الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صحف الإمارات: إعلان القاهرة يضع ليبيا على طريق الحل السياسي والعالم يرحب.. إنتاج جهاز تنفس صناعي إماراتي.. أمريكا تقترب من مليوني مصاب بـ كورونا و7 ملايين حول العالم

صدى البلد

  • الإمارات تدعم جهود مصر للحل في ليبيا
  • الإمارات من أكثر دول العالم إجراءً لفحوص كورونا
  • بريطانيا تتجه لتخفيف إجراءات الحظر


تناولت الصحف الإماراتية اليوم، الأحد، مجموعة من أهم الأخبار على الساحة المحلية والإقليمية والدولية، حيث سلطت الضوء على إعلان القاهرة لمبادرة حل الأزمة الليبية التي طرحها الرئيس عبد الفتاح السيسي رفقة المشير خليفة حفتر، قائد الجيش الوطني الليبي ورئيس البرلمان الليبي عقيلة صالح.




الإمارات تعلن تأييدها للجهود المصرية الخيرة الداعية إلى وقف فوري لإطلاق النار في ليبيا
وبحسب "الإمارات اليوم"، أعلنت دولة الإمارات عن تأييدها للجهود المصرية الخيّرة الداعية إلى وقف فوري لإطلاق النار في ليبيا الشقيقة، والعودة إلى المسار السياسي وثمّنت في هذا الإطار المساعي المخلصة التي تقودها الدبلوماسية المصرية بحسٍّ عربي مسئول وجهود مثابرة ومقدرة.


وأكدت وزارة الخارجية والتعاون الدولي وقوف دولة الإمارات مع جميع الجهود التي تسعى إلى الوقف الفوري للاقتتال في ليبيا، والعودة إلى المسار السياسي الذي تقوده الأمم المتحدة بما يضمن سيادة ليبيا بعيدا عن التدخلات الخارجية كافة.


ودعت وزارة الخارجية والتعاون الدولي الجهات الليبية وعلى رأسها حكومة الوفاق والجيش الوطني الليبي إلى التجاوب الفوري مع هذه المبادرة حقنا للدماء، وتمهيدا لبناء دولة المؤسسات، وتفاديا لاستمرار الاقتتال بكل ما يحمله من أخطار تمدّ في عمر الصراع وتهدد الكيان الليبي العربي المستقل.


وأوضحت الوزارة أن المسار السياسي هو الخيار الوحيد المقبول للوصول إلى الاستقرار والازدهار المنشوديْن، داعية الأشقاء الليبيين إلى تغليب المصلحة الوطنية المشتركة، والتجاوب مع المبادرة التي أطلقتها القاهرة.




52 ألف فحص «كورونا» جديد تكشف عن 626 إصابة
وبحسب "الإمارات اليوم"، عقدت حكومة الإمارات، أمس، الإحاطة الإعلامية الدورية في أبوظبي، للوقوف على آخر المستجدات والحالات المرتبطة بفيروس كورونا المستجد في الدولة، وتحدثت خلالها المتحدث الرسمي عن حكومة الإمارات، الدكتورة آمنة الضحاك الشامسي، والمتحدث الرسمي عن القطاع الصحي في الدولة، الدكتورة فريدة الحوسني.


وأكدت الدكتورة آمنة الشامسي أن عدد الفحوص في الدولة يعد من الأعلى على مستوى العالم، إذ نفذت الجهات الصحية ما يتجاوز 2.5 مليون فحص لمرض كوفيد 19 في كل إمارات الدولة، بعد إجراء 52 ألفًا و996 فحصًا جديدًا، ما أسهم في الكشف عن 626 إصابة جديدة بمرض كوفيد 19، وبذلك يصبح العدد الإجمالي للحالات المسجلة في الدولة 38 ألفًا و268 حالة، تشمل المتلقين للعلاج، والمتعافين، وحالات الوفاة.


وأكدت أن حكومة الإمارات مستمرة في بذل الجهود لحماية المواطنين والمقيمين والحفاظ على صحتهم، واعتماد سلسلة من القرارات لتخفيف تداعيات الأزمة على القطاعات المحورية، الأمر الذي انعكس من خلال تكاتف الجهود الوطنية منذ اليوم الأول على كل المستويات لاحتوائها، واتباع نهج استباقي للتصدي للفيروس وتوسيع نطاق الفحوص على مستوى الدولة.


وأعلنت عن ارتفاع حالات الشفاء في الدولة إلى 21 ألفًا و61 حالة بعد شفاء 724 حالة جديدة، خرجوا جميعهم من المستشفيات، وعادوا لأسرهم وأحبائهم.


كما أعلنت وفاة شخص من المصابين بمرض كوفيد 19، ليبلغ عدد الوفيات المسجلة في الدولة 275 حالة.


أما عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) في الدولة، التي مازالت تتلقى العلاج، فيبلغ 16 ألفًا و932 حالة.


تطوير نموذج إماراتي مبتكر لأجهزة التنفس الاصطناعي بمعايير عالمية
وبحسب "الإمارات اليوم"، أكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل خلفان جمعة بلهول، أن مشروع «M061» الذي أطلقته المؤسسة بهدف تطوير نموذج إماراتي مبتكر لأجهزة التنفس الاصطناعي من قبل فريق علمي متخصص من الكفاءات الوطنية والعالمية، يمثل أحد مخرجات مبادرات المؤسسة لدعم خط الدفاع الأول في دولة الإمارات، وتعزيز قدراته لتقديم خدمات صحية بأعلى المعايير.


وأكد أن المشروع يوفر منصة مفتوحة المصدر تتضمن معلومات تفصيلية عن أجهزة التنفس الاصطناعي يمكن الوصول إليها بسهولة عبر شبكة الإنترنت من أي مكان في العالم، بما يعكس التزام دولة الإمارات برفد جهود القطاعات الصحية والعلمية والتكنولوجية والتعاون مع مختلف الدول والحكومات والمؤسسات والشركات الخاصة في مواجهة «كوفيد-19».


وعمل فريق مشروع «M061» على مدار ثمانية أسابيع لتطوير جهاز تنفس اصطناعي يعتمد على مكونات متوافرة في سلاسل الإمداد المتوافرة، يمكن تجميعها بسهولة وتطويرها وفقًا للحاجة، ودرس الفريق تصميمات أجهزة التنفس الموجودة، مع التركيز على عاملي الفاعلية والمتانة.


وينفذ الجهاز هذه المهمة من خلال دفع الهواء نحو رئتي المريض كي يحصل على إمدادات كافية من الأكسجين، ويساعده في التخلص من ثاني أكسيد الكربون في الوقت ذاته.


ويتضمن جهاز «M061» أنظمة فرعية عديدة مدمجة معًا بتناسق كي تؤدي وظيفتها الطبية بفاعلية كبيرة، حيث تضمن الدورة التنفسية القدرة على تنفس المريض والتحكم في الشهيق والزفير، فخلال الشهيق يخلط الجهاز الهواء والأكسجين المضغوط كي يحقق تركيز الأكسجين المطلوب الذي يراوح من 21% إلى 100%، ويدفعه إلى رئتي المريض وفق الضبط المناسب.


ويلبي جهاز «M061» احتياجات كل مريض لأنه يقدم أنواعًا عدة من التنفس الاصطناعي، مثل التنفس بالضغط والتنفس بالحجم والتنفس التلقائي، ويختار الطبيب النوع المناسب للمريض وفقًا لحالته الصحية، كما يقدم الجهاز التنفس الباضع وغير الباضع لفترات من ساعات إلى أسابيع.


وصُمم الجهاز لمواجهة النقص الذي أحدثه الوباء وتخفيف الضغط عن أنظمة الرعاية الصحية عبر دعم أجهزة التنفس الاصطناعي الموجودة في المستشفيات، وليس استبدالها.


بريطانيا.. ازدحامات وتظاهرات وكسر للتباعد الاجتماعي
وبحسب "البيان"، ما إن دخلت قرارات الحكومة البريطانية بتخفيف إجراءات قيود الإغلاق العام في البلاد حيز التنفيذ، تمهيدًا للعودة التدريجية للحياة الطبيعة، حتى بدأ الناس بالخروج إلى الشوارع والحدائق، والعودة إلى أعمالهم، بشكل أثار الخوف من تعرض المملكة المتحدة لموجة ثانية من فيروس «كورونا».


طوابير السيارات والازدحامات وتزايد أعداد الدراجات الهوائية في شوارع لندن، بات ملاحظًا بشكل كبير، كما أن الأجواء الصيفية التي تشهدها البلاد، تسببت في ذهاب الناس بأعداد كبيرة إلى الشواطئ.


أشد حالات كسر قيود التباعد الاجتماعي، شهدتها التظاهرات التي خرجت في أكثر من مدينة بريطانية، تضامنًا مع الأمريكي المقتول في الولايات المتحدة جورج فلويد، حيث رصدت «البيان» تجمعات آلاف المتظاهرين في حديقة هايد بارك وسط لندن، وأمام مقر الحكومة البريطانية، في حين قامت الشرطة البريطانية باعتقال 23 شخصًا، بسبب عدم التزامهم بالتباعد الاجتماعي خلال التظاهر.


مليون و891 ألف إصابة بكورونا في أمريكا
وبحسب "البيان"، قالت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها يوم السبت إن مليونا و891690 شخصا أصيبوا بفيروس كورونا المستجد بزيادة 29034 حالة عن الإحصاء السابق مضيفة أن عدد الوفيات ارتفع 1128 إلى 109192 وفاة.


ويشمل الإحصاء الفترة حتى الخامس من يونيو  مقارنة بتقرير يوم الجمعة الذي شمل بيانات يوم الخميس.


ولا تعكس أرقام المراكز الأمريكية بالضرورة البيانات التي تصدرها كل ولاية على حدة.


رئيس وزراء بريطانيا يعتزم تخفيف إجراءات العزل العام الخاصة بكورونا
وبحسب "البيان"، قالت صحف يوم السبت إن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون يعتزم تخفيف القواعد المفروضة على تناول الطعام وإقامة حفلات الزواج في الهواء الطلق، إضافة إلى الإسراع بخطط الاستثمار الحكومية في محاولة للحد من الأضرار الاقتصادية لفيروس كورونا.


وقالت صحيفة "صنداي تايمز" إن جونسون يريد تخفيف القيود التي تمنع حانات ومقاهي ومطاعم كثيرة من استخدام المساحات الخارجية وأيضا لإباحة إقامة حفلات الزواج في الهواء الطلق وهو أمر قاصر حاليا على اليهود وجماعة بروتستانتية تسمى الكويكرز.


وأضافت الصحيفة أنه سيتم أيضا السماح بإقامة حفلات الزواج والجنازات داخل الصالات المغلقة وألا يزيد عدد المشاركين فيها على عشرة أشخاص ابتداء من أول يوليو في حين سيتم السماح بإعادة فتح دور العبادة للصلوات الخاصة اعتبارا من 15 يونيو في إطار خطط سيتم إعلانها هذا الأسبوع.


ونقلت الصحيفة عن مصدر رفيع قوله إن "بوريس يريد العودة للحياة الطبيعية أو شبه الطبيعة بأسرع ما يمكن قبل الصيف"، وأضاف أن رئيس الوزراء يشعر بقلق من توقعات حدوث زيادة كبيرة في عدد العاطلين، ولم يكن لدى متحدثة باسم مكتب رئيس الوزراء تعليق على التقرير.


«أبوظبي للخلايا الجذعية» يدخل أجهزة طبية تساعد في مكافحة «كوفيد-19»
وبحسب "الخليج"، أعلن مركز أبوظبي للخلايا الجذعية عن تركيب جهاز طبي متطور من شأنه أن يساعد العلماء على تعزيز القدرات والإمكانيات والبحث وتحقيق أفضل النتائج لعلاج المرضى المصابين بفيروس «كوفيد-19».


وأدخل المركز جهاز «هيليوس» لقياس التدفق الخلوي وهو جهاز قادر على إحصاء خلايا أي عينة وتصنيفها.. وتبلغ كلفة الجهاز الفريد من نوعه في الشرق الأوسط 3.6 مليون درهم، وهو استثمار كبير من قبل المركز في تطوير كفاءته وتجاربه الرائدة للتغلب على الفيروس.


وسيتمكن العلماء في المركز بفضل هذا الجهاز، من التعرف بسرعة وبدقة إلى الخلايا البشرية الفردية، ما سيسمح لهم بدراسة ورصد استجابة المريض المناعية للفيروس، والكشف عن آفاق جديدة حول الوباء بناء على القدرة الدفاعية لدى المريض.


وقال متحدث باسم مركز أبوظبي للخلايا الجذعية: «إن هذا الجهاز سوف يمكننا من دراسة النتائج السريرية والتغيرات عند حدوث الالتهابات أو أي تغير في وظائف المناعة من خلال عينات دم مرضى (كوفيد-19) وهذا سيسمح لنا بمعالجة بعض الأسئلة الملحة التي لا تزال دون إجابة في ما يتعلق بهذا الوباء».


«إسرائيل» تدرس ضم الضفة دون الاعتراف بدولة فلسطين
وبحسب "الخليج"، كشفت مصادر «إسرائيلية» أن رئيس الوزراء «الإسرائيلي» وحكومته، يدرسان خيارات بشأن ضم أجزاء من الضفة الغربية، وإذا تم الضم في إطار خطة السلام الأمريكية، فإن ذلك يقتضي الاعتراف بالدولة الفلسطينية، كما أن المستوطنين يضغطون لضم كامل الضفة الغربية.


وقالت وسائل إعلام «إسرائيلية»، إن «الكنيست» والحكومة يدرسان إمكانية إبداء المواقفة علنًا على خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وضم أجزاء من الضفة الغربية دون الحديث عن إقامة دولة فلسطينية.


واستبعد مصدر كبير في حزب «الليكود» مقرب من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، أن تنفذ خطة الضم في حال لزم الأمر اعترافًا بدولة فلسطينية.


وأفادت قناة كان «الإسرائيلية»، أمس السبت، بأن «حلًا وسطًا» تجري دراسته يقضي بأن يُبدي نتنياهو علنًا التزامه بخطة الرئيس الأمريكي للسلام، مضيفة أن الحديث في الكنيست والحكومة لا يدور حول إقامة دولة فلسطينية؛ بل عن فرض السيادة «الإسرائيلية» فحسب.


وتتزامن هذه المساعي مع استمرار المعارضة في صفوف رؤساء مجلس المستوطنات لخطة ترامب، بحيث يواصلون بذل مساعيهم لحشد دعم الوزراء لموقفهم المعارض.


7 ملايين إصابة بـ«كورونا» في العالم
وبحسب "الخليج"، هدد الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو، بسحب بلاده من منظمة الصحة العالمية احتجاجًا على «انحيازها العقائدي» في وقت سعت أوروبا إلى إعادة فتح حدودها وسط حصيلة إصابات هي الأدنى منذ بدء تفشي وباء كوفيد- 19، في حين شهدت كل من روسيا وإيران، تصاعدًا مفاجئًا في حصيلة الإصابات بالفيروس.


وانتقد بولسونارو، منظمة الصحة العالمية، لتعليقها التجارب السريرية لعلاج مرضى الفيروس بعقار الهيدروكسي كلوروكين، وهو القرار الذي تراجعت عنه هذا الأسبوع، وهدد بالسير على خطى ترامب بالانسحاب من المنظمة، ليؤجج العاصفة السياسية المحيطة بالوباء وأصله وأفضل الطرق للتصدي له.


وقال بولسونارو للصحفيين في برازيليا: «أقول لكم هنا إن الولايات المتحدة، غادرت منظمة الصحة العالمية، ونحن نفكر في ذلك في المستقبل». وأضاف: «إما أن تعمل منظمة الصحة العالمية بدون انحياز عقائدي أو نغادرها نحن أيضًا».


في غضون ذلك، تعهدت دول مجموعة العشرين بأكثر من 21 مليار دولار لمكافحة فيروس كورونا، وذلك حسبما ذكر بيان للمجموعة في ساعة مبكرة من صباح السبت.