EN 
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال تقول صاحبته "ظللت فترة من الزمن أتوضأ بشكل خطأ بسبب جهلي ولما تعلمت الفقه اكتشفت هذا الخطأ فما الحكم؟
وأجاب الشيخ محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء، أنه إذا كانت هذه الفترة معلومة ومحددة عند السائلة فعليها أن تقضي الصلوات لهذه المدة على قدر ما تستطيع أداؤه، على اعتبار أنه ليس كل وضوؤها خطأ.
وأشار إلى أنه يجوز لها أن تتوضأ لكل صلاة وتصلي مع كل صلاة جديدة أخرى من القديمة التي توضأت لها بالخطأ.
اقرأ المزيد .. كيفية قضاء الصلاة الفائتة مع الحاضرة عند ضيق الوقت
كيفية قضاء الصلاة الفائتة لسنوات
كيفية قضاء الصلاة الفائتة لسنوات ، فقد قال الدكتور علي جمعة، مُفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إن الأئمة الأربعة أجمعوا على أن الصلوات الفائتة هي دين في رقبة المُسلم، ويجب عليه قضاؤها، منوهًا بأن هناك رأيا يُجيز عدم قضائها، وعن كيفية قضاء الصلاة الفائتة لسنوات ، فأوضح في إجابته عن سؤال: «كنت لا أصلي حتى ذهبت إلى الحج فهل أقضي الصلوات الفائتة عن السنين الماضية قبل الحج، وإن كنت لا أريد قضاء ما فاتني من صلوات عن السنين قبل الحج، فما العمل؟، أن الأئمة الأربعة أجمعوا على أن الصلوات الفائتة هي دين في رقبة المُسلم، ويجب عليه قضاؤها بصلاة القضاء مع كل فريضة.
كيفية قضاء الصلاة الفائتة لسنوات ، فقد قال الدكتور علي جمعة، مُفتي الجمهورية السابق وعضو هيئة كبار علماء الأزهر الشريف، إن الأئمة الأربعة أجمعوا على أن الصلوات الفائتة هي دين في رقبة المُسلم، ويجب عليه قضاؤها، منوهًا بأن هناك رأيا يُجيز عدم قضائها، وعن كيفية قضاء الصلاة الفائتة لسنوات ، فأوضح في إجابته عن سؤال: «كنت لا أصلي حتى ذهبت إلى الحج فهل أقضي الصلوات الفائتة عن السنين الماضية قبل الحج، وإن كنت لا أريد قضاء ما فاتني من صلوات عن السنين قبل الحج، فما العمل؟، أن الأئمة الأربعة أجمعوا على أن الصلوات الفائتة هي دين في رقبة المُسلم، ويجب عليه قضاؤها بصلاة القضاء مع كل فريضة.
كيفية قضاء الصلاة الفائتة لسنوات ، وأضاف مُفتي الجمهورية السابق، أن من الذكاء مع الله فعل ذلك، لأن هذه الصلاة الفائتة أفضل من السُنة، حيث إن الفريضة أعلى في الثواب وأحسن من السُنة، لقوله تعالى: "وما تقرب إلي عبدي بأحب مما افترضته عليه"، مشيرًا إلى أنه يمكن للحاج أن يُقلد من أجاز، كيفية قضاء الصلاة الفائتة لسنوات ، فهناك رأي يقول عن الصلوات الفائتة "ما فات مات"، وابن القيم ومذهب أحمد في وجه من الوجوه ذهبوا إلى أن ما فات مات، فلا مانع من الأخذ به، والعمل مثل البدوى الذي جاء للرسول وقال له: والله لا أزيد عليها ولا أنقص -الفريضة-.
