الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

سألنا المصريين: إيه أول حاجة هتعملها بعد عودة الحياة لطبيعتها.. فيديو

صدى البلد

انتشرت في الفترة الأخيرة جائحة فيروس كورونا التي أصابت العديد من المواطنين وتأثر القطاعات الاقتصادية والاجتماعية لذلك قامت الحكومة المصرية بفرض قرارات صارمة للحد من انتشار الفيروس تحقيق أعلى معدلات الأمان للمواطن المصري فقامت بإغلاق المتاحف والمواقع الأثرية في مصر أمام الزيارة، بالإضافة إلى استمرار غلق كافة المطاعم والنوادي الليلية والصحية وحمامات السباحة الموجودة بجميع الفنادق.

اقرأ أيضا:

كما قررت الحكومة تعليق جميع الفعاليات والحفلات والمناسبات الاجتماعية داخل عموم فنادق البلاد مما أدي إلى التزام الجميع بالمنازل لحين اشعار آخر من عودة الحياة إلى طبيعتها.


لذلك قامت عدسة " صدي البلد " بسؤال المصريين عن كيفية قضاء فترة الحجر منزلي خلال انتشار فيروس كورونا وأول شيء سيقومون به حين عودة الحياة إلى طبيعتها.


في البداية قال إسلام علي أحد المواطنين منذ فترة الحظر وتعطيل حركة السير العمل وأنا ملتزم بالمنزل مع الأسرة وممارسة الحياة الطبيعية دون الاحتكاك بالأشخاص والطرق العامة، لافتًا إلى أنه يجب علينا أن نلتزم بالقرارات التي تصدرها الحكومة المصرية للحفاظ على صحتنا والحد من انتشار فيروس كورونا.

وأضاف هاني سعيد من إيجابيات فيروس كورونا هي لم شمل العائلة من الجديد فحين كانت الحياة طبيعية لم أكن أري أبنائي بسبب ضغوط ساعات العمل وقضاء معظم الوقت في العمل، موضحًا أن هذه المرحلة سابت رسالة اننا نقدر قيمة الحياة والروتين والصحة. 

وأشار محمود محمد إلى أن هذه المرحلة جعلته مفتقد للحياة الطبيعة والنزول إلى المقهي والخروجات بين الصحاب  والسفر خلال فصل الصيف، مشيرًا إلى أن يفتقد بشكل كبير القهوة التي تعتبر هي البيت الثاني في هذا الكوكب.   

وأوضح كمال عزت أن غرفة النوم أصبحت هي الملاذ الآمن لدي الشعب المصري في الوقت متمنيًا عودة الحياة إلي طبيعتها في أسرع وقت لفقدانه النزول إلى القهوة ولمة الصحاب والجلوس لمشاهدة مبارايات كرة القدم. 

وأكد شريف عاطف أن فيروس كورونا أعطي للكوكب استراحة قليلة من سباق البشر على الرغم من انها استراحة مرعبة ومحاطة بالقلق والخوف ولكنها ستشكل عالم جديد قد لا يكون الأفضل ولكن هناك من سيكون فهمه للحياة افضل في عالم ما بعد الكورونا.