أعلن وزير الخارجية اليوناني اليوم السبت أن الخيار يعود لتركيا إما حوار مع وقف تصعيد عملي وموضوعي أو قائمة عقوبات أوروبية.
ويواصل النظام التركي سياسة "المناورة" مع اليونان علنا استعداده للحوار، وسط اتجاه أوروبي لفرض عقوبات على حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان، لسلوكها العدائي في شرق البحر المتوسط، فهل تصدق تركيا في وعودها هذه المرة؟.
وحاول الرئيس أردوغان مغازلة اليونان معلنا استعداده لقاء رئيس الوزراء يرياكوس ميتسوتاكيس إذا رأى بوادر حسنة النية من جانبه في حل الأزمة بين بلديهما في شرق البحر المتوسط.