EN 
منطقة اثار ميت رهينة، صرحا أثريا يحكي تاريخ مصر القديمة ، ملوكا نسجوا أعظم الحضارات، لتكون إرثا قيما للأبناء.
وتزخر منطقة اثار ميت رهينة، بمعبد الاله بتاح ، و الإلهة حتحور ، تمثال رمسيس الثاني، معبد التحنيط، تتفرد بين نظرائها من المناطق الاثرية ، وتكون منارة لمحبي التاريخ.
وكلفت الحكومة ممثلة فى وزارة السياحة والآثار، 26 مليون جنيه لتطويرها، لتضيف عليها لمسات سياحية، أبرزها تحديد مسارات الزيارة لمنطقة المعبد، مركز للزوار يسرد تاريخ المنطقة، سوقا سياحيا لبيع المنتجات و الهدايا.
وأطلق على المنطقة بـ"الجدار الأبيض" لتسمي بعد ذلك منف ، حيث كانت غنية بتاريخ مصر القديمة ، ولقبت بعاصمة مصر حينذاك التاريخ على يد الملك مينا نعرمر .
واحتفظت المنطقة برونقها ، من الناحية الدينية والاستراتيجيةو التاريخية، فى عهد الفراعنة والتى ، خرج منها تمثال رمسيس الثاني .
