قال الحبيب علي الجفري الداعية الإسلامي، إنه عندما ظهر الوباء في الصين قالوا عقوبة إلهية لاضطهاد الإيغور، فلما انتقل إلى أوروبا قالوا عقوبة إلهية لانتشار الفساد، ولما ظهر في بلاد المسلمين قالوا عقوبة إلهية وقد طردنا الله من المساجد، متسائلا متى نتوب إلى الله من جُرأة التألي عليه تعالى؟ متى نؤوب إلى الرحمة المحمدية عوضًا عن التشبث بدور الجلّاد؟
وفي نفس السياق قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن الصَّدَقةُ فِي ظِلِّ أزمَةِ كُورونا أَعظمُ الصَّدقَاتِ، ومُسَاعَدَةُ المُحتَاجِ هو واجبُ الوَقتِ.