EN 
قال الدكتور علي جمعة، مفتي الجمهورية السابق، إن دراجات الحرارة ستكون مرتفعة يوم القيامة بحيث لا يتحملها أحد، مشيرًا إلى أن الله تعالى حدد لنا طريق النجاة من الوقوف تحت هذه الحرارة.
وأكد «جمعة»، خلال لقائه ببرنامج «والله أعلم»، أن هناك أصنافًا سيظلها الرحمن بعرشه يوم القيامة، منوهًا بأن أحد الأحاديث ذكر 7 أصناف فقط، منهم الإمام العادل، ولكن العلماء جمعوا كل الأحاديث التي ذكرت من سيظلون بعرش الرحمن فوجدوهم 90 صنفًا.
واستشهد بما روي أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمْ اللَّهُ تَعَالَى فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ إِمَامٌ عَدْلٌ، وَشَابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ اللَّهِ، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ فِي الْمَسَاجِدِ، وَرَجُلَانِ تَحَابَّا فِي اللَّهِ اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ، وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ: إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فَأَخْفَاهَا حَتَّى لَا تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ وَرَجُلٌ ذَكَرَ اللَّهَ خَالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ».
ونبه على أنه في ذلك اليوم العظيم تدنو الشمس من الخلق، حتى تكون منهم قدر ميل، فيكون الناس على قدر أعمالهم في العرق، فمنهم من يكون إلى كعبيه، ومنهم من يكون إلى ركبتيه، ومنهم من يكون إلى حِقْوَيْه، ومنهم من يلجمه العرق إلجامًا، مستدلًا بما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يَعْرَقُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يَذْهَبَ عَرَقُهُمْ فِي الْأَرْضِ سَبْعِينَ ذِرَاعًا وَيُلْجِمُهُمْ حَتَّى يَبْلُغَ آذَانَهُمْ».
وأشار المفتي السابق، إلى أنه في ذلك الموقف العظيم يظل الله في ظله هؤلاء السبعة، بسبب أعمالهم التي أوجبت لهم هذا الجزاء العظيم.
وأكد «جمعة»، خلال لقائه ببرنامج «والله أعلم»، أن هناك أصنافًا سيظلها الرحمن بعرشه يوم القيامة، منوهًا بأن أحد الأحاديث ذكر 7 أصناف فقط، منهم الإمام العادل، ولكن العلماء جمعوا كل الأحاديث التي ذكرت من سيظلون بعرش الرحمن فوجدوهم 90 صنفًا.
واستشهد بما روي أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمْ اللَّهُ تَعَالَى فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلاَّ ظِلُّهُ إِمَامٌ عَدْلٌ، وَشَابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ اللَّهِ، وَرَجُلٌ قَلْبُهُ مُعَلَّقٌ فِي الْمَسَاجِدِ، وَرَجُلَانِ تَحَابَّا فِي اللَّهِ اجْتَمَعَا عَلَيْهِ وَتَفَرَّقَا عَلَيْهِ، وَرَجُلٌ دَعَتْهُ امْرَأَةٌ ذَاتُ مَنْصِبٍ وَجَمَالٍ فَقَالَ: إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فَأَخْفَاهَا حَتَّى لَا تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ وَرَجُلٌ ذَكَرَ اللَّهَ خَالِيًا فَفَاضَتْ عَيْنَاهُ».
ونبه على أنه في ذلك اليوم العظيم تدنو الشمس من الخلق، حتى تكون منهم قدر ميل، فيكون الناس على قدر أعمالهم في العرق، فمنهم من يكون إلى كعبيه، ومنهم من يكون إلى ركبتيه، ومنهم من يكون إلى حِقْوَيْه، ومنهم من يلجمه العرق إلجامًا، مستدلًا بما روي عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال: «يَعْرَقُ النَّاسُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يَذْهَبَ عَرَقُهُمْ فِي الْأَرْضِ سَبْعِينَ ذِرَاعًا وَيُلْجِمُهُمْ حَتَّى يَبْلُغَ آذَانَهُمْ».
وأشار المفتي السابق، إلى أنه في ذلك الموقف العظيم يظل الله في ظله هؤلاء السبعة، بسبب أعمالهم التي أوجبت لهم هذا الجزاء العظيم.
