قال السفير اليابانى بالقاهرة، نوكى ما ساكى، إن الشباب هم ثروة مصر، والجامعة المصرية اليابانية هو المكان المثالي الذى تتعاون فيه اليابان ومصر، لتوفير أفضل تعليم في مجال التكنولوجيا للشباب.
وأضافنوكى ما ساكى، خلال حواره الخاص ببرنامج هذا الصباح، المذاععلى فضائية، اكسترا نيوز، أنبداية الجامعة المصرية اليابانية كانت عام 2002 وبدأت تعليمها وأبحاثها عام 2010 بقبول الدفعة الأولى.
وأشارإلى أن مصر دولة رئيسية ومحورية ومهمة جدًا لليابان، وتلعب دورًا هامًا فى استقرار وأزدهار منطقة الشرق الأوسط، موضحاًَ أن "جايكا" ساهمت بمعدات تكنولوجيا حديثة فى رافق الجامعة صديقة للبيئة ومستدامة.
وتابعأن طريقة التعليم بالجامعة المصرية اليابانية تعتمد نفس طرق التعليم الياباني طبقًا للمعايير الدولية وكل معلم يشرف على خمسة طلاب.
وأكدأن الجامعة المصرية اليابانية أنتجت ملابس واقية من فيروس كورونا وأنشأت معملا للتحليل، موضحًا أننا على يقين بأن الجامعة المصرية اليابانية تنمو كمركز للتعليم فى مصر والشرق الأوسط وقبلنا 30 طالبا من أفريقيا.