الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

المحاكمات اليوم.. الاقتصادية تستكمل محاكمة محسن السكري بتهمة غسيل الأموال.. والحكم على متهمين في إعادة محاكمتهم بـ أحداث عنف الظاهر

محسن السكري
محسن السكري

 استكمال محاكمة 6 متهمين بالاتجار في البشر ببولاق الدكرور

 الجنايات تستمع لمرافعة الدفاع في قضية قاتلة طفلتيها

 الجنايات تستكمل محاكمة 11 متهما في التخابر مع داعش ليبيا

 

تشهد اليوم ساحات المحاكم، بالقاهرة الجديدة والمحكمة الاقتصادية ومعهد امناء الشرطة بطره عدد من القضايا الهامة حيث، تستكمل المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، برئاسة المستشار بدر السبكى، محاكمة محسن السكري بتهمة غسيل الأموال.


 كانت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار علي الهواري وعضوية المستشارين  اشرف العشماوي وخالد الشلقامي احالت القضية الي المحكمة الاقتصادية للاختصاص.


 وكشف قرار الاحالة في  لقضية رقم ٤٢٢٧٦ لسنة ٢٠١١ جنايات مدينة نصر أول أن المتهم محسن منير علي حمدي السكري ، صاحب شركة رد سي للتسويق العقاري  ارتكب جريمة غسل اموال قيمتها مليون و تسعمائة وخمسة وتسعون الف دولار  متحصلة من جريمة قتل عمدا مع سبق الاصرار و الترصد   ، بأن أودع مبلغ ثلاثمائة ألف دولار بحسابه لدي احد  البنوك  بمدينة شرم الشيخ ، كما حاز مبلغ مليون وخمسمائة وخمسة وأربعون ألف دولار بمسكنه بمدينة الشيخ زايد ، وحفظ لدي اخرين _ أشرف منير علي حمدي السكري و محمد محمد سمير  مبلغ مائة و خمسين ألف دولار وكان القصد من ذلك اخفاء حقيقة هذه الاموال وتمويه مصدرها وطبيعتها واضفاء صفة المشروعية عليها علي النحو المبين بالتحقيقات.

 

كما ، تنطق اليوم الأثنين الدائرة 5 إرهاب، المنعقدة بمجمع محاكم طرة، برئاسة المستشار محمد السعيد الشربيني، بحكمها في إعادة إجراءات محاكمة متهمين اثنين بالتورط في القضية المعروفة إعلاميا بـ"أحداث عنف الظاهر".


 وتعقد الجلسة بعضوية المستشارين وجدى عبد المنعم، ود. على عمارة وأمانة سر محمد.


 وأسندت النيابة العامة للمتهم وآخرين سبق الحكم عليهم عدة تهم، منها الاشتراك في تجمهر بغرض الاعتداء على الأشخاص والممتلكات العامة والخاصة، واستعراض القوة والتلويح بالعنف واستخدامهما ضد المجني عليهم بقصد ترويعهم وإلحاق الأذى المادى والمعنوى بهم، والقتل العمد لمواطنين.

 

كما، تستكمل اليوم الاثنين محكمة جنايات الجيزة، محاكمة 6 متهمين في في القضية رقم 26984 لسنة 2019 جنايات بولاق الدكرور.

 

كانت نيابة جنوب الجيزة الكلية، قد أحالت المتهمين إلى محكمة الجنايات بعد أن وجهت لهم تهمة «الاتجار في البشر".

 

المتهمون هم: "علي. ع" وشهرته "بنداري"، فكهاني، و"محمود. أ" وشهرته "عقابية"، عامل، و"محمد. ش"، عامل، و"رفعت. ي"، سائق، و"محمد. س" عامل، و"هشام. ج"، وشهرته "المنياوي" عامل.

 

وتبين أن المتهمين أسسوا ونظموا وأداروا جماعية إجرامية منظمة للاتجار بالبشر بأن تعاملوا بالاستخدام والإيواء والاستقبال في أشخاص طبيعين هم الأطفال المجني عليهم كل من "عبد الناصر سيد"، "أحمد مجاهد"، "سعد صلاح"، "فارس طارق"، "حسين سعد"، "شعبان خليفة"، "صالح حسن"، و"سالم إبراهيم"، مستغلين ضعفهم وحاجتهم لمأوى يقيمون به، بقصد استغلالهم جنسيًا وفي التسول كون المجني عليهم لم يبغلوا من العمر ثمانية عشر سنة ميلادية كاملة.

 

كما، تنظر اليوم الاثنين الدائرة الأولى إرهاب، برئاسة المستشار محمد شيرين فهمي، المنعقدة بمجمع محاكم طره، محاكمة ١١ متهما في القضية المعروفة إعلاميًا بـ " التخابر مع داعش ليبيا".

 

وكان النائب العام المستشار حمادة الصاوي،  أحال المتهمين الى المحاكمة لارتكابهم جريمة التخابر لصالح منظمة داعش الإرهابية وكتائب قوة الردع التابعة لها ومن يعملون لمصلحتها بدولة ليبيا بهدف ارتكاب جرائم إرهابية ضد المواطنين المصريين المقيمين بها.

 

وشملت الجرائم اختطاف مواطنين مصريين وتعذيبهم بدنيًا للحصول على أموال فدية لإطلاق سراحهم بالإضافة لارتكابهم جرائم إمداد الجماعة بالأموال والمعلومات والإتجار بالبشر وتهريب المهاجرين غير الشرعيين.

 

وباشرت نيابة أمن الدولة العليا تحقيقاتها فيما أسفرت عنه تحريات هيئة الأمن القومي من اضطلاع المتهم الأول محمد رجب عبدالواحد حسن - حركي "أبو إسلام" (مصري الجنسية) بالعمل بمجال الهجرة غير الشرعية بالاتفاق مع بعض العناصر البدوية القائمة على تسلل المهاجرين غير الشرعيين عبر الحدود الغربية للبلاد إلى دولة ليبيا وتخابره مع عناصر تنظيم داعش الإرهابي وقائد كتائب قوة الردع ، وهم المتهمون الليبيون (عماد أحمد عبد السلام الورفلي، ومفتاح أحمد عبد السلام الورفلي، وعياد أحمد عبد السلام الورفلي، ومروان الغريب) لإمدادهم بالمعلومات من داخل البلاد بشأن المصريين المسافرين والمقيمين بدولة ليبيا.

 

كما، تنظر محكمة جنايات شبرا الخيمة اليوم الاثنين قضية الأم المتهمة بقتل طفلتيها ريتاج وجنا وتعقد الجلسه برئاسة المستشار سامح عبدالحكم رئيس الدائرة الرابعة وعضوية كلًا من المستشارين رضا عيد ومحمود خليل وأمانة سر أشرف حسن ومن المقرر ان تستمع هيئة المحكمه إلى مرافعة الدفاع وبتم حجز القضيه للحكم.

 

أقرأ أيضا:للمرة الثانية.. تجديد حبس قاتلة والدها دفاعا عن والدتها فى الخانكة

واستمعت المحكمه في جلستها السابقه إلى مرافعة النيابة العامه والتى ترافع فيها كلا من رؤساء النيابة زياد الباسل وبيشوي عاطف وأحمد جمال الفقي حيث استعرضت النيابة في مرافعتها سرد للواقعة المطروحة والجانب القانوني وتوافر أركان جريمة القتل العمد من ركن مادي وركن معنوي فضلا عن إقرار المتهمة بارتكابها للواقعة بالتحقيقات وقيامها بتمثيل الواقعة أمام النيابة بالمعاينة التصويرية.


كما استعرضت النيابة توافر القصد الجنائي في نية إزهاق الروح وهو ما اتضح بجلاء من انتواء المتهمه الخلاص من المجني عليهما طفلتيها الصغيرتين ريتاج وجنى انتقاما من زوجها فضلا عن اقتران جناية القتل العمد بجناية قتل عمد أخرى تلتها إذ أن المتهمة قد ارتكبت جناية قتل المجني عليها الأولى الطفلة ريتاج عمدا ثم اعقبتها بارتكاب جناية قتل أخرى تلتها وهي قتل المجني عليها الثانية الطفلة جنى عمدا بذات المكان والزمان وفقا لما أقرت به المتهمة بالتحقيقات.


واوضحت مرافعة النيابة أسانيد الاتهام من أدلة قولية متمثلة في إقرار المتهمة وأقوال الشهود ومجري التحريات وأدلة مادية متمثلة في تمثيل الواقعة والمعاينة التصويرية وأدلة فنية ممثلة في تقرير الطب الشرعي الصفة التشريحية وطالبت النيابة في ختام مرافعتها بأن يكون الجزاء من جنس العمل وبتوقيع عقوبة الإعدام لتكون عبرة لمن يعتبر وإن دماء المجني عليهما الطفلتين ريتاج وجنى أمانة بين يدي المحكمة.

 

كان العميد إسماعيل عبدالله مأمور قسم ثان شبرا الخيمة تلقى إشارة من مستشفى ناصر العام بوصول الطفلتين ريتاج 7 سنوات وجنا 6 سنوات جثتان وتوجد شبهة جنائية في وفاتهما.

 

تم إخطار اللواء فخر العربى مدير الأمن، وانتقل على الفور المقدم أحمد حمدى رئيس مباحث القسم وبسؤال الأم أدعت أنها خرجت إلى السوق لشراء مستلزمات المنزل وعندما عادت اكتشفت وفاتهما خنقا بالغاز.

 

وبالمعاينة تبين أن الحادث به شبهة جنائية وتبين كذب رواية الأم وأنها وراء مقتلهما خنقا بيدها أثناء نومهما في غرفتهما انتقاما من زوجها الذي يعتدي عليها دائما بالضرب فقررت التخلص منهما بقتلهما.