الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

ليست جريتا جوثنبرج فقط.. أبطال مراهقون لـ حماية مناخ الكوكب

احتجاج مناخي بقيادة
احتجاج مناخي بقيادة جريتا جوثنبرج

لفتت الناشطة المراهقة جريتا جوثنبرج الأنظار إليها من خلال أعمالها المستمرة في قضايا حماية المناخ.

صغر سنها كان سببا من أسباب اهتمام العالم بها، وربما كانت الصدفة ايضا سبب هذه الشهرة حيث يوجد الكثير من النشطاء المراهقين حول العالم ولكن لم يحظون بنفس هذا القدر من الشهرة رغم معاصرتهم لأحداث مناخية قاسية.

يرصد «صدى البلد» أبرز النشطاء المراهقين الذين رغم صغر سنهم إلا أنهم أصبحوا أبطال لـ حماية الكوكب، يدافعون عن حقهم في الاستمتاع بمناخ جيد ويطالبون المتسببون في تلوث الأرض بالتوقف.

- أليكساندرا فيلاسينور
هي ناشطة مراهقة اشتهرت بإقدامها على الإضرابات الطلابية من أجل المناخ بالولايات المتحدة، كما أنها مؤسسة منظمة إيرث أب رايزينج - Earthuprising.org، وهي منظمة غير ربحية بقيادة شبابية للحفاظ على البيئة.

- كارل سميث
نشأ كارل صاحب الـ 17 عاما في قبيلة يوبياك للسكان الأصليين، ويعمل كارل على الحفاظ على ثقافة القبيلة والتقاليد ويدعو إلى عدم الهجرة والحفاظ على تراث القبائل.

- كاتارينا لورينزو
هذا المراهق البرازيلي عاني من المناخ الجفاف في بلاده بسبب قلة الأمطار، والذي أدى إلى انتشار حرائق الغابات ونقص المياه، فقرر كاتارينا أنيحث جميع قاة العالم على الحد من التلوث حفاظا على المناخ حتى لا تتكرر المأساة في بلاده أو أي بلد أخرى.

- إلين آن
الفتاة المراهقة هي عضو في منظمة مناخية في السويد، وترى أن تغيرات المناخ تهدد بشكل أساسي معيشة الشعب السويدي والكثير من البلاد حول العالم.

- راينا إيفانوفا
ناشطة ألمانية من مقاطعة هامبورج في المانيا وتشعر هي وأخواتها الأصغر سنا بالقلق المستمر من ارتفاع درجات الحرارة وما قد يترتب عليه من تغيير الحياة في المستقبل.

- رسلين الجبالي
وهي مراهقة من طبرقة شهدت تغير المناخ طوال السنوات الماضية خاصة مع انتشار حرائق الغابات في أجزاء كبيرة حول العالم، وتعمل على توثيق أضرار ارتفاع درجات الحرارة وتاثيراتها طويلة المدى.

-ديبورا أديبيل
وهي مراهقة عمرها 12 عاما من نيجيريا، وشهدت تغييرات مناخية ضخمة في مدينتها الاستوائية بسبب تغير المناخ، الأمر الذي دفعها للتحدث في أهمية الحفاظ على المناخ وأصبحت ناشطة مناخية وحماية المحيطات.

- آياكا ميليتهافا
وهي مراهقة من مدينة كيب تاون في جنوب أفريقيا وأدت التغييرات المناخية المحيطة بها إلى أن تصبح ناشطة مناخية متخصصة في مجتمعها.

- ريدهيما باندي
وهي مراهقة من جزيرة ناينيتال في الهند، وأصبحت ناشطة مناخية بعدما شهدت الهند تغيرات مناخية طوال الفترة الماضية كارتفاع درجة الحرارة والتي أثرت على نهر الجانج حيث يواجه حاليا انخفاض في منسوب المياه.

- كارلوس مانويل
عاصر كارلوس مراحل مخيفة لتغير المناخ في الفلبين كإعصار هايان لعام 2013 الذي دمر الشمال تمامًا، وأثر هذا الحادث الطبيعي على حياته بشكل كامل وأصبح فيما بعد ناشط مناخي وتحدث خلال أكثر م مناسبة عامة عن أضرار الرياح القوية التي قضت بالكامل على الجزيرة بأكملها.