EN 
روى الإعلامي عمرو أديب، تفاصيل الأزمة الصحية التي تعرض لها الأسبوع الماضي، والمراحل العلاجية التي مر بها كي يعود مرة أخرى؛ ليعيش حياة طبيعية.
وقال "أديب"، إنه تعرض لأزمة صحية شديدة سببها إصابته بجلطة صباح يوم الأربعاء الأسبوع الماضي، وهو ما تسبب في شعوره بألم شديد في المنطقة السفلية من صدره، وبعد فترة وجيزة توقف الألم، وبعدها ظهر الألم ثانية خلال تقديمه حلقة يوم الأربعاء، لافتًا إلى أنه في اليوم التالي أراد أن يطمأن على صحته فتوجه لأحد الأطباء لعمل رسم قلب.
وأضاف الإعلامي، أن الطبيب بعد أن اطلع على رسم القلب طلب منه إجراء بعض التحاليل بأحد المستشفيات، وعندما توجه إلى المستشفى بدأ الأطباء في اتخاذ الإجراءات اللازمة لتشخيص الحالة، وطلبوا إدخاله إلى غرفة العمليات على الفور؛ لعمل قسطرة لإذابة الجلطات، وتركيب دعامات.
وأكد أنه خلال إجراء العملية وتركيب الدعامات كان يشعر بأن "مستشفى أبوالريش" لها فضل في أن يعود مرة أخرى إلى الحياة، بعد أن كان يشعر بأنه راحل لا محال، قائلًا: «منجتنيش غير أبوالريش».
وقدم الشكر إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، لافتًا إلى أن الرئيس اتصل به مرتين، الأولى كانت لتعزيته في فقدان والدته، والثانية كانت للاطمئنان على صحته، مشيرًا إلى أن الرئيس قال له: «عاوزك ترجع تجلجل بقا وشد حليك».
وقال "أديب"، إنه تعرض لأزمة صحية شديدة سببها إصابته بجلطة صباح يوم الأربعاء الأسبوع الماضي، وهو ما تسبب في شعوره بألم شديد في المنطقة السفلية من صدره، وبعد فترة وجيزة توقف الألم، وبعدها ظهر الألم ثانية خلال تقديمه حلقة يوم الأربعاء، لافتًا إلى أنه في اليوم التالي أراد أن يطمأن على صحته فتوجه لأحد الأطباء لعمل رسم قلب.
وأضاف الإعلامي، أن الطبيب بعد أن اطلع على رسم القلب طلب منه إجراء بعض التحاليل بأحد المستشفيات، وعندما توجه إلى المستشفى بدأ الأطباء في اتخاذ الإجراءات اللازمة لتشخيص الحالة، وطلبوا إدخاله إلى غرفة العمليات على الفور؛ لعمل قسطرة لإذابة الجلطات، وتركيب دعامات.
وأكد أنه خلال إجراء العملية وتركيب الدعامات كان يشعر بأن "مستشفى أبوالريش" لها فضل في أن يعود مرة أخرى إلى الحياة، بعد أن كان يشعر بأنه راحل لا محال، قائلًا: «منجتنيش غير أبوالريش».
وقدم الشكر إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، لافتًا إلى أن الرئيس اتصل به مرتين، الأولى كانت لتعزيته في فقدان والدته، والثانية كانت للاطمئنان على صحته، مشيرًا إلى أن الرئيس قال له: «عاوزك ترجع تجلجل بقا وشد حليك».
