الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

أحمد عز وزينة سجل حافل من الكراهية.. اتهامات متبادلة بين نجم ولاد رزق وأم التوأم بـ الكذب وتشويه السمعة.. ومشاجرة الساحل تعيد الثنائي للمحاكم

أحمد عز وزينة
أحمد عز وزينة

  • أحمد عز وزينة سجل حافل من الكراهية
  • اتهامات متبادلة بين نجم ولاد رزق وأم التوأم بـ الكذب وتشويه السمعة
  • ومشاجرة الساحل تعيد أحمد عز وزينة للمحاكم

أثبتت المشاجرة التي وقعت منذ يومين في الساحل الشمالي، بين أحمد عز من ناحية، وزينة وأشقائها من ناحية أخرى، أن الحرب بين الزوجين السابقين لم تنته، ولن تنتهي في المستقبل القريب، وأن مشاعر الكره والحقد هي الغالبة على الثنائي الذي عادت أخباره لتصدر جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي من جديد.

والسؤال الذي يطرحه كثيرون عبر السوشيال ميديا: ما سبب كل هذا الكره والحقد المتبادل بين أحمد عز وزينة، خاصة أن كثيرا من الأزواج ارتبطوا وانفصلوا ولم يحدث بينهم هذا التشاحن؟

أولا: أحمد عز
الكذب
يبرر كثيرون موقف أحمد عز من زينة بعدة أسباب، أولها أنه يحمل زينة مسئولية إظهاره كرجل كاذب، حين أكد أكثر من مرة في لقاء صحفي أنه لم يتزوج، وهو ما ثبت عدم صحته لاحقا، سواء بزواجه سرا من أنغام، وكذلك بزواجه عرفيا من زينة، حسب حكم المحكمة، رغم عدم اعترافه حتى الآن بهذه الزيجة.

الإنجاب
كان أحمد عز، مثل أي رجل، يتمنى الإنجاب برغبته، لا رغبة زوجته أو شريكته، وهو ما لم يحدث في هذه الحالة، حيث أنجبت زينة توأمها دون رغبته، ومن هنا يأتي سر رفضه نسبهما إليه، أو الاعتراف بهما حتى اليوم، رغم مرور سنوات على ولادتهما.

الحوادث
لم تنتقل أخبار أحمد عز من الفن إلى الحوادث إلا بسبب زينة، التي اتهمت الفنان بالزواج والإنجاب منها، ورفض نسب أبنائه إليه، ما جعل أخباره تحتل مكانا ثابتا في صفحة الحوادث وأخبار المحاكم قبل أن يصدر في النهاية حكم في غير صالحه أيضا.

السمعة
ضربت زينة سمعة أحمد عز، الذي بدا أمام الجميع كرجل مخادع، على غير الحقيقة، خاصة أن المقربين من أحمد عز يتحدثون عن وجه آخر له لا تتحدث به أم توأمه.

الظلم
ألصقت زينة بوالد الطفلين صفة الظلم، كأب يرفض الاعتراف بأولاده، رغم حكم المحكمة، ويرفض رؤيتهما رغم أنهما لا ذنب لهما فيما حدث بينهما، وهي الصورة التي يحاول أحمد عز تصحيحها وإنكارها بـ "أقسم بالله ما ولادي".

ثانيا: زينة
الوحدة
تحمل زينة الفنان أحمد عز مسئولية عيشها وحيدة مع توأمها دون أب أو دون رجل، بسبب رفضه الاعتراف بهما حتى اليوم.

العشيقة
ترى زينة أن أحمد عز يقدمها - برفضه الاعتراف بالزواج، ومن ثم النسب - كعشيقة، لا زوجة، وهي صورة ترفضها الفنانة التي تؤكد دائما أنها كانت زوجة للفنان وليست عشيقته.

المحكمة
تحمل زينة أيضا أحمد عز مسئولية إجبارها على الذهاب للقضاء والمحاكم والحصول على حقها وحق توأمها في ساحات المحاكم، ما يعني انتقال أخبارها من الصحافة الفنية لصحافة الحوادث مثله بالضبط.

حرب المعجبين
دخلت زينة في حرب بسبب الكثير من معجبي أحمد عز، وهم قوة لا يستهان بها في عالم السوشيال ميديا، وكثيرون منهم يرون أنها تغار من نجاحه الطاغي في فيلمي "الممر" و"ولاد رزق 2"، وأنها افتعلت المشاجرة الأخيرة من أجل التغطية على نجاحه، متغافلين عن مشاركتها في فيلم نجم كبير مثل تامر حسني "الفلوس" الذي خرج من سباق العيد في اللحظات الأخيرة.

الكذب
بدت الفنانة زينة كاذبة في أعين كثيرين من محبي أحمد عز، الذي مازال يؤكد أنه لم يتزوجها ولم ينجب منها، وهي الصورة التي ترفضها الفنانة رفضا قاطعا، مؤكدة صدقها في كل ما قالته، والدليل حكم المحكمة الذي أيد أقوالها.