الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

تامر حسني ليس الوحيد.. نجوم تعرضوا لأزمة في الأحبال الصوتية

صدى البلد

بعد إعلان المطرب تامر حسني عبر "فيس بوك" عن تعرضه لأزمة صحية دخل على إثرها المستشفى بسبب الأحبال الصوتية.

لم يكن تامر حسني الأول من بين المطربين الذين تعرضوا لنفس الأزمة الصحية، وتسببت في فقدان أصواتها لفترة، "صدى البلد" يرصد أبرز الفنانين الذين تعرضوا لنفس الحالة الصحية.

تامر حسني:
آخر المصابين باحتباس الصوت، حيث غادر منذ قليل المستشفى، وذلك بعد أن تعرض لوعكة صحية شديدة خلال تسجيلة حلقة فى برنامج "صاحبة السعادة" مع الفنانة إسعاد يونس، ولم تكن المرة الأولى التى يشكى فيها تامر حسنى من نفس الأزمة الصحية، حيث تعرض لها فى حفل بورتو جولف مارينا منذ شهرين تقريبا ونقل أيضا الى المستشفى ليقضي 48 ساعة تحت الملاحظة، وأكد الأطباء إصابته بالتهاب حاد في الأحبال الصوتية نتيجة إجهاد شديد، يحتاج إلى راحة كاملة لمدة 15 يومًا، يمنع فيها من الغناء أو التحدث بانفعال مبالغ أو بصوت عال.

جميل راتب:
مر الراحل جميل راتب بمعاناة استمرت شهرين كاملين بعدما استيقظ من النوم ليجد نفسه غير قادر على الكلام، وخضع للعلاج داخل غرفة الرعاية المركزة لمدة أسبوعين، ثم سافر إلى باريس بحثًا عن تشخيص دقيق لحالته، وكانت الصدمة مع التقرير الطبي الفرنسي الذي أكد أنه لن يستعيد صوته مجددًا نظرًا لأنه يحتاج لجراحة معقدة في الأحبال الصوتية، يصعب إجراؤها لمعاناته مع أمراض الشيخوخة.

عصام كاريكا:
كاد يفقد صوته إلى الأبد لولا خضوعه لجراحة عاجلة أدت إلى فقدانه القدرة على الكلام لمدة شهر، وبعدها بدأ يتعافى تدريجيًا، واضطر وقتها لتقديم حفلات فنية كان متعاقدًا عليها بطريقة غناء "البلاي باك" مع مصارحة الجمهور بحقيقة مرضه.

نادر أبو الليف:
عانى من عدة أزمات صحية متعلقة بالتنفس والقلب، ولكن الخطر الحقيقي كان قريبًا من الأحبال الصوتية، حيث لاحظ الفريق المعالج أنها مهددة بالضمور، وتم التدخل العاجل بجراحة "شق حنجري" عام 2016 للحفاظ على ما تبقى من قدراته الصوتية.

لطيفة:
كشفت المطربة لطيفة حقيقة مرضها بنفسها ولكن بعد استعادة صوتها، وقالت إنها تعرضت لوعكة صحية حادة، أفقدتها صوتها لمدة 15 يومًا، إلى أنها استعادته بشكل تدريجي بمساعدة طبية متطورة تلقتها في سويسرا.

كوكب الشرق:
كانت المطربة أم كلثوم تعانى أيضا من أزمة في الأحبال الصوتية، وكادت تفقد صوتها تمامًا، حيث طالبها الأطباء بضرورة إجراء عملية لاستئصال جزء من الغدة الدرقية لكن الأزمة كانت تكمن في موقعها الحساس بالقرب من الحبال الصوتية، ولم تجرِ أم كلثوم العملية خوفًا من تأثيرها على صوتها، ولم تحصل على ضمانات مؤكدة من الأطباء بأن صوتها لن يتأثر في العملية، لذا آثرت أن تعاني من جحوظ العينين ومشاكل الغدة الدرقية على التضحية بصوتها وحبها للغناء.