط التنمية وإيمانا منها بأهمية البحث العلمى فى تنفيذ خطط التنمية المستدامة للدولة ، وقعت الهيئة القومية للإنتاج الحربي بروتوكول تعاون مع أكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا .
ويهدف البروتوكول الى إستغلال إمكانيات الإنتاج الحربي وإتاحة كافة الإمكانيات والطاقات الفائضة لديها لإستخدامها فى التصنيع المحلى ، لضخ العديد من المنتجات الجديدة والمتميزة للسوق المصرى وفقا لإحتياجاته.
وذلك إستنادا الى المشروعات البحثية التى تقوم بها أكاديمية البحث العلمى لدراسة حاجة السوق من الصناعة الوطنية للحد من الاستيراد وجذب الاستثمارات بما يعود بالنفع على الاقتصاد الوطنى للبلاد وخلق فرص عمل للشباب .
وقع الدكتور محمد العصار، وزير الإنتاج الحربي اليوم بروتوكول تعاول مع الدكتور أشرف الشيحي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، موضحًا أن الإنتاج الحربي تشهد مرحلة جديدة للتعاون بين البحث العلمي والصناعة في مصر.
وأضاف «العصار» خلال تصريحات صحفية اليوم، أنه تم الاتفاق مع أشرف الشيحي على تفعيل التعاون الوثيق بين الإنتاج الحربي والبحث العلمي، مؤكدًا أن مصر بها عقول محترمة وبها مراكز للبحث العلمي ومراكز البحوث والجامعات، لذلك لابد أن تتعاون جميع الوزارات مع تلك الجهات، لكي يستفيد الجميع.
ويهدف البروتوكول إلى الاستفادة من المقومات الفنية والتكنولوجية التى تمتلكها وزارة الإنتاج الحربي فى مجال الصناعات الثقيلة والمتوسطة وخبراتها فى المجالات البحثية التى يتم إعدادها من خلال مركز التميز العلمى والتكنولوجى التابع للوزارة وما يمتلكه من مقومات وأجهزة تكنولوجية على أعلى مستوى، يمكن الاستفادة منها ضمن سياسات وخطط وبرامج البحث العلمى فى تطوير وإعداد النماذج للأبحاث التطبيقية التى تقوم بها وزارة التعليم والبحث العلمى والارتقاء بها لتكون ذات جدوى اقتصادية وذلك فى مجال الصناعات المعدنية والهندسية والكيميائية والإلكترونية وكذلك تطوير نظم الرى وأنظمة الطاقة الجديدة والمتجددة.
وقال الدكتور أشرف الشيحي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إنه عندما كان في الصين منذ شهرين لحضور اجتماعات مع أفضل٢٠ كيانًا اقتصاديًا في العالم، كان الهدف هو الاهتمام بالبحث العلمي، مؤكدا أنه لولا البحث العلمي في مصر وتحويله الي صناعة ما كانت مصر لتتحرك خطوة للإمام.
وأضاف «الشيحي» خلال تصريحات صحفية اليوم، أن البحث العلمي هو قاطرة الصناعة والنهوض بالدولة ومفهوم التطبيق للصناعة، مشددا علي أن البحث العلمي يحقق الصناعة الحقيقة بالإضافة إلي عائده المادي الضخم.
وأشار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إلي أن الاهتمام بالبحث العلمي في مصر هو الذي يخرج الدكاترة والعلماء، منوها إلي أنهم الآن حريصون علي التقدم في هذا المجال لنكون قادرين علي تقدم مرتبتنا في العالم في البحث العلمي.
وأوضح أن هدفه تحسين التعليم من أجل تحقيق متطلبات سوق العمل، حتي لايكون هناك نقص في التخصصات التكنولوجية، مضيفا أن الخريج لابد أن يخلق لنفسه سوق للعمل ويكون قادر علي فتح مشروع ودعم الاقتصاد الوطني.
وأردف: "أغلب فرص العمل المتاحة في العالم المتقدم من الشركات وليس الجهاز الحكومي للدولة، لأنه إذا انتظر الخريج سيبقي منتظرا كثيرا».
وأضاف أن الوزارة مستمرة في تنفيذ خطتها القائمة من خلال رؤية كاملة علي المستويين، التعليم والبحث العلمي، وجار تنفذها علي أرض الواقع الآن، موضحا أن الخطة جزء من التنمية المستدامة وبرنامج الحكومة الذي قدم للبرلمان.
وأضاف "الشيحي" خلال تصريحات صحفية اليوم، أن لديهم موشرات للأداء لقياس ما تحقق من المعدل الموضوع، موكدا أن معدلات الأداء في وزارة التعليم العالي تفوقت علي المراد استهدافه وتحقيقه في كل المجالات.
وأوضح وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أن هدفهم هو تصحيح المفاهيم وعدل الهرم التعلمي في مصر ورفع جودة الأداء وتحسين الأوضاع لكل المشاركين في التعلم العالي، ورفع كفاءة المستشفيات الجامعية، ورفع قدرات أعضاء هيئة التدريس، ودعم البحث العلمي في مجالات التي تم تحدها علي ان لها الأولوية القومية.
