الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

انطلاق أولى رحلات مصر للطيران إلى روسيا اليوم.. وضربة كبرى لتركيا بسبب اليونان وقبرص.. الأبرز بصحف السعودية

طائرة مصر للطيران
طائرة مصر للطيران

  •  استئناف رحلات الطيران بين مصر وروسيا
  • «مشروع إبراهام».. تغيير في قواعد اللعبة
  • «نداء أخير» لإنقاذ العالم من قنبلة «صافر»
  • «ماجنتسكي» أوروبي ضد تركيا
  • لبنان: أديب يعتذر اليوم.. ومبادرة ماكرون في الإنعاش
  • لبنان: أديب يعتذر اليوم.. ومبادرة ماكرون في الإنعاش
  • اتفاقية السلام تحبط كل المخططات التركية والإيرانية في المنطقة


 

تناولت الصحف السعودية عددا من القضايا الدولية والمحلية، والتي جاء على رأسها معاهدة السلام العربية مع إسرائيل.

 

 

وقالت صحيفة "الشرق الأوسط"، إن أولى رحلات مصر للطيران توجهت اليوم، الخميس، إلى موسكو بعد استئناف رحلاتها مع روسيا بعد توقف عدة شهور بسبب تداعيات فيروس كورونا المستجد.

 


وكانت الخطوط الروسية استأنفت رحلاتها لمصر الأسبوع الماضي.


 

وقالت مصادر بمصر للطيران إن أولى رحلات الشركة غادرت اليوم وعلى متنها 106 ركاب، لافتة إلى أن «مصر للطيران» ستنظم ثلاث رحلات طيران أسبوعيًا بين مطاري القاهرة وموسكو أيام الخميس والسبت والثلاثاء.


 

وأضافت أنه من المقرر عودة الطائرة وهي من طراز إيرباص 220/ 300 برحلة رقم 730 من موسكو مساء اليوم وعلى متنها 102 راكب، حيث سيتم تطبيق الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا المستجد عليهم فور وصولهم للقاهرة.

 

 

وقالت صحيفة "عكاظ": "لا يختلف اثنان على أن إبرام الإمارات والبحرين اتفاقيات لتطبيع العلاقات مع «إسرائيل» هو قرار سيادي يخص الدولتين اللتين وضعتا في اعتبارهما حتما موقفهما من القضية الفلسطينية وضرورة حلها بما يحقق مطالب الشعب الفلسطيني المشروعة، ووقف خطة ضم أراضي الضفة الغربية، وأن الاتفاقين يحافظان على حل الدولتين، وأنهما تظلان داعمتين قويتين للشعب الفلسطيني".


 

وعلى قاعدة أن «التطبيع يجعل كل ما هو ليس طبيعيا.. طبيعيا» بدأت الإمارات والبحرين مرحلة جديدة في العلاقة الدبلوماسية مع إسرائيل، إذ يرى البعض أن الخاسر فيها هي القضية الفلسطينية؛ فيما يرى الطرف الآخر أن التطبيع سيساهم في فك عقدة القضية وحلحلة المواقف الإسرائيلية رويدا رويدا، وهناك طرف نشاز متآمر ومتاجر بالقضية الفلسطينية يرى أن ما حصل هو قتل للقضية ووأد للصراع العربي الإسرائيلي، وهؤلاء هم الذين باعوا القضية بثمن بخس، وعلى رأسهم تركيا وإيران، اللتان تسعيان لتدعيم دورهما الإقليمي والإسلامي على حساب القضية الفلسطينية، حيث لم يطلق النظام الإيراني طلقة واحدة تجاه إسرائيل.


 

وفي اليمن، وجهت السلطة المحلية بمحافظة الحديدة، غربي اليمن، ما وصفته بـالنداء الأخير لإنقاذ اليمن والعالم من كارثة ناقلة صافر، العائمة على سواحل البحر الأحمر، والتي تحوي أكثر من 1.1 مليون برميل من النفط الخام، وتشكل قنبلة موقوتة مهددة بالانفجار جراء رفض ميليشيات الحوثي دخول فريق أممي لصيانتها وتفريغها.

 

 

وقالت "عكاظ" إنه بعد ساعات من إعلان تركيا تحدي الاتحاد الأوروبي وتمديد عمليات سفينة التنقيب في مياه متنازع عليها بالبحر المتوسط قبالة سواحل قبرص حتى 12 أكتوبر، هددت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلاين أمس، الأربعاء، تركيا بعقوبات تصل إلى تجميد أصول المسئولين عن انتهاك حقوق الإنسان، على غرار قانون ماجنتسكي الأمريكي لعام 2012.


 

وحذرت نظام أردوغان بالقول: «ليس هناك ما يبرر ترويع تركيا لليونان وقبرص في شرق البحر المتوسط، وإن من الخطأ الاعتقاد بأن مد خط أنابيب للغاز بين ألمانيا وروسيا من شأنه تخفيف التوتر في العلاقات بين روسيا والاتحاد الأوروبي».


 

وفي لبنان، لم يزر رئيس الوزراء اللبناني المكلف مصطفى أديب قصر بعبدا كما كان مقررًا أمس، الأربعاء، للاطلاع على نتيجة المشاورات التي أجراها الرئيس ميشال عون مع الكتل النيابية، وبمعنى آخر لم يزر أديب عون لأنه علم أن تشكيلته الحكومية مرفوضة في الشكل والمضمون، ومن ثم أضحت المبادرة الفرنسية في غرفة الإنعاش، الضربات التي تلقتها المبادرة الفرنسية أصابتها في الصميم، وموتها بات قاب قوسين أو أدنى، وهو مرتبط باعتذار أديب عن الاستمرار في عملية التأليف والمتوقع اليوم، الخميس.


 

من جانبها، قالت صحيفة "الرياض" إن صحفا دولية اعتبرت اتفاقيتي السلام بين إسرائيل وكل من الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين بكابوس إيران الذي تحقق، حيث ستأتي هذه الاتفاقات بمتغيرات استراتيجية في المنطقة لا مفر لإيران منها.