الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

الصحف السعودية: سيول عسير تغرق المدن وتقتل طفلا..مصر تحتضن حوار الفرقاء الليبيين وحفتر وعقيلة يرفضان لقاء السراج.. أزمة الخليج وإيران طائفية ولا منازلة قومية بين عرب.. خلافات الرعاة تهدد «أستانا 2»

صدى البلد

قمة «سلمان وأردوغان» بحثت الأزمات والصراعات والإرهاب في الشرق الاوسط
كاتب سعودي يهاجم تصريحات «عون» في القاهرة عن «حزب الله»
الأزهر والكنيسة يحتضنان «مبادرة تعزيز القيم والأخلاق» لتجديد الخطاب الديني في مصر


ركزت الصحف السعودية في نسختيها الورقية والإلكترونية، اليوم، الأربعاء 15 فبراير، على العديد من الملفات والقضايا والأحداث سواء على مستوى المملكة والمنطقة والعالم .. ويستعرض موقع «صدى البلد» أهم ما نشر من تقارير تشغل الرأي العام العربي والإقليمي.

ونستهل جولتنا الصحفية من جريدة «الشرق الأوسط» والتي ألقت الضوء على زيارة الرئيس اللبناني ميشال عون إلى القاهرة أمس الاول، و التي تناولها الكاتب السعودي مشاري الذايدي، في مقال له نشر اليوم، ركز فيه على الزيارة الرسمية٬ واللقاءات الإعلامية التي أجراها الرئيس اللبناني مع وسائل الإعلام المصرية ومنها ما خصه الكاتب بالإشارة حواره إلى صحيفة «الأهرام» والذي وصفه بـ«المثير» و الذي تطرق إلى مستقبل المشهد بين دول المنطقة على المستوى العربي والإسلامي، والذي قال عون فيه إن دول المنطقة يجب أن تحتفظ بعلاقات متميزة٬ لأن هناك مصالح كثيرة مشتركة.

وهو ما انتقده الكاتب قائلا: إن الخلاف بين الخليج وايران إنما هو طائفي٬ شيعي - سني، ولا منازلة قومية بين عرب وفرس ولا عراك إعلامي٬ مضيفا أنه لولا غزوات إيران وتدخلاتها٬ لم تكن هناك مشكلة للبحرين٬ ولا للسعودية٬ ولا للمغرب الذي طرد سفير إيران في وقت سابق٬ ولا للسودان٬ ولا لحكومة اليمن الشرعية٬ ولا لأغلب الشعب السوري٬ الذي لا تمثله جبهة النصرة ولا لـ«داعش»٬ كما توهم البروباجندا الأسدية ومن يطرب لها٬ الشيعة الإيرانيين٬ مثل عرب الأحواز٬ وبقية القوميات لا... المشكلة مع الجمهورية الخمينية٬ تحديًدا٬ هي في النظام المؤدلج بعقيدة شريرة خطيرة٬ تقهر٬ أولًا والطوائف٬ بل وحتى الشيعة الفرس من أنصار الجمهورية لكنهم يطالبون بإصلاحات٬ أعني «الحركة الخضراء» المقموعة.

وأضاف ان نظاما مؤدلجا بوصايا مهووس بفكرة السيطرة٬ بصيغة إمامية٬ على العالم الإسلامي٬ فهو «ولي أمر المسلمين».

وتابع الكاتب الصحفي واصفا حال العراق الحالي٬ وسوريا٬ واليمن٬ ولبنان٬ بمسارح لما أسماه بالغزو الخميني المؤدلج، رافضا فكرة أن «حزب الله» اللبناني حزب مقاومة مقبولة٬ كما اكد الرئيس اللبناني في تصريحاته، قائلا: إن هذه الميليشيا إنما هي امتداد عضوي أصيل للحرس الثوري الخميني٬ مهما حاول مسؤول لبناني تلميع صورته.

وألقت الصحيفة ذاتها الضوء على الاجتماع التشاوري الذي رعاه الأزهر والكنيسة المصرية بحضور 6 وزراء من الحكومة بمشيخة الأزهر بالقاهرة٬ أمس٬ حول «مبادرة تعزيز القيم والأخلاق»٬ُ وقالت مصادر مطلعة عنه للصحيفة السعودية إنه يعد ترجمة فعلية لخطة تجديد الخطاب الديني»٬ مضيفة أن «تجديد الخطاب الديني ليس حصريا على الأزهر والكنيسة؛ بل على كل أطياف المجتمع٬ وأن كل الآراء التي تحدثت كانت محل تقدير واحترام».

وأوضحت المصادر أن «الاجتماع يهدف مناقشة سبل استعادة القيم المجتمعية والأخلاق والتماسك الاجتماعي في المجتمع المصري٬ خاصة بين فئة الشباب٬ وذلك بالتعاون مع الوزارات والمؤسسات المعنية٬ في وضع خطة عمل تتولى من خلالها كل جهة تنفيذ ما يخصها منها».

بينما قال الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر٬ إن «الاجتماع هو نتاج لفكرة مشتركة بينه وبين البابا تواضروس٬ بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية٬ في جلسة من جلسات التفكير في هموم الوطن٬ للعمل بروح الفريق على تلمس الحلول وأقرب الطرق لبعث هذه القيم في شباب مصر وشعبها»٬ مضيفا أن «حرب الإرهاب التي راح ضحيتها خيرة شباب مصر وما زالت مستمرة حتى الآن٬ أكبر تحٍد للشعب المصري.

وكذلك تناولت صحيفة «الشرق الاوسط» الضوء على أسباب فشل انعقاد اللقاء الثلاثي لحل الأزمة الليبية، وفق تصريحات لـ«رئيس المجلس الرئاسي فائز السراج» والذي كان من المفترض أن يتم في القاهرة أمس٬ حيث قال «إن المشير خليفة حفتر والمستشار عقيلة صالح رفضا لقاءه٬ عًادا أن الأساس هو جلوس كل الأطراف لمناقشة الأفكار المطروحة لدى كل طرف٬ وليس وضع شروط مسبقة.

وشدد السراج على أن الحوار سيمّكن لا محالة من إيجاد الحلول» أما تعنت كل طرف٬ فإنه يؤدي إلى جمود الحل السياسي٬ وزيادة معاناة الشعب الليبي».

كما كشف السراج عن اعتزامه الإعلان عن خريطة طريق جديدة خلال أيام٬ دون أن يفصح عن تفاصيلها٬ موضحا أن الجانب المصري التقى مع كل طرف على حدة٬ لكن انتهى الأمر دون عقد اللقاء الثلاثي٬ مبرزا أن مصر «تبذل جهودا كبيرة٬ ونحن نقدر ذلك٬ ولكن دون حوار٬ لن يكلل أي اجتماع بالنجاح».

وفالت مصادر مقربة من المشير خليفة حفتر٬ القائد العام للجيش الوطني الليبي٬ لـ«الشرق الأوسط» إن حفتر رفض أمس الاجتماع في القاهرة بوساطة مصرية مع فائز السراج٬ رئيس حكومة الوفاق الوطني المدعومة من بعثة الأمم المتحدة٬ على نحو ينذر بانهيار جهود الوساطة التي تبذلها اللجنة المصرية الرسمية المعنية بملف ليبيا٬ والتي يترأسها الفريق محمود حجازي رئيس أركان الجيشفي مصر، للتوقعات بأن يتم اجتماع أمس في القاهرة بين حفتر والسراج٬ بعد تأجيله مساء أول من أمس٬ فإن مصادر ليبية قالت إن حفتر رفض لقاء السراج دون إبداء مزيد من التفاصيل.

وإلى الشأن الداخلي السعودي، وفي مقدمة الأخبار المحلية من على صحيفة «الجزيرة» نطالع أعلن الدفاع المدني بمنطقة عسير تلقيه 914 بلاغًا في مدينة أبها ومحافظة خميس مشيط خلال 24 ساعة الماضية، وتم إنقاذ 238 شخصا وتعرض 10 أشخاص للإصابة، وسجلت حالة وفاة واحدة لطفل في الثالثة عشر من عمره.

وأشار المدني في إحصائية الأعمال الميدانية التي باشرتها فرقه بمنطقة عسير المصاحبة للأمطار التي هطلت بالمنطقة اعتبارًا من يوم الثلاثاء 17 وحتى صباح الأربعاء إلى أنه تم تلقي 600 بلاغ في مدينة أبها حيث تسبب سيلان 9 أودية باحتجاز 200 مركبة، وتم إنقاذ 25 شخصًا وسجلت حالة وفاة واحدة، وجاري البحث عن آخر مفقود. وتم تلقي 314 بلاغًا في مدينة خميس مشيط، حيث تسبب سيلان 5 أودية باحتجاز 57 مركبة، وتم إنقاذ 213 محتجزا.

وإلى جريدة «الرياض» وافتتاحيتها اليوم، جاءت بعنوان «الجنرال والحزب الإيراني»، حيث قالت: تثار بين الحين والآخر قضية سلاح ما يسمى بـ «حزب الله» في الشارع السياسي اللبناني، وهو الذي ظل لسنوات طويلة نقطة خلافية يمكن من خلال حجم الضوء المسلط عليها معرفة المزاج العام في هذا البلد المحاط بالأزمات، والمثقل بملفات اقتصادية صعبة الحل على الأقل في المستقبل المنظور.

«حزب الله» يمثل ومنذ تأسيسه خنجرًا في خاصرة لبنان، فهو من أدى دور (أبو رغال) المعروف في التاريخ العربي وبكل اقتدار لتغلغل إيراني في الكثير من الدول العربية، سواءً كان هذا التغلغل على الأرض أو من خلال دعم لوجستي بكل ما تعنيه الكلمة من تدريب على التجسس والتخريب وغسيل الأموال، وغيرها من أعمال المكر والخديعة وخيانة الأوطان.

وتابعت: هذا الحزب حاول من خلال آلته العسكرية ومؤسساته الإعلامية وخبراته التي اكتسبها على مدى عقود كمنظمة إرهابية السيطرة على القرار اللبناني، وجعل هذا البلد -الذي يسعى إلى العودة من جديد إلى الحضن العربي- مجرد حامية إيرانية تمثل وقودًا يشعل المزيد من الحرائق في سورية، وملتقى للعملاء المنتشرين في العالم العربي، ومحطة لإطلاق الدعاية لأجندة نظام الولي الفقيه.

والسؤال الذي يسود الآن في أروقة السياسة اللبنانية: كيف سيتمكن الجنرال القوي الذي لم يعد قائدًا لتيار، بل أصبح رئيسًا لدولة، من المحافظة على التوازنات في مرحلة تعد مفصلية في تاريخ البلاد، في ظل التذمر السائد من الممارسات التي تؤذي بلادهم قبل غيرها وكيف يمكنه الحفاظ على مساعيه المهمة في إصلاح ما خربه الحزب خارجيًا وكيف سيتجاوز استحقاقات داخلية ستعيد -في حال تعطلها- الجمهورية إلى ما قبل المربع الأول في مشروع إعادة الثقة بين اللبنانيين أنفسهم ثم محيطهم الإقليمي والدولي؟ مبينة أن سرطان (أبو رغال) هو من جر لبنان إلى آخر الترتيب عند الحديث عن الاقتصاد والسياحة والفنون.

وكتبت صحيفة "عكاظ" عن «شراكة سعودية تركية طويلة المدى» موضحة أن العلاقات السعودية التركية تتميز باستمرارية اللقاءات الرفيعة بين قيادتي ومسؤولي البلدين، للتنسيق والتشاور حيال تعزيز الشراكة طويلة المدى، وإيجاد حلول لأزمات المنطقة، وإحلال السلام العادل والشامل في الشرق الأوسط، ولجم الإرهاب الطائفي. وتأتي زيارة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان للسعودية، تعبيرا لما تتمتع به العلاقات بين البلدين من استقرار وتطابق وتوافق حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.

كما أنها تجيء تأكيدا لما دأب عليه الزعيمان من التشاور حول المستجدات الخطيرة التي تشهدها المنطقة والتي تتطلب تنسيقا سعوديا تركيا لتعزيز الأمن والسلام والحيلولة دون اتساع دائرة الأزمات ولجم الإرهاب بكافة أشكاله وأنواعه.

وأضافت: وليس هناك شك أن السعودية وتركيا -باعتبارهما الدولتين الأكثر تأثيرا وقوة في المحيط العربي الإقليمي، والإسلامي-، حريصتان على رفض التدخلات الخارجية ونشر الفكر الطائفي في المنطقة، ولن تسمحا بالقوى الظلامية والإرهابية من تحقيق مآربها القميئة، وستعملان كل ما في وسعهما لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة العربية والعالم الإسلامي وتعزيز السلم العالمي.

وقالت جريدة «اليوم» في افتتاحيتها التي حملت عنوان «العلاقات السعودية التركية والتعاون الثنائي»: إن الزيارة الرسمية التي قام بها الرئيس التركي، للمملكة تأتي تدشينا لعلاقات تاريخية بين البلدين الصديقين، فثمة تعاون بينهما جاءت الزيارة لتعميقه والبحث في جوانبه المتعددة، وصولا إلى دعم التعاون بما يصب في روافد المصالح المشتركة بين البلدين، لا سيما في ظل رؤية المملكة الطموح 2030 وبرنامج التحول الوطني 2020، ويهم الجانب التركي أن يقيم عدة شراكات مع المملكة لاستثمار طموحات الرؤية والبرنامج معا.

وكان لا بد أثناء الزيارة البحث في التطورات المتسارعة على الصعيدين الإقليمي والدولي، لا سيما ما يتعلق بالأزمات العالقة في سوريا والعراق واليمن، ويتفق البلدان على أهمية حلحلة تلك الأزمات وتسويتها بما ينعكس على استقرار وأمن وسلامة دول المنطقة، وهو مسعى تؤكد عليه المملكة وتركيا في سائر المحافل الدولية والإقليمية.

وتابعت: وكما أكد الرئيس التركي، فإنه ينظر إلى علاقات بلاده مع المملكة من زاوية إستراتيجية، وهي زاوية تؤكد على رفد كل السبل المتاحة لتوسيع مجال التعاون بين البلدين الصديقين في مختلف المجالات والميادين؛ للوصول إلى منافذ جديدة للتعاون لا سيما في المجالات الاقتصادية.

وأكد الرئيس التركي من جانب آخر، على أهمية أمن واستقرار المملكة وبقية دول مجلس التعاون الخليجي، وهي أهمية نابعة من ضرورة استتباب الأمن في المنطقة، وخلوها من الأزمات والفتن والحروب، التي قد تؤدي إلى تعطيل عجلة دوران حركتها الاقتصادية، وقد تؤدي في ذات الوقت إلى عدم استشراف مستقبلها الواعد بطريقة أفضل.

ومن جانبها أوضحت جريدة «الشرق» بافتتاحيتها المعنونة «العلاقات السعودية التركية» أن بين المملكة وتركيا علاقات تاريخية على المستويين الرسمي والشعبي، ولا يمكن الاستغناء عن دور أي منهما في أية مسألة تخص الشرق الأوسط على وجه خاص. تركيا جمهورية إسلامية، والمملكة هي الدولة الإسلامية الأولى، وعلى أراضيها تقع أهمّ المقدسات الإسلامية على الإطلاق، الحرمان الشريفان، ومن أراضيها خرج الدين القيّم إلى أصقاع العالم. وهي تضطلع بدور إسلامي ضخم لا مجال للنقاش فيه.

واسترسلت: وعلى معرفة هذا الوزن الحقيقي والواقعي؛ فإن الدول الإسلامي تثمن هذه الحقيقة وهذه المسؤولية، وتركيا إحدى الدول الإسلامية ذات الوزن المهم في المنطقة الشرق أوسطية.

وتأتي زيارة الرئيس التركي للمملكة ولقاؤه كبار المسؤولين، وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين، من أجل تعزيز أواصر العلاقة الإسلامية بين البلدين، ومن أجل مزيد من التفاهم والتنسيق في متابعة المستجدات الإقليمية والدولية التي تلقي بظلالها على مجمل الأمور.

وإن المملكة وتركيا تضطلعان بمسؤوليات كبرى إزاء الأحداث، ومن هذا المنطلق فإن تنسيق المواقف ودراسة الأمور تأتي في أولوية زيارة الرئيس التركي ولقائه بخادم الحرمين الشريفين.

وإلى الشان الخارجي، حيث مؤتمر أستانا و الذي كان مقررا عقد جلسته اليوم، تقول صحيفة «الشرق الاوسط» أن خلافات بين روسيا وتركيا على جدول أعمال «آستانا 2» أثرها على تأجيل انطلاق الاجتماع من اليوم إلى الغد٬ كما أّدت إلى تأخير وصول الدعوات لوفد فصائل المعارضة.

وأوضح مصدر مطلع في المعارضة في تصريح لـ«الشرق الأوسط»٬ أن «الفصائل طالبت بالحصول على جدول أعمال واضح لما سيتم البحث فيه في آستانة٬ لكنها لم تحصل عليه٬ في وقت تحاول موسكو القفز فوق اتفاق وقف إطلاق النار والبحث في الأمور السياسية٬ وتجاوز مفاوضات جنيف؛ وهو الأمر الذي تتفق على رفضه كل من تركيا والفصائل التي لطالما أكدت أن مهمتها تقتصر على تثبيت وقف النار والهيئة العليا للمفاوضات هي التي تتولى البحث في موضوع الحل السياسي».

وفي ختام الجولة نراجع أهم العناوين الأخرى على الصحف السعودية، ومنها:

- خادم الحرمين يبحث أوجه التعاون مع رئيس مجموعة البنك الدولي
- الأمير محمد بن نايف والرئيس إردوغان يستعرضان العلاقات المتميزة وآخر التطورات
- ولي العهد يرأس اجتماع مجلس الشؤون السياسية والأمنية
- الرئيس التركي وولي ولي العهد يبحثان العلاقات الثنائية ومستجدات المنطقة
- الأمير محمد بن سلمان يناقش مجالات التعـاون مع رئيس مجمـوعة البنـك الدولي
- أمطار عسير تهطل بغزارة.. والأجهزة الأمنية تنبه على البقاء في المنازل
- الملحقية الثقافية في واشنطن تستقبل وفدًا من كلية الملك فهد الأمنية
- البرلمان العربي يدعو إيران للكف عن تغذية النزاعات الطائفية والمذهبية
- مصرع عشرة انقلابيين في غارات للتحالف في شبوة
- دبي تختتم أعمال القمة العالمية للحكومات
"- اتصالات مع روسيا" تطيح بمستشار ترامب للأمن القومي
- الأحوازيون ينددون بقطع الماء والكهرباء
- اغتيال شقيق زعيم كـــوريا الشــمــالية