في الذكرى الثالثة لرحيل أحمد راتب | لماذا بكى قبل أيام من وفاته؟

تحل اليوم السبت 14 ديسمبر، الذكرى الثالثة لوفاة الفنان القدير أحمد راتب الذي رحل عن دنيانا في مثل هذا اليوم عام 2016، عن عمر يناهز 67 عاما.

وفي أخر لقاء تليفزيوني، ظهر فيه أحمد راتب، قبل شهر ونصف الشهر من وفاته، تأثر باكيًا خلال حلوله ضيفا، على برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على فضائية «سي بي سي»، في 30 أكتوبر 2016.

وتأثر الفنان أحمد راتب، خلال اللقاء، بعد مداخلة من أسرته المكونة من زوجته وبناته، للبرنامج، والذين عبروا خلالها عن حبهم له، مما أثر عليه، ولم يتمالك نفسه، واغرورقت عيناه بالدموع باكيا على الهواء.

وقال "راتب"، حينها، إنه بكي مرتين فقط، مُضيفًا: «لما لميس بنتي اتجوزت بكيت حسيت إني قدمت رسالتي كاملة .. واليوم يبكي لأن كلمة ابته اثرت فيه ولم يستطع ان يتمالك نفسه»، مُضيفًا: «بحاول أعلم ولادي حاجات تعيشهم بعد كده ويعلموها لأولادهم».