EN 
قرر مجلس إدارة النادي الأهلي دراسة جديدة لمقترح إنشاء إأكاديمية للقلعة الحمراء بدولة الإمارات العربية المتحدة، لعدم وضوح الهدف من الأوراق التي تم تقديمها للمجلس، وشهدت جلسة مجلس الإدارة التي استمرت حتي الساعات الأولي من صباح أمس بفرع مدينة نصر جدلًا واسعًا حول أحد البنود التي تم مناقشتها، وهو مقترح إنشاء أكاديمية للنادي في الإمارات علي غرار تجربة الكويت الناجحة.
ورغم أن المجلس ناقش 72 بندًا، لكن هذا المقترح أثار فضول أحد أعضاء المجلس بصورة واضحة عند وصول جدول الأعمال علي «الميل الشخصي» له قبل 24 ساعه فقط من موعد الاجتماع، ترك كل أعماله وبدأ يبحث عن هذا الأمر حتي توصل لحقيقة أثارت جنونه وجعلته يدخل الاجتماع وهدفه الرئيسي هو عدم إقامة تلك الأكاديمية.
الحقيقة التي توصل اليها عضو المجلس وهو تحت السن أن أحد الشخصيات التي كانت تعمل في اتحاد إماراتي وتمت إقالتها لوجود مخالفات وتم تعيينه بالأهلي كمستشار لإحدي اللعبات رغم أنه ليس مقيمًا في مصر من الأساس هو من وراء تلك الأكاديمية.
الغريب أن عضو المجلس اكتشف عند التحري عن تلك الواقعة ان الشخصية التي عينها مجلس الإدارة كمستشار لإحدي اللعبات يدير مشاريعه الخاصه في دبي وغير موجود في مصر، وتنسب له كل الإنجازات التي يصل لها هذا القطاع، بل والنادي يخوض حرب بالوكالة حاليًا مع الاتحاد المصري لنفس اللعبة التي ينتمي اليها تلك الشخصية لرغبته في الترشح بالانتخابات المقبلة علي منصب الرئاسة.
ودخل عضو المجلس الي الاجتماع ومعه حافظة أوراق بدأ فيها بأن دولة الإمارات بها أكاديمية عملاقة مثل مانشستر سيتي الذي يملكه أحد الإماراتيين، ما الجدوي من إنشاء فرع لإكاديمية النادي هناك، وهل يجوز أن ندخل شخصًا ليعمل بالأهلي وهو مطرود من المكان الذي كان يعمل به مسبقًا ثم لا يكون متابعًا لعمله بالأهلي ويدير عمله في دبي ومن المفترض أن يقدم مقترحا لإنشاء إكاديمية للنادي يتربح منها ويقيم العلاقات في الإمارات هل نكافئه علي تركه للنادي والبقاء هناك؟.
ورغم أن المجلس ناقش 72 بندًا، لكن هذا المقترح أثار فضول أحد أعضاء المجلس بصورة واضحة عند وصول جدول الأعمال علي «الميل الشخصي» له قبل 24 ساعه فقط من موعد الاجتماع، ترك كل أعماله وبدأ يبحث عن هذا الأمر حتي توصل لحقيقة أثارت جنونه وجعلته يدخل الاجتماع وهدفه الرئيسي هو عدم إقامة تلك الأكاديمية.
الحقيقة التي توصل اليها عضو المجلس وهو تحت السن أن أحد الشخصيات التي كانت تعمل في اتحاد إماراتي وتمت إقالتها لوجود مخالفات وتم تعيينه بالأهلي كمستشار لإحدي اللعبات رغم أنه ليس مقيمًا في مصر من الأساس هو من وراء تلك الأكاديمية.
الغريب أن عضو المجلس اكتشف عند التحري عن تلك الواقعة ان الشخصية التي عينها مجلس الإدارة كمستشار لإحدي اللعبات يدير مشاريعه الخاصه في دبي وغير موجود في مصر، وتنسب له كل الإنجازات التي يصل لها هذا القطاع، بل والنادي يخوض حرب بالوكالة حاليًا مع الاتحاد المصري لنفس اللعبة التي ينتمي اليها تلك الشخصية لرغبته في الترشح بالانتخابات المقبلة علي منصب الرئاسة.
ودخل عضو المجلس الي الاجتماع ومعه حافظة أوراق بدأ فيها بأن دولة الإمارات بها أكاديمية عملاقة مثل مانشستر سيتي الذي يملكه أحد الإماراتيين، ما الجدوي من إنشاء فرع لإكاديمية النادي هناك، وهل يجوز أن ندخل شخصًا ليعمل بالأهلي وهو مطرود من المكان الذي كان يعمل به مسبقًا ثم لا يكون متابعًا لعمله بالأهلي ويدير عمله في دبي ومن المفترض أن يقدم مقترحا لإنشاء إكاديمية للنادي يتربح منها ويقيم العلاقات في الإمارات هل نكافئه علي تركه للنادي والبقاء هناك؟.
