EN 
احتفلت جامعة الفيوم بعيد العلم الثاني عشر والذي شهده الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والسيدة نبيلة مكرم وزير الدولة للهجرة وشئون المصريين في الخارج والدكتور أحمد الأنصاري محافظ الفيوم و الدكتور أحمد جابر شديد رئيس جامعة الفيوم بقاعة الاحتفالات الكبرى بالجامعة.
بحضور نواب ومستشاري رئيس الجامعة وعمداء ووكلاء الكليات والقيادات التنفيذية والشعبية والدينية بمحافظة الفيوم وأعضاء مجلس النواب وممثلي الأزهر والأوقاف والكنيسة ووكلاء الوزارات ومديري عموم المديريات بمحافظة الفيوم وأعضاء هيئة التدريس والسادة المكرمون.
وزير التعليم العالى والبحث العلمى يعلن أسماء الفائزين بجوائز الهيئات والأفراد
وزير التعليم العالي يطلق تميمة أسبوع فتيات الجامعات 2020
أعرب الدكتور خالد عبد الغفار عن سعادته بتواجده في رحاب جامعة الفيوم خلال احتفالية عيد العلم الثاني عشر والذي يتم فيه تكريم أبناءها من العلماء والباحثين والطلاب والمبدعين مقدمًا التهنئة لهم لتميزهم وإخلاصهم ومجهوداتهم مؤكدًا أن العلم والتعليم والبحث العلمي لا ينتهي فهو عمل متواصل ودائم يقوم على الإخلاص والتعاون.
وأوضح أنه تم افتتاح مستشفى مصطفى حسن الجامعي لطب وجراحات الأطفال والمتبرع بها الأستاذ الأمير مصطفى حسن والتي تشمل أحدث الأجهزة والمعدات والآلات الطبية مؤكدًا أن الدولة ستوفر كافة أشكال الدعم للمستشفى ليحصل الأطفال على الرعاية الصحية اللازمة بدلًا من سفرهم خارج المحافظة.
وفيما يتعلق بأسبوع فتيات الجامعات المصرية أكدالدكتور خالد عبد الغفار أنه من الأحداث الهامة التي ستحتضنها جامعة الفيوم خلال أجازة نصف العام، مشيدًا باستعدادات الجامعة لاستضافة هذا الحدث.
كما وجه الشكر للمهندس محمد القبطان منسق مبادرة (هنجملها) لتبرعه بزراعة أشجار مثمرة بالحرم الجامعي.
كما هنأت السفيرة نبيلة مكرم أبناء جامعة الفيوم المكرمين، موجهةً الدعوة لطلاب الجامعة بالمشاركة في البحث عن النماذج المشرقة والمضيئة التي تتمتع بها الجامعة ومحافظة الفيوم بهدف تسليط الضوء عليها للتأكيد أن مصر تزخر بالأمل و فرص العمل والنجاح الذي يبحث عنه أي فرد من أفراد المجتمع.
قال الدكتور أحمد الأنصاري أن مصر تشهد تنمية حقيقية ونهضة علمية كبيرة في الآونة الأخيرة، حيث تولي القيادة السياسية اهتمامًا كبيرًا بالعلم والتعليم مشيدًا بالدور المجتمعي الكبير الذي تقوم به جامعة الفيوم والتي تعد منبرًا للعلم والعلماء وتقدم إسهامات مميزة في خدمة المحافظة.
مشيدًا بالأبحاث التطبيقية المقدمة من أعضاء هيئة التدريس بجامعة الفيوم والتي تعمل على حل العديد من المشكلات المجتمعية موضحًا أن الجامعة تمتلك مقومات بشرية ومادية واعدة ستضعها في مصاف الجامعات المصرية والعربية ومشيرًا أن الدولة تولي اهتمامًا كبيرًا بمحافظة الفيوم في الفترة الأخيرة تمثلت في زيارة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية الذي افتتح العديد من المشروعات التنموية المختلفة.
وأكد الدكتور أحمد جابر شديد أن الاحتفال بعيد العلم يعتبر تقليد جامعي عريق تحرص جامعة الفيوم على إقامته كل عام تكريمًا لأبنائها المبدعين في مختلف مجالات البحث العلمي والذين يصل عددهم هذا العام إلى 964 مكرمًا.
وأوضح أن مسيرة بناء جامعة الفيوم امتدت لأكثر من 30 عامًا حتى وصلت إلى تحقيق التميز والمكانة الرفيعة التي نتجت من تعاون وإخلاص وجهد من جميع أبنائها.
وصرح الدكتور أحمد جابر شديد أن الأستاذ الأمير مصطفى حسن قد أعلن عن تبرعه بمستشفى آخر تضاف للمستشفيات الجامعية بجامعة الفيوم كما وجه شكره للمهندس محمد القبطان لتبرعه بألف شجرة مثمرة لزراعتها بالحرم الجامعي للحرم الجامعي.
تم خلال الاحتفالية تكريم أ.د خالد عبد الغفار والسيدة نبيلة مكرم والدكتور أحمد الأنصاري والأمير مصطفى حسن والمهندس محمد القبطان.
أعرب الدكتور خالد عبد الغفار عن سعادته بتواجده في رحاب جامعة الفيوم خلال احتفالية عيد العلم الثاني عشر والذي يتم فيه تكريم أبناءها من العلماء والباحثين والطلاب والمبدعين مقدمًا التهنئة لهم لتميزهم وإخلاصهم ومجهوداتهم مؤكدًا أن العلم والتعليم والبحث العلمي لا ينتهي فهو عمل متواصل ودائم يقوم على الإخلاص والتعاون.
وأوضح أنه تم افتتاح مستشفى مصطفى حسن الجامعي لطب وجراحات الأطفال والمتبرع بها الأستاذ الأمير مصطفى حسن والتي تشمل أحدث الأجهزة والمعدات والآلات الطبية مؤكدًا أن الدولة ستوفر كافة أشكال الدعم للمستشفى ليحصل الأطفال على الرعاية الصحية اللازمة بدلًا من سفرهم خارج المحافظة.
وفيما يتعلق بأسبوع فتيات الجامعات المصرية أكدالدكتور خالد عبد الغفار أنه من الأحداث الهامة التي ستحتضنها جامعة الفيوم خلال أجازة نصف العام، مشيدًا باستعدادات الجامعة لاستضافة هذا الحدث.
كما وجه الشكر للمهندس محمد القبطان منسق مبادرة (هنجملها) لتبرعه بزراعة أشجار مثمرة بالحرم الجامعي.
كما هنأت السفيرة نبيلة مكرم أبناء جامعة الفيوم المكرمين، موجهةً الدعوة لطلاب الجامعة بالمشاركة في البحث عن النماذج المشرقة والمضيئة التي تتمتع بها الجامعة ومحافظة الفيوم بهدف تسليط الضوء عليها للتأكيد أن مصر تزخر بالأمل و فرص العمل والنجاح الذي يبحث عنه أي فرد من أفراد المجتمع.
قال الدكتور أحمد الأنصاري أن مصر تشهد تنمية حقيقية ونهضة علمية كبيرة في الآونة الأخيرة، حيث تولي القيادة السياسية اهتمامًا كبيرًا بالعلم والتعليم مشيدًا بالدور المجتمعي الكبير الذي تقوم به جامعة الفيوم والتي تعد منبرًا للعلم والعلماء وتقدم إسهامات مميزة في خدمة المحافظة.
مشيدًا بالأبحاث التطبيقية المقدمة من أعضاء هيئة التدريس بجامعة الفيوم والتي تعمل على حل العديد من المشكلات المجتمعية موضحًا أن الجامعة تمتلك مقومات بشرية ومادية واعدة ستضعها في مصاف الجامعات المصرية والعربية ومشيرًا أن الدولة تولي اهتمامًا كبيرًا بمحافظة الفيوم في الفترة الأخيرة تمثلت في زيارة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية الذي افتتح العديد من المشروعات التنموية المختلفة.
وأكد الدكتور أحمد جابر شديد أن الاحتفال بعيد العلم يعتبر تقليد جامعي عريق تحرص جامعة الفيوم على إقامته كل عام تكريمًا لأبنائها المبدعين في مختلف مجالات البحث العلمي والذين يصل عددهم هذا العام إلى 964 مكرمًا.
وأوضح أن مسيرة بناء جامعة الفيوم امتدت لأكثر من 30 عامًا حتى وصلت إلى تحقيق التميز والمكانة الرفيعة التي نتجت من تعاون وإخلاص وجهد من جميع أبنائها.
وصرح الدكتور أحمد جابر شديد أن الأستاذ الأمير مصطفى حسن قد أعلن عن تبرعه بمستشفى آخر تضاف للمستشفيات الجامعية بجامعة الفيوم كما وجه شكره للمهندس محمد القبطان لتبرعه بألف شجرة مثمرة لزراعتها بالحرم الجامعي للحرم الجامعي.
تم خلال الاحتفالية تكريم أ.د خالد عبد الغفار والسيدة نبيلة مكرم والدكتور أحمد الأنصاري والأمير مصطفى حسن والمهندس محمد القبطان.
