EN 
كشف موقع "24.ae" الإماراتي اليوم، الثلاثاء، عن أن الأجهزة الأمنية المصرية تنسق فيما بينها حاليًا، لإعداد قوائم بمختلف أسماء العناصر الإخوانية الهاربة إلى الخارج، والمتورطة في جرائم ضد الدولة المصرية منذ سقوط حكم الإخوان في 30 يونيو 2013، وخططوا لاستهداف المصالح الأجنبية بالقاهرة، للإضرار بعلاقات مصر الدبلوماسية، وإرسال هذه القوائم عبر القنوات الرسمية، لمكتب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والتأكيد على ممارسة الإخوان للعنف ضد الدولة المصرية ومؤسساتها، وإدراجهم على قوائم الإرهاب، بحسب ما ذكر الموقع الإماراتي.
ونقل الموقع عن مصادر في الأجهزة الأمنية، لم يسمها، قولها إن بجانب العناصر الإخوانية، سيتم إدراج بعض التنظيمات الإرهابية الدولية المتحالفة مع الإخوان، في دول لا تتعاون أمنيًا مع القاهرة، للمطالبة بتسليمهم ومثولهم أمام جهات التحقيق المصرية.
وأشارت المصادر، إلى أن القوائم ستشمل الأدلة على تورط قيادات الإخوان في العنف، واعترافات شباب الجماعة المقبوض عليهم على ذمة قضايا إرهابية.
ولفتت إلى أن الاعترافات ستتضمن تحريض ودعم قيادات الجماعة في الخارج لعناصر التنظيم على استهداف سفارتي إيطاليا والنيجر، والهجوم على فندق بالغردقة، وتنفيذ هجوم استهدف عددًا من السائحين بمعبد الكرنك بالأقصر، وعملياتهم المسلحة ضد قوات الجيش والشرطة، مع توثيق هذه الاعترافات وترجمتها إلى عدة لغات، أبرزها الإنجليزية، الإيطالية والفرنسية.
وفيما يتعلق بمحتوى هذه القوائم، أشارت المصادر، إلى أنها شملت العناصر الإخوانية المحرضة ضد النظام المصري، ومدرجة على قوائم ترقب الوصول في قضايا تتعلق بتمويل نشاطات إرهابية، ومقيمة في الولايات المتحدة الأمريكية، وتمارس أعمالًا ونشاطات داعمة للإرهاب في مصر، مثل ما يسمى الجمعية المصرية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان، والتي ينظم القائمون عليها مظاهرات بصفة دورية، تحرض على النظام والحكومة المصرية.
وأشارت المصادر إلى أن أبرز الأسماء التي تضمنتها القائمة هي محمود الشرقاوي، خالد لماضة، أحمد شديد، سعيد عباسى، بهجت صابر، وأخطرهم على الإطلاق، بحسب وصف المصدر الأمني، هو الهارب من حكم بالإعدام، فى قضية "خلايا الشاطر الإلكترونية"، أحمد عبدالباسط محمد، والذى كان يعمل مدرسًا مساعدًا بكلية العلوم جامعة القاهرة، ويُصنَف بأنه المسئول عن تدريب عناصر الجناح المسلح.
وأفادت بأن القوائم شلمت أسماء عناصر كانت الأجهزة الأمنية ضمتها في النشرة الحمراء، وأرسلتها للشرطة الدولية "الإنتربول"، للمطالبة بتسليمهم لتورطهم في أحداث العنف التي مرت بها البلاد، مثل أعضاء "المجلس الثورى المصري"، وعدد من قيادات "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين"، وهي منظمات تابعة لتنظيم الإخوان، وتستخدم أموال التبرعات فى دعم العمليات المسلحة بالقاهرة.
ومن أبرزهم "يوسف القرضاوي، ونجله عبدالرحمن، طارق الزمر، عاصم عبدالماجد، محمود حسين، باسم خفاجي، محمد محسوب، أيمن عبدالغني، جمال حشمت، جمال نصار، حاتم عزام، صلاح عبدالمقصود، مختار كامل، محمد الصغير ونجله عبدالرحمن منسق حركة حازمون، والدكتور يحيى موسى، مستشار وزير الصحة الأسبق، والمتورط فى اغتيال النائب العام الراحل المستشار هشام بركات، ومحمود فتحي بدر، رئيس حزب الفضيلة السلفي المقيم بتركيا، والدكتور على بطيخ، عضو مكتب الإرشاد".
ونقل الموقع عن مصادر في الأجهزة الأمنية، لم يسمها، قولها إن بجانب العناصر الإخوانية، سيتم إدراج بعض التنظيمات الإرهابية الدولية المتحالفة مع الإخوان، في دول لا تتعاون أمنيًا مع القاهرة، للمطالبة بتسليمهم ومثولهم أمام جهات التحقيق المصرية.
وأشارت المصادر، إلى أن القوائم ستشمل الأدلة على تورط قيادات الإخوان في العنف، واعترافات شباب الجماعة المقبوض عليهم على ذمة قضايا إرهابية.
ولفتت إلى أن الاعترافات ستتضمن تحريض ودعم قيادات الجماعة في الخارج لعناصر التنظيم على استهداف سفارتي إيطاليا والنيجر، والهجوم على فندق بالغردقة، وتنفيذ هجوم استهدف عددًا من السائحين بمعبد الكرنك بالأقصر، وعملياتهم المسلحة ضد قوات الجيش والشرطة، مع توثيق هذه الاعترافات وترجمتها إلى عدة لغات، أبرزها الإنجليزية، الإيطالية والفرنسية.
وفيما يتعلق بمحتوى هذه القوائم، أشارت المصادر، إلى أنها شملت العناصر الإخوانية المحرضة ضد النظام المصري، ومدرجة على قوائم ترقب الوصول في قضايا تتعلق بتمويل نشاطات إرهابية، ومقيمة في الولايات المتحدة الأمريكية، وتمارس أعمالًا ونشاطات داعمة للإرهاب في مصر، مثل ما يسمى الجمعية المصرية الأمريكية للديمقراطية وحقوق الإنسان، والتي ينظم القائمون عليها مظاهرات بصفة دورية، تحرض على النظام والحكومة المصرية.
وأشارت المصادر إلى أن أبرز الأسماء التي تضمنتها القائمة هي محمود الشرقاوي، خالد لماضة، أحمد شديد، سعيد عباسى، بهجت صابر، وأخطرهم على الإطلاق، بحسب وصف المصدر الأمني، هو الهارب من حكم بالإعدام، فى قضية "خلايا الشاطر الإلكترونية"، أحمد عبدالباسط محمد، والذى كان يعمل مدرسًا مساعدًا بكلية العلوم جامعة القاهرة، ويُصنَف بأنه المسئول عن تدريب عناصر الجناح المسلح.
وأفادت بأن القوائم شلمت أسماء عناصر كانت الأجهزة الأمنية ضمتها في النشرة الحمراء، وأرسلتها للشرطة الدولية "الإنتربول"، للمطالبة بتسليمهم لتورطهم في أحداث العنف التي مرت بها البلاد، مثل أعضاء "المجلس الثورى المصري"، وعدد من قيادات "الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين"، وهي منظمات تابعة لتنظيم الإخوان، وتستخدم أموال التبرعات فى دعم العمليات المسلحة بالقاهرة.
ومن أبرزهم "يوسف القرضاوي، ونجله عبدالرحمن، طارق الزمر، عاصم عبدالماجد، محمود حسين، باسم خفاجي، محمد محسوب، أيمن عبدالغني، جمال حشمت، جمال نصار، حاتم عزام، صلاح عبدالمقصود، مختار كامل، محمد الصغير ونجله عبدالرحمن منسق حركة حازمون، والدكتور يحيى موسى، مستشار وزير الصحة الأسبق، والمتورط فى اغتيال النائب العام الراحل المستشار هشام بركات، ومحمود فتحي بدر، رئيس حزب الفضيلة السلفي المقيم بتركيا، والدكتور على بطيخ، عضو مكتب الإرشاد".
