ADVERTISEMENT
أثار إعلان المتحدثة باسم البيت الأبيض جين ساكي أن سميرة فازيلي، سترافقها في الإيجاز الصحفي اليومي موجة من الجدل الأيدولوجي من النوع التافه خاصة بعد ظهور فايزة مرتدية الحجاب لكن من هي تلك الشخصية ...
كم فجعني أن أرى كاتبا بحجم عبد المعطي حجازي
تابعت بقلق تعليقات وردت على نبأ ترقية المستشار أمير رمزي إلى منصب رئيس محكمة وكم كنت أتمني أن تكون التعليقات على سلامة الإجراء أو الإشارة إلى تجاوز مستحق أو مجاملة آخر بل كان جلها تعليقات عنصرية ...
تعودت عندما يتحدث الرئيس السيسي فإنه لا يخاطب من أمامه من المجتمعين بل يخاطب من أسميهم سدنة ثورة 30 يونيو الحقيقيين فالرئيس لا يعول كثيرا على نخبة تلتف حوله يحتاج دوما أن يصحح نظرتها لمسار الدولة ...
لم يكن سؤال "لؤي" ذلك الشاب الذي أعلن في رسالة إلى الرئيس أنه لا يشعر بتحسن في أوضاعنا الاقتصادية ..
رأيت بعيني طائفة من المصريين يدافعون عن قطر ويسخرون من مقاطعة بلادهم لها صحيح أن الدهشة قد أصابنتي لكن سرعان ما أدركت أنهم على نهجهم سائرون فمن دافع عن اعتصام رابعة هم من يتخذون أردوغان رسولا ونبيا وهم أيضا ...
كنا تتساءل دوما كيف لهذه الدولة الصغيرة أن تكون لها القدرة علي تحريك الأمور في مصر..كنا نغضب دوما من غياب رد فعل رسمي أبعد من الشجب والإدانة..كنا نندهش من مطالبة الرئيس لنا بأن نكف ألسنتا عمن آذانا.. ...
لاشك أن حادث المنيا كان مأساة حقيقية ومحاولة لكسر إرادة المصريين إلا أن سرعة تعامل الدولة المصرية مع الحادث أثلج الصدور وأعلن بما لا يدع مجالا لظن أو تكهنات أن الدولة المصرية ليست عاجزة أو قليلة ...
لم أدرك معنى المتاجرة بالوطنية قدر ما أدركته من التعامل الإعلامي مع حكم محكمة الإدارية العليا حول اتفاقية ترسيم الحدود البحرية...
لم تعد مجدية كل محاولات صرف الانتباه وتفويت الصيد في الماء العكر في كل ما آلت إليه العلاقات المصرية السعودية، فقد بلغ السيل...
لاأعرف من أين أتى السفير البريطاني في مصر بخفة الدم والقدرة على التزلف للمصريين وإبداء الود ومشاركة المناسبات على الرغم من أنني...
إن أزمة تسريب امتحانات الثانوية العامة كانت بمثابة ضوء كاشف لمدى عجز الدولة المدنية وترهل أركانها لتتحول في لحظات إلى مريض يصارع الموت في غرفة الإنعاش....