EN 
قال مصطفى حسني، الداعية الإسلامي، إن الموت ترقية من ضيق وهم وأمراض الدنيا إلى سعة الآخرة، وسعادتها وراحتها، منوهًا بأنه إذا كان الأب المتوفي بارًا بأولاده، فهذا من حب الله تعالى له.
وأوضح «حسني» خلال تقديمه لبرنامج «فكر»، في إجابته عن سؤال: «كيف يتحمل الإنسان فقدان والده، الذي كان أحن إنسان عليه؟»، أن الموت ترقية من ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة، ومن هم الدنيا وأمراضها إلى سعادة الآخرة وراحتها.
وأضاف أن موت الإنسان في وقت معين، هو أنسب وقت لأجله حتى يرتقي فيه إلى جنان رب العالمين، بجوار الكريم، مشيرًا إلى أنه على الإنسان الذي يحب والده المتوفي أن يبعث له أعمالًا صالحة، وعند زيارة قبره، يُطمئنه عليه، فالميت يتباهي في القبور بأعمال أبنائه الصالحة.
وأوضح «حسني» خلال تقديمه لبرنامج «فكر»، في إجابته عن سؤال: «كيف يتحمل الإنسان فقدان والده، الذي كان أحن إنسان عليه؟»، أن الموت ترقية من ضيق الدنيا إلى سعة الآخرة، ومن هم الدنيا وأمراضها إلى سعادة الآخرة وراحتها.
وأضاف أن موت الإنسان في وقت معين، هو أنسب وقت لأجله حتى يرتقي فيه إلى جنان رب العالمين، بجوار الكريم، مشيرًا إلى أنه على الإنسان الذي يحب والده المتوفي أن يبعث له أعمالًا صالحة، وعند زيارة قبره، يُطمئنه عليه، فالميت يتباهي في القبور بأعمال أبنائه الصالحة.
