EN 
سخر الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه حلقة برنامجه «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد» من دعوات الجماعة الإرهابية ودعوتهم إلى التظاهر ضد الدولة المصرية في الشارع المصرية؛ مرددا:« أنا مستني الساعة 5 عشان اشوف محمد على فين».
وتهكم «موسى» قائلا «محمد على ركب على الإخوان ودلدل رجيليه وبرضوا المصريين منزلوش، الإخوان صرفوا ملايين لخروج المصريين ولم يخرج أحد»ـ مؤكدا أن محمد علي يعتزل ويقرر إغلاق صفحته بعد جلوسه على «خازوق» المصريين، واللص الخائن الهارب محمد علي فى المستشفى بعد فشل دعوته للفوضى.
قال الإعلامي أحمد موسى «الإخوان مُدّعي التدين بقي محمد على بتاع المسخرة أيقونتهم ومثلهم الأعلى».
وأضاف أحمد موسى :«باي باي يا لص يا حرامي، وتحية إلى الشعب المصري الذي لم ينساق خلف دعوات الجماعة الإرهابية»؛ موضحا أنه نزل إلى ميدان التحرير صباح اليوم وقابل رجال المقاولون العرب وتابع ما يقومون به من أعمال إنشائية في تطوير ميدان التحرير.
وأضاف أحمد موسى، أنه ظل متواجدا فترة في الميدان والمناطق المحيطة به لكي يقابل المظاهرات التي دعا لها الإخوان الإرهابية وعضوها محمد على الهارب، مشيرا إلى أن الإخوان الموجودين بمصر يسخرون من دعوات الهاربين بالخارج ويسموها بالتهريج.
وأشار أحمد موسى إلى أن الجماعة الإرهابية وقنواتها المضللة لم تجد ما تنشره وتنشر مقاطع فيديو قديمة لتضليل المصريين وقائل موسى ساخر: «الميدان فاضي ومحدش كان فيه غير والمقاولون العرب ».
ونوه أحمد موسى، أنه ظل في التحرير أكثر من ساعة، ولم يكن هناك أي قلق، منوها أنه قام أيضا بزيارة ميدان مصطفي محمود للبحث عن محمد على ومن يعاونه.
قال الإعلامي أحمد موسى، إن المصريين «قعدوا» محمد على؛ على المسلة الفرعونية الموجودة في ميدان التحرير، بسبب عدم الخروج في الشوارع للتظاهر ضد الدولة المصرية.
وأشار أحمد موسى، أن اللص محمد على فاشل في كل شئ، سواء أن كان فن أو مقاولات أو سياسة؛ موضحا أن المصريين أعطوا كل الخونة «قلم» بمساندة الدولة المصرية.
وأكد أحمد موسى أن دولة قطر صرفت في العام الماضي، مليار دولار منهم 50 مليون دولار حصل عليهم النصاب محمد على؛ وقال ساخرا: « روح افتح لك بار زي الإخواني محمود حسين».
ووجه أحمد موسى موسى حديثه الي محمد على: « الشعب المصري قطع لسانك وقعدك على الخازوق في ميدان التحرير باي باي »؛ معلنا أن محمد على اعتزل السياسة وغلق صفحاته على مواقع التواصل الإجتماعي.
وكان الإعلامي أحمد موسى، عرض مقطع فيديو بثه الارهابي الهارب محمد علي لحلقة اليوم من برنامج على مسئوليتي، وعقب ذلك أعلن اعتزاله السياسة، قائلا فيه بعد فشله «خلاص انا انتهيت».
وتابع أحمد موسى: « الإخوان الإرهابيين الهاربين لا يعرفوا المصريين ومساندتهم للجيش ورئيسه .. محدش يلعب مع شعب مصر»؛ واختتم: « الشعب المصري بيعلم على كل خاين».
عرض الإعلامي أحمد موسى، مجموعة من الفيديوهات المصورة من الشارع المصري منذ قليل وتكشف كذب وزيف الجماعة الإرهابية والتي دعت إلى تظاهر المصريين؛ من خلال بوقها الهارب محمد علي.
وأضاف أحمد موسى، أن الشعب المصري أعطي الجماعة الإرهابية درسًا في الوطنية وحب الوطن، مُرددًا: «25 يناير 2011 لن يتكرّر مرة أخرى.. ومفيش ثورة في مصر إلا 30 يونيو».
وأشار أحمد موسى، إلى أن الجماعة الإرهابية حرقت المباني المصرية في عهدها البائد، وكانت تسعى إلى السيطرة على مفاصل الدولة؛ موجهًا رسالة إلى المصريين الموجودين في هولندا: «اللي يشوف محمد على يوريه فيديوهات المصريين وصوره المُعلقة على هيئة حمار».
وقال أحمد موسى: «بتكلم بجد في حالة طوارئ في المستشفيات دلوقتي، الإخوان سحبوا أدوية الحرقان من الصيدليات بعد فشل دعوات التظاهر».
ونوّه "موسى" بأن قنوات الإرهابية فتحت أبوابها إلى الهارب محمد على ليخرج في أكثر من 60 لقاءً تلفزيونيًا ليدعو المصريين للخروج ضد الدولة المصرية؛ موضحًا أن عددًا من المصريين بالفعل خرجوا ولكن رفعوا صورًا لمحمد على بشكل حمار.
وأضاف أحمد موسى ، أن المصريين لم يخرجوا ثقة في الدولة المصريين، مُرددًا: «الشعب المصري داس بالجذمة على كل الخونة والعملاء».
وتابع أحمد موسى: «محمد على ركب على الإخوان ودلدل رجيليه وبرضوا المصريين منزلوش.. الإخوان صرفوا ملايين لخروج المصريين ولم يخرج أحد».
عرض الإعلامي أحمد موسى، صورة الخائن العميل محمد على وهو في احد المستشفيات عقب فشل دعوته للخروج ضد الدولة المصرية.
وقال أحمد موسى: « الخاين العميل متحملش الضربة دخل المستشفي وهيجيبوا دكتور بيطري يكشف عليه».
وأشار أحمد موسى، أن الإخواني محمد بديع لكونه طبيبا بيطريا يجب أن يكشف على محمد على بعد إصابته بصدمة ونقله إلى المستشفى على اثرها»؛ منوها بأن محمد على تلقي تمويلا قدره 50 مليون دولار لإحداث بلبلة في الشارع المصري.
وطالب أحمد موسى، الخائن محمد على بالانتحار بسبب فشله؛ مرددا: «أنا قلت لك روح انتحر ودلوقتي بقولك البس طرحة زي محمد بديع ».
وأكد أحمد موسى، أن من يتآمر أو يشكك في جيش بلده خائن بمعني الكلمة؛ موجها كلامه الي الشباب المصري: «لا تسمحوا لأحد أن يتحدث عن الجيش المصري البطل بأي سوء لانه جيش الشعب المصري وليس جيش الرئيس أو اي أحد».
ونوه موسى، بأن الشعب المصري أعطي الإرهابيين درسا في منتهي القوة والقسوة؛ أن كل خاين وعميل ولص وحرامي ليس له مكان وسط المصريين في إشارة منه الي الهارب المقاول محمد على .
وتابع أحمد موسى، أنه فخور بالجيش المصري والشرطة المصرية؛ منوها بان احد المحامين التابعين للإرهابيين خرج من السجن ورفع قضية على المرشد يطالبه فيها بتعويض 3 ملايين جنيه لانه خدعة وجعله يتآمر ضد الدولة المصرية.
قال الإعلامي أحمد موسى، إن هناك فرقا كبيرا بين الفترة التي حكمت فيها الجماعة الارهابية مصر والوقت الحالي؛ موضحا أنه كان هناك خسائر يومية في يناير من 250 الي 300 مليون جنيه.
وأكد أحمد موسى، أنه في مايو 2011 كانت نسبة تدفق الاموال الاجنبية الى مصر صفر والاحتياطي النقدي انخفض من 36 مليارا إلى 15 مليارا في ديسمبر 2012، مؤكد أن قطاع السياحة خسر حوالي 3 مليارات دولار بسبب أحداث يناير.
ونوه أحمد موسى، بأن الاعلاميين الممولين من قطر وتركيا يتحدثون عن الديمقراطية ليل نهار وهم يعرفون أن الدول التي تمولهم قائمة على القمع والقتل والدم؛ موضحا أن الشعب المصري فهم الجماعة الإرهابية ولم يخرج اليوم ضد الشرطة المصرية ومؤسسات الدولة.
وقدم أحمد موسى التحية إلى رجال الشرطة المصرية البواسل الذين يبذلون الغالي والنفيس في خدمة وطنهم؛ لدرجة أنهم يموتون في خدمة الوطن؛ وسبق أن قدموا أرواحهم في يناير 1952 بالإسماعيلية.
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن الإعلاميين المُمولين من قطر وتركيا يتحدثون عن الديمقراطية ليل نهار وهم يعرفون أن الدول التي تمولهم قائمة على القمع والقتل والدم؛ موضحا أن الشعب المصري فهم تلك الجماعة الإرهابية ولم يخرج اليوم ضد الشرطة المصرية ومؤسسات الدولة.
وقدم أحمد موسى، التحية إلى رجال الشرطة المصرية البواسل الذين يبذلون الغالي والنفيس في خدمة وطنهم؛ لدرجة أنهم يموتون في خدمة الوطن؛ وسبق أن قدموا أرواحهم في يناير 1952 بالإسماعيلية.
ونوه أحمد موسى، إلى أن الرئيس المعزول محمد مرسي عدل القانون ليحمي ميليشيات الجماعة الإرهابية ويجعلهم يسرقون أسلحة الشرطة دون عقاب.
وأضاف أحمد موسى أن الرئيس السيسي قام بإلغاء هذا القانون الذي يكرس للبلطجة، موضحًا أن الجماعة الإرهابية كانت تريد السيطرة على المصريين بقوة السلاح بما سرقوه من أقسام الشرطة في 25 يناير 2011.
وأكد أحمد موسى، أن مواطناً خرج في دمنهور للتظاهر ضد الدولة المصرية وعندما وجد نفسه وحيدًا، سبّ الجماعة الإرهابية الهاربين في الخارج وعاد إلى بيته؛ ورددًا ساخرًا: «احنا هنلف في شوارع مصر بالكاميرا يمكن نلاقي واحد يتظاهر بسبب دعوات محمد على».
