EN 
- الأهرام :
- ملفات مهمة أمام وزير الطيران..
- تنشيط الحركة الجوية.. وتفعيل الدور «المحورى» لمطار القاهرة
- استعادة دور مصر فى مجال التدريب.. حل مشكلات الطيران الخاص
مع التعديل الوزارى الأخير وتجديد الثقة فى وزير الطيران المدنى شريف فتحى بما يعكس الاقتناع بما يتم تحقيقه فى منظومة النقل الجوى المصرى، ويعنى أيضًا مزيداً من الاستقرار فى قطاع الطيران الذى شهد خلال السنوات الست الأخيرة فقط 7 وزراء للطيران المدنى!..
ومع بداية مرحلة جديدة لوزارة الطيران فإن هناك ملفات عديدة مفتوحة أمام وزير الطيران تتطلب ترتيبا للأولويات فى ظل ظروف اقتصادية صعبة تمر بها صناعة النقل الجوى فى مصر، كما تحتاج الى رؤية متكاملة لتناولها بما يحقق مصلحة مصر ويحفظ مكانتها الإقليمية والعالمية فى مجال النقل الجوى.
فى مقدمة هذه التحديات يأتى ملف التطوير للمطارات المصرية فى ظل انخفاض الإيرادات وزيادة المصروفات واستمرار تحديث المنظومة الأمنية بهذه المطارات التى حققت طفرة كبيرة أخيرا وتزويدها بأحدث الأجهزة فى مجال تأمين المطارات بشهادة العديد من المنظمات الدولية، وهو ملف يتطلب اهتماما كبيرا لأن ما تحقق لا يقبل «التراجع» وهنا نقترح إمكانية «زيادة الحوافز» الموجودة حاليا لشركات الطيران سواء المنتظم أو العارض التى تنظم رحلات، خاصة للمطارات المصرية السياحية مباشرة لجذب الحركة من المطارات المحيطة وتنشيط الحركة الجوية وتفعيل «الدور المحورى» لمطار القاهرة وضرورة الاستغلال الاقتصادى الأمثل للمطارات من خلال تنفيذ مشروعات استثمارية جديدة.
- «القضاء الإدارى» ترفض دعوى هشام جنينة
رفضت محكمة القضاء الإداري دعوى عودة المستشار هشام جنينة لمنصبه رئيسا للجهاز المركزى للمحاسبات.
وقضت محكمة القضاء الإدارى بمجلس الدولة برئاسة المستشار بخيت إسماعيل نائب رئيس مجلس الدولة بعدم قبول الدعوى المطالبة بوقف تنفيذ القرار رقم 132 لسنة 2016 والمتضمن إعفاء جنينة من منصبه اعتبارا من 28 مارس 2016 وذلك لزوال شرط المصلحة حيث إن مدته القانونية انتهت فى سبتمبر الماضى.
- المصرى اليوم :
- منتصر الزيات: أمريكا رحَّبت بنقل عمر عبدالرحمن لسجون قطر.. ومصر اعترضت
كشف منتصر الزيات، محامى الجماعات الإسلامية، أن أمريكا رحبت بطلب قدمته قطر إليها عام 2008 باستضافة الشيخ الراحل عمر عبدالرحمن، الزعيم الروحى للجماعة الإسلامية، على أراضيها لقضاء العقوبة في أحد سجونها، بينما تدخلت وزارة الخارجية المصرية، فتراجعت واشنطن عن موافقتها.
وأوضح «الزيات»، في حواره مع «المصرى اليوم»، أن قياديا إخوانيا سابقا توسط وأقنع وزير الداخلية وقتها، بخروج «عبدالرحمن» خارج البلاد، وإلى نص الحوار:
■ التقارير الأمنية أكدت أن الفتاوى التكفيرية لـ«عبدالرحمن» هي سبب الأعمال الإرهابية التي ارتُكبت في مصر منذ فترة الثمانينيات حتى الآن.. فما ردك؟
- غير صحيح، كل القضايا خرج منها براءة، باستثناء قضية الفيوم، التي تم الحكم عليه فيها بـ7 سنوات غيابيا، بعد خروجه من البلاد بـ8 شهور، بتهمة التحريض على العنف، رغم أنه كان تحت الإقامة الجبرية أثناء تحريك الدعوى، أما باقى القضايا الأخرى المتهم فيها بالتحريض على قتل الرئيس الراحل أنور السادات، وكذلك تشكيل تنظيمات إرهابية، والتى عُرفت بـ«قضية الجهاد الكبرى» فقد صدرت له فيها أحكام بالبراءة.
■ لكن في إحدى فتاواه حرض على قتل «السادات» بعد إبرام معاهدة السلام
مع إسرائيل..
- حالة الطوارئ التي كانت تعيشها الدولة عقب مقتل «السادات» دفعت السلطات إلى توجيه 4 قضايا إليه.
■ ولكن الأجهزة الأمنية كانت لديها معلومات في ذلك التوقيت بأن فتاواه تحرض على العنف، ما يمثل خطورة على أمن الدولة واستقرارها..
- رغم أنه كان أمير الجماعة الإسلامية، فإنه كان يرفض العنف، وسبق أن هاجم أعضاء جماعته المشاركين في الهجوم الإرهابى على مديرية أمن أسيوط عام 1981، بينما الإعلام ورجال الأمن وبعض السياسيين المقربين من السلطة أيام حكم «مبارك» حرَّضوا عليه، وحمَّلوه مسؤولية جميع الأعمال الإرهابية التي ارتُكبت في الداخل والخارج، فضلا عن أنه أعطى الضوء الأخضر للجماعة الإسلامية وتنظيم الجهاد بإجراء مراجعات فكرية من خلال الأمن لوقف العنف، ما ساعد في توقيع معظم الجهاديين على هذه المراجعات.
■ لكن تردد أن قطر طلبت استضافته على أرضها..
- بالفعل بناء على طلب قدمته عام 2008 بتفويض من أسرة «عبدالرحمن»، بعد فترة قضاها في السجون الأمريكية، حيث خاطبت السلطات القطرية بشكل رسمى الرئيس الأمريكى بوش في هذا التوقيت، والذى وافق على تنفيذ حكم حبسه على الأرض القطرية، لكن تدخلات وزارة الخارجية المصرية منعت تنفيذ الاتفاق.
- الشروق :
- «المالية» للهيئات الحكومية: 13 إلى 15 جنيهاً السعر المبدئي للدولار في ميزانيات العام المقبل
- مصدر: الرقم مؤقت لحين تحديد السعر الاسترشادي في مارس
اتفقت وزارة المالية مع الهيئات الحكومية التابعة للدولة على احتساب قيمة الدولار ــ مبدئيا وبشكل مؤقت ــ فى ميزانياتها للعام المالى المقبل، بما يتراوح بين 13 و15 جنيها، لحين الاستقرار على السعر الاسترشادى للدولار فى الموازنة خلال فى مارس المقبل، وفقا لمصدر مسئول بوزارة المالية.
«المالية اتفقت مع الهيئات الحكومية على احتساب قيمة الدولار مقابل الجنيه فى ميزانياتها مستعينة بالسعر الاسترشادى الذى حدده البنك المركزى المصرى عندما قرر تحرير سعر الصرف فى 3 نوفمبر الماضى»، تابع المصدر.
وكان البنك المركزى المصرى، قد حدد سعرا استرشاديا للدولار مقابل الجنيه، عند 13 جنيها وسمح للبنوك بهامش حركة 10% أقل أو أكثر من هذا السعر.
- الوطن:
- إجراءات جديدة لامتحانات «الثانوية» ونسبة حضور 85% أبرز الشروط
- «التعليم» ترفض امتحان المحتجزين بأقسام الشرطة
كشفت مصادر لـ"الوطن" عن تعليمات وإجراءات جديدة لتقدم الطلاب لامتحانات " الثانوية العامة" للعام الدراسي 2017 -2018 التى من المقرر أن تبدأ 3 يونيو المقبل، وتضمنت التعليمات أن المسموح لهم بدخول الامتحانات هم المقيدون بالصف الثالث الثانوى العام بجميع المدارس شريطة أن تكون نسبة حضور الطالب 85 % من عدد أيام الدراسة لمعاملته كطالب منتظم .
وأشارت المصادر الى أن الطالب الراسب فى 2016 بالصف الثالث لأول مرة ، سيسمح له بالتقدم للامتحان باستمارة جديدة لعام دراسي واحد، كما يسمح لطلاب "المنازل" الناجحين بالصف الثاني بالعام الدراسي 2012-2013 ، وأضافت ان الطالب الراسب بالصف الثالث عام 2014 وما بعده يتقدم باستمارة جديدة .
