ساعات قليلة تفصل نادي القرن الأفريقي <<الأهلي المصري>> عن التتويج بالأميرة الإفريقية، وهي البطولة المفضلة لدى جمهوره، فالمارد الأحمر على موعد اليوم مع حسم اللقب، الغائب عنه منذ 5 أعوام، على استاد "رادس" بتونس.
يدخل النادي الأهلي المصري ومضيفه الترجي التونسي إياب الدور النهائي لدوري أبطال أفريقيا في مباراة مرتقبة ستقام اليوم الجمعة ، بعد أن إنتهت مباراة الذهاب بفوز الأهلي ٣-١.
وأثارت مباراة الذهاب على ملعب برج العرب في الاسكندرية الأسبوع الماضي، والتي شهدت استخدام تقنية المساعدة بالفيديو في التحكيم "فار" للمرة الأولى في نهائي المسابقة القارية، جدلا كبيرًا لا سيما حول قرارات الحكم الجزائري مهدي عبيد شارف، الذي منح الفريقين ثلاث ركلات جزاء.
وبحسب التقارير، سيقود مباراة الإياب الحكم الإثيوبي باملاك تيسيما.
وكان نصيب الأهلي في المباراة السابقة ركلتا جزاء اقتنصهما وليد أزارو، وسط اعتراض من الجانب التونسي على أن المهاجم المغربي تحايل على الحكم، ونال الركلتين على الرغم من الاستعانة بتقنية الفيديو.
وأثارت مباراة الذهاب على ملعب برج العرب في الاسكندرية الأسبوع الماضي، والتي شهدت استخدام تقنية المساعدة بالفيديو في التحكيم "فار" للمرة الأولى في نهائي المسابقة القارية، جدلا كبيرًا لا سيما حول قرارات الحكم الجزائري مهدي عبيد شارف، الذي منح الفريقين ثلاث ركلات جزاء.
وبحسب التقارير، سيقود مباراة الإياب الحكم الإثيوبي باملاك تيسيما.
وكان نصيب الأهلي في المباراة السابقة ركلتا جزاء اقتنصهما وليد أزارو، وسط اعتراض من الجانب التونسي على أن المهاجم المغربي تحايل على الحكم، ونال الركلتين على الرغم من الاستعانة بتقنية الفيديو.
وسيغيب أزارو اليوم، بعد قرار الاتحاد الأفريقي إيقافه لمباراتين على خلفية تصرفه في مباراه الذهاب. وفي حين لم يحدد الاتحاد السبب المباشر لإيقاف أزارو، والذي يرجح أنه يعود لما ظهر عبر كاميرات البث التلفزيوني، من تعمد المهاجم تمزيق قميصه في ركلة الجزاء الثانية التي حصل عليها فريقه.
وسيفتقد الأهلي أيضًا الظهير المخضرم أحمد فتحي، لإصابته بالفخذ في الذهاب.
في المقابل، يفتقد الفريق التونسي لاعبيه سيف الدين الداوودي والكاميروني فرانك كوم، بعد نيل كل منهما بطاقة صفراء في مباراة الذهاب، التي شهدت خشونة من اللاعبين.
ويسعى الأهلي حامل الرقم القياسي في عدد ألقاب المسابقة القارية بثمانبة ألقاب، الى التتويج بها للمرة الأولى منذ عام ٢٠١٣، بينما يأمل الترجي في معانقة الكأس للمرة الثالثة بعد ١٩٩٤ و ٢٠١١.
ويدخل الفريق التونسي المباراة على ملعب رادس، معولًا على الاستفادة من عامل الجمهور الشغوف لتعويض تأخره في مباراة الذهاب.
في المقابل، يدخل الأهلي مباراة الجمعة باحثًا عن لقبه التاسع، والثاني الشخصي لمدربه الفرنسي باتريس كارتيرون في المسابقة القارية، بعدما قاد مازيمبي الكونغولي الى لقب ٢٠١٥.
عذرا ستظل العلاقات المصرية - التونسية فوق أي مزايدات وتدخلات من خفافيش الظلام لإحداث الوقيعه ، وستكون البطولة مصرية ... وللحديث بقية ،،،