الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

الصحف السعودية.. رئيس وزراء مصر: «هانت خلاص.. وكلها بكره».. المملكة تعتز بدور «سلمان» في محاربة الإرهاب وتثمن تكريم أمريكا لـ«بن نايف».. ألغام الحوثيين ومزارع تحصد أرواح النساء والأطفال

صدى البلد

  • السنوار رئيسًا للمكتب السياسي لحماس في غزة
  • الاحتلال يحاول طمس الشعائر والمعالم الإسلامية
  • عون يدعو من القاهرة لإطلاق «مبادرة إنقاذ عربية»

اهتمت الصحف السعودية في نسختيها الورقية والإلكترونية، اليوم، الثلاثاء 14 فبراير، بالعديد من الملفات والقضايا والأحداث سواء على مستوى المملكة والمنطقة والعالم.. ويستعرض موقع «صدى البلد» أهم ما نشر من تقارير تشغل الرأي العام العربي والإقليمي.

ونستهل جولتنا من صحيفة الشرق الأوسط، والتي ركزت على أنباء التعديلات الوزارية في مصر، حيث قالت إن المهندس شريف إسماعيل٬ رئيس مجلس الوزراء٬ أكد أنه سيتم عرض قائمة المرشحين للتعديل الوزاري٬ اليوم، الثلاثاء٬ بالجلسة العامة لمجلس النواب للتصويت٬ وإبداء رأيه٬ سواء بالموافقة أو بالرفض٬ إلا أنه رفض الإفصاح عن أي ملامح للتعديل٬ قائلا: «هانت خلاص٬ وكلها بكره». وتولى إسماعيل رئاسة الوزراء في سبتمبر 2015.

ويلزم الدستور بموافقة البرلمان على أي تعديل في الحكومة قبيل أداء الوزراء الجدد اليمين الدستوري أمام رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي.

وأضاف رئيس مجلس الوزراء أن اختيار الشخصيات التي سيتضمنها التعديل المرتقب يعتمد على تحقيق أهداف المرحلة التي نمر بها حالًيا٬ وأن المعايير التي تم التركيز عليها في اختيار الوزراء في المرحلة المقبلة تتضمن القدرة على الإدارة٬ والكفاءة المهنية٬ وتكثيف الجهود٬ والقدرة على اتخاذ القرار بالشكل المناسب لطبيعة المرحلة التي تمر بها الدولة٬ وإجراءات الإصلاح الاقتصادي التي يجري تنفيذها حاليا.

وأشار إلى تعرضه٬ خلال اختيار المرشحين٬ إلى كثير من الاعتذارات لشغل المناصب الوزارية٬ نتيجة لطبيعة الظروف التي تمر بها مصر حالًيا٬ وأن هناك تفهًما لهذه الاعتذارات٬ لكن هذه الاعتذارات جعلت الاختيارات محدودة.

وطالعتنا جريدة "الرياض" بكلمتها التي جاءت بعنوان "انتحار الانقلابيين"، مبينة أنه رغم أن هامش المناورات السياسية يضيق يومًا بعد يوم أمام الانقلابيين على الشرعية في اليمن من جماعة الحوثي وأنصار الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح بالتوازي مع الضربات المتتالية التي تلقوها من قوات الجيش الوطني والمقاومة، إلا أن قادة هذه الميليشيات يصرون على المضي قدمًا في عملية الانتحار السياسي التي يقودهم إليها صانعُ قرارهم في طهران.

وقالت: "فرغم تقلص مساحة الأراضي التي كانوا يسيطرون عليها لصالح الشرعية، إلا أن الباب الصغير الذي كان متاحًا أمامهم للخروج بعد نهاية مغامرتهم الانقلابية في طريقه للإغلاق، فلم يعد مبعوثو المنظمات الدولية، ووسطاء الدول يرون في قادة هذه الميليشيات إلا مجموعة من الدمى المفخخة التي تحركها إرادة خارجية لتنفجر في الجسد اليمني، وهو هدف يلغي أي وساطة أو مهمة لمبعوث سلام يحمل بارقة أمل أمام هؤلاء للخروج من محرقة أشعلوها بأيديهم ولن تقضي إلا عليهم في دولة الشرعية والشعب الراغب في السلام والتعايش بعيدًا عن أجندات الملالي التخريبية".

وأضافت: "ويأتي طلب الحوثي وحليفه المخلوع بإقالة المبعوث الأممي الخاص إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد كإشارة جديدة على قرب النهاية، وهو الأمر الذي رأت فيه الأمم المتحدة أنه غير جدير حتى بالنظر، فجاء رفض الطلب سريعًا قبل أن يجف حبر كتابته، وذلك بالتزامن مع إصدار مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بيانًا أكد فيه اتخاذ الميليشيات الانقلابية للمدنيين دروعًا بشرية، ورصد قيام قناصة مرتبطين بالحوثيين بإطلاق النار على أسر أثناء محاولتها الفرار من بيوتها في مناطق تحت سيطرتهم خلال معركة المخا".

وكتبت جريدة "اليوم" عن "انتصارات الجيش اليمني وتشغيل ميناء المخا"، مبينة أنه "ما يبدو ظاهرا بوضوح على ساحة المعارك بين الجيش اليمني والانقلابيين، هذا الانتصار اللافت الذي يحققه الجيش في مختلف عملياته العسكرية، فما كشف عنه نائب وزير النقل اليمني عن تأمين وإنعاش ميناء المخا الإستراتيجي وبقية الموانئ التي تسيطر عليها الحكومة الشرعية وقرب تشغيل ميناء المخا خلال أيام، يدل دلالة واضحة على استمرارية الانتصارات التي يحققها الجيش اليمني والقوات الشعبية".

وقالت: "وتأمين مدينة المخا هو انتصار جديد يضاف إلى سلسلة الانتصارات التي يحققها الجيش الوطني، وهو يستعد حاليا للزحف نحو معسكر خالد بن الوليد شرقا وميناء الحديدة على امتداد الشريط الساحلي بدعم جوي وبري وبحري من قوات التحالف العربي، وهو تحالف مساند للشرعية، يقوم بأدوار فاعلة لإعادة الشرعية إلى اليمن من خلال تحرير جميع المدن التي استولى عليها الانقلابيون".

وأضافت: "الجيش اليمني يسير وفقا لاستراتيجية معدة بإحكام لتحرير بقية المدن اليمنية الخاضعة للانقلابيين بما فيها ميدي والمحاصرة من قبل الجيش، فالانتصارات المتلاحقة التي تتحقق على الأرض تؤكد عودة الشرعية إلى الأراضي اليمنية ودحر الميليشيات الحوثية والمخلوع صالح الانقلابية وأعوانهم من التنظيمات الإرهابية".

وأوضحت أن هناك 5 ألوية من الجيش اليمني تستعد لتحرير الحديدة، وهو إنجاز يقوم به الجيش ضمن إنجازات عديدة للسيطرة على جميع المدن اليمنية وموانئها، ومحاصرة الانقلابيين تتم بخطط عسكرية مدروسة من شأنها إلحاق أفدح الخسائر بهم، وهذا ما يحدث على أرض الواقع، فالميليشيات الحوثية والمخلوع صالح الانقلابية تخسر الكثير من مواقعها يوميا بفعل ضربات الجيش اليمني الموفقة".

وتابعت: "كما تمكن الجيش اليمني من السيطرة الكاملة على ساحل البحر الأحمر، وهي سيطرة تقطع على الانقلابيين فرصة استلام الأسلحة المهربة إليهم من النظام الإيراني، وهي سيطرة مهمة سوف تحول دون تمكن الانقلابيين من ممارسة قرصنتهم في البحر، كما أن تلك السيطرة تساعد في تأمين هذا الممر البحري الهام لعبور السفن، وتحول دون حدوث مغامرات طائشة وغير مسئولة من قبل الانقلابيين".

وعن "تسجيل عقود الإيجار إلكترونيًا"، قالت جريدة "الشرق" إن "قرار مجلس الوزراء، أمس، حول تسجيل عقود الإيجار إلكترونيًا تشريعٌ وجيه لحفظ حقوق جميع الأطراف. واقع عقود الإيجار السائد مزدحم بالفوضى ويكشف عن مشكلات وتعقيدات كثيرة لا تظهر عادة إلا حين يختلف الطرفان. كثيرون أولئك الذين يكتفون بكتابة عقد إيجار على ورقة بيضاء، ويوقعها المالك والمستأجر، ويمضي كلّ منهما إلى حال سبيله. ثم حين يختلفان يبدآن التشاكي والتقاضي، وحين تأتي الورقة يحتج كلّ منهما بفقرة من الفقرات، أو يبررها أو ينكرها.. وهكذا".

وأضافت: "وكثير أولئك الذين يكتفون بالتعاقد مشافهة، يعتمد كل من الطرفين على الثقة، وعلى الكلام. وفي النهاية يتصادمون في إدارات الحقوق المدنية أو المحاكم، وتصل الخصومة إلى إحن وأحقاد وخلافات لا يمكن السيطرة على تبعاتها".

وتابعت: "تسجيل عقود الإيجار إلكترونيًا يضع جهازًا حكوميًا في الصورة، ليكون العقد وثيقةً متعددة الوظائف، فهي من جهة تحمي حقوق الطرفين وتحجّم مستوى النزاع في حال وقوع اختلاف أو خلاف. ومن جهة أخرى يمثل العقد وثيقة إثبات سكن للمستأجر، ويمكنه الاستفادة منها في الخدمات المختلفة".

وكذا تصدرت على الصحف السعودية، اليوم، العناوين التالية:
- خادم الحرمين يتقدم مستقبلي الرئيس التركي
- مجلس الوزراء يعتز بدور المملكة بقيادة خادم الحرمين في محاربة الإرهاب.. ويثمن التكريم الأمريكي لولي العهد
- أمير الرياض مشددًا على أهمية مجالس المناطق: خادم الحرمين جعل إمارة الرياض حاضنة للأفكار الرائدة
- مؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله تُكرّم خالد الفيصل لدعمه موهوبي الوطن
- الديوان الملكي: وفاة الأمير منصور بن فهد بن عبد المحسن
- وزير الإسكان: تنظيمات قطاع الإيجار لحفظ حقوق جميع الأطراف وتقليل قضايا العقار
- السنوار رئيسًا للمكتب السياسي لحماس في غزة
- الاحتلال يحاول طمس الشعائر والمعالم الإسلامية
- ألغام الحوثيين.. مزارع تحصد أرواح النساء والأطفال
- عون يدعو من القاهرة لإطلاق «مبادرة إنقاذ عربية»
- محمد بن زايد: الإمارات تفتح أبوابها لدول العالم لتبادل الرؤى والأفكار
- السلطات الإيرانية تقتل شابًا أحوازيًا وتعتقل شيوخ القبائل
- جماعات متشددة تتصارع لبسط نفوذها في سورية
- حماية المدنيين أولوية لدى قوات التحالف.. والانقلابيـــون يستخدمونهـم دروعـًا بشريـــة