الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

النفط يواصل مكاسبه وسط تفاؤل بجهود منسقة لمكافحة فيروس كورونا

صدى البلد

واصل النفط مكاسبه بفضل توقعات بتبني بنوك مركزية إجراءات تحفيز مالي لمواجهة إثر تفشي فيروس كورونا والتفاؤل المتزايد حيال تخفيضات أكبر لإنتاج أوبك هذا الأسبوع.

وزاد خام برنت 1.3 دولارًا للبرميل أو 2.5 بالمئة إلى 53.20 دولار للبرميل، وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.37 دولارًا للبرميل ما يعادل 2.9 بالمئة إلى 48.12 دولار للبرميل.

وارتفعت العقود الآجلة للخامين أكثر من ثلاثة بالمئة في وقت سابق من الجلسة.

وتعافى الخامان إلى حد ما خلال اليومين السابقين بعد خسائر تجاوزت 20 بالمئة من ذروة 2020 في يناير كانون الثاني جراء مؤشرات على ضعف الطلب على الوقود بسبب فيروس كورونا.

وقالت متحدثة باسم وزارة الخزانة الأمريكية أمس إن وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية في مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى سيعقدون مؤتمرا عبر الهاتف صباح اليوم الثلاثاء لبحث تدابير للتعامل مع التفشي وتداعياته المتنامية على الاقتصاد.

ومع استمرار المخاوف بشأن الطلب على الخام، يدرس عدد من الأعضاء الرئيسيين في أوبك خفضا أكبر للإنتاج ربما بواقع مليون برميل يوميا. وكان الاقتراح السابق بخفض إضافي 600 ألف برميل يوميا.

ومن المتوقع أن تعلن أوبك وحلفاؤها، فيما يعرف بمجموعة أوبك+، تخفيضات أعمق للإنتاج في اجتماعهم يومي الخامس والسادس من مارس آذار في فيينا. وكانت المجموعة اتفقت على خفض الإنتاج بواقع 1.7 مليون برميل يوميا حتى نهاية مارس آذار.

واصل النفط مكاسبه بفضل توقعات بتبني بنوك مركزيةإجراءات تحفيز مالي لمواجهة أثر تفشي فيروس كورونا والتفاؤل المتزايد حيال تخفيضات أكبر لإنتاج أوبك هذا الأسبوع.

وزاد خام برنت 1.3 دولارًا للبرميل أو 2.5 بالمئة إلى 53.20 دولار للبرميل، وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 1.37 دولارًا للبرميل ما يعادل 2.9 بالمئة إلى 48.12 دولار للبرميل.

وارتفعت العقود الآجلة للخامين أكثر من ثلاثة بالمئة في وقت سابق من الجلسة.

وتعافى الخامان إلى حد ما خلال اليومين السابقين بعد خسائر تجاوزت 20 بالمئة من ذروة 2020 في يناير كانون الثاني جراء مؤشرات على ضعف الطلب على الوقود بسبب فيروس كورونا.

وقالت متحدثة باسم وزارة الخزانة الأمريكية أمس إن وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية في مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى سيعقدون مؤتمرا عبر الهاتف صباح اليوم الثلاثاء لبحث تدابير للتعامل مع التفشي وتداعياته المتنامية على الاقتصاد.

ومع استمرار المخاوف بشأن الطلب على الخام، يدرس عدد من الأعضاء الرئيسيين في أوبك خفضا أكبر للإنتاج ربما بواقع مليون برميل يوميا. وكان الاقتراح السابق بخفض إضافي 600 ألف برميل يوميا.

ومن المتوقع أن تعلن أوبك وحلفاؤها، فيما يعرف بمجموعة أوبك+، تخفيضات أعمق للإنتاج في اجتماعهم يومي الخامس والسادس من مارس آذار في فيينا. وكانت المجموعة اتفقت على خفض الإنتاج بواقع 1.7 مليون برميل يوميا حتى نهاية مارس آذار.