أحمد الصاوي لاعب نيورو فوتبول الإسباني: أرغب في استكمال رحلتى الاحترافية والعودة إلى الدوري المصري أمر وارد.. وليد سليمان مثلي الأعلى.. ومعلول ملك اللحظات الصعبة

أحمد الصاوي شاب مصري يبلغ من العمر 18 عاما، بدأ مسيرته الكروية في قطاع ناشئين الانتاج الحربي، ثم انتقل بعدها إلى طلائع الجيش، لتقوده الصدفة بعدها إلى الاحتراف في إسبانيا، عبر بوابة نادي نيورو فوتبول.

أحمد الصاوي يتحدث لـ "صدى البلد" عن بدايته مع كرة القدم، وطموحاته وموقفه من العودة إلى الدوري المصري:

شاركت في دورة ودية عالمية في مصر عقب انتهاء موسمي مع طلائع الجيش، وبالفعل تواصل معي ممثلي نيورو فوتبول وريال سرقسطة.

أخبروني أنني سأنضم إلى نيورو فوتبول لحين اتمامي سن الـ 18 عاما، بعدها سأنضم إلى ريال سرقسطة، وبالفعل قبلت العرض.

سافرت إلى إسبانيا للانضمام إلى ناشئين نيورو فوت في 2018، وساهمت في صعود الفريق إلى الدوري الممتاز.

انتظر انضامي إلى نادي سرقسطة بعد اتمامي سن الـ 18 عاما، ايضا قد انضم إلى فريق ديبورتيفو لاكورنيا، كل شيئ وارد خلال الأيام المقبلة

جناح أيمن وجناح أيسر ايضا.

أتمنى أن أكون واحدا من أفضل اللاعبين الذين جاؤوا في تاريخ مصر، وأن ألعب في أفضل الدوريات الأوروبية، وأكون متواجد في منتخب مصر دائما.

برشلونة

نعم أتابع أتابع الكرة المصرية باستمرار حتى بعد احترافي في إسبانيا.

الأهلي، لأنه فارق فنيا بخطوات طويلة عن باقي الفرق.

علي معلول، لأنه لاعبا دائما يصنع الفارق، سواء بتسجيله للأهداف أو صناعته ايضا، ودائما ما يكون حاضرا في اللحظات الصعبة.

كلام وكلاء فقط، لكن لم يصل لي أي عروض رسمية.

هدفي الأول هو استكمال رحلتي الاحترافية في أوروبا، لكن لا أغلق باب العودة إلى الدوري المصري، كل شيء وارد.

وليد سليمان  أشعر أن طريقة لعبي تشبه، هو لاعب صنع الفارق كثيرا مع الأهلي، خلال الموسم الماضية، هو لاعب هداف ويعرف كيفية الوصول إلى المرمى جيدا، ويمتلك مهارات على أعلى  مستوى، أما بالنسبة لمثلي الأعلي عالميا فهو ليونيل ميسي لاعب برشلونة هو لاعب غير طبيعي.

أرقام مبالغ فيها بشكل كبير، أرى أن الأسعار التي نسمع عنها حاليا لا تتناسب مع قوة الدوري المصري.

في إسبانيا نتعلم كيف نتعلم كيفية التعامل مع حياتنا الطبيعية خارج الملعب لأن هذا سيؤثر علينا  داخل الملعب، وهذا ما ينقص قطاع الناشئين في مصر، يتم تركيز على الناشئ داخل الملعب فقط

هو قدوة بالنسبة لي، كما أنه أفضل لاعب فريق مصري في تاريخ مصر وأفضل عربي حاليا.

دائما ما يدعمونني ويطالبوني بتطوير نفسي من الناحية البدنية، والتفكير بطريقة إيجابية دائما للتطوير بدنيا وتكتيكيا.

السفر إلى أسبانيا والابتعاد عن أهلي، فعانيت ايضا في بدايتي في إسبانيا بسبب اللغة.