نشر موقع "صدى البلد" الإخباري، العديد من الأخبار المهمة من خلال رصد برامج التوك شو ونستعرض أهم هذه الأخبار:
قال الدكتور شوقى علام مفتى الديار المصرية، إن وفدا من النصارى كانوا في زيارة إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في مسجده النبوي ولما جاء وقت صلاة الوفد سمح لهم الرسول بأن يصلوا في مسجده.
قال خالد أبوزيد، المدير الإقليمي للموارد المائية بمركز البيئة والتنمية للإقليم العربي وأوروبا، إن مصر كانت مرنة فيما يخص مفاوضاتها مع الجانب الإثيوبي وأيضا السودان، ولذلك يجب أن تكون إثيوبيا على قدر كاف من المرونة وليس التعنت.
قال الدكتور محمود الأفندى، رئيس علم الأحياء الدقيقة بالأكاديمية الروسية، إنه خلال أيام قليلة سينتج أول عقار ضد فيروس كورونا فى روسيا، وسيكون متوافر لـ5 دول بالشرق الأوسط على رأسها المملكة العربية السعودية.
قال الشيخ حسن شلغومى، رئيس منتدى أئمة فرنسا، إن ما تفعله السياسة التركية من دعم الإرهاب وجماعة الإخوان، غير مقبول على الإطلاق، مؤكدا أن وقفة العرب اليوم ببروكسل، جاءت للتنديد بما يفعله أردوغان فى ليبيا.
قال السفير محمد كامل عمرو، وزير الخارجية الأسبق، إن أي شخص يراهن على إسقاط مصر يجب أن يدرك أنه في رهان خاسر 100%، متابعا: محاولة إسقاط مصر محاولة فاشلة من أي جهة سواء كانت إقليمية أو دولية أو عالمية.
قال محمد أيمن عاشور نائب
وزير التعليم العالي لشئون الجامعات، إن القطاع الطبي التابع لوزارة التعليم العالي بكل كلياته ، بدأ في وضع بنية أساسية، من أجل استمرار العمل في ظل جائحة كورونا.
كشف الإعلامى مصطفى بكرى، عن أسماء مرشحى حزب مستقبل وطن على المقاعد الفردية فى انتخابات مجلس الشيوخ.
عرض الإعلامي محمد موسى، مذكرة وزارة الخارجية التركية التي تم إرفاقها بالبيان الدبلوماسي الذي يطالب بتوضيح مدى صحة الادعاءات التي تتهم الرئيس التركي أردوغان بخطف معارضيه أو نفيهم بالخارج.
قال صبري عثمان، رئيس
خط نجدة الطفل، إن خط نجدة الطفل رصد خبرا منشورا على وسائل التواصل الاجتماعي حول رضيعة 5 شهور، تعرضت للاعتداء من قبل والدها، متابعا: حاولنا أن نصل إلى الأم.
وأضاف بكري خلال برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع عبر قناة "صدى البلد" أن حركة النهضة الاخوانية تسعى للسيطرة على الدولة التونسية.
استعرض الإعلامي أحمد فايق مقدم برنامج "مصر تستطيع" والمذاع عبر قناة "دى أم سي"، تقريرا من مجلة لا نسيت الطبية بشأن آخر تطورات لقاح فيروس كورونا بجامعة إكسفورد.
EN 
