الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

فى ذكرى مولد النبى ..الشيماء أبرز أفلام السينما للاحتفال بذكرى ميلاد الرسول

صدى البلد

قام صناع الافلام المصرية على تقديم اكثر من عمل فنى يتناول سيرة النبى محمد صلى الله عليه وسلم ،  تعرض على شاشات التليفزيون فى يوم مولد الرسول . 

اقرأ أيضا :

ومن اهم الافلام التى تناولة سيرة الرسول الآتى :


_ فيلم الشيماء 

الشيماء هى أخت الرسول عليه الصلاة والسلام في الرضاعة ، كانت تعيش في بنى سعد بين أمها حليمة السعدية وأبيها الحارث بن عبد العزيز، وشقيقها عبد الله، والاسرة تعترف للنبى بالخير والبركة التي حلت على ديارهم منذ جاءهم رضيعًا، إلا بيجاد زوج الشيماء العنيد الذي يكره محمدًا كراهة وحقدًا دفينًا. 

وعندما انتشرت  أخبار الدعوة الإسلامية، يتحالف بيجاد مع أعداء محمد،واثناء الهجرة إلى المدينة المنورة يتحالف زوجها مع اليهود من بنى قريظة وبنى النضير، لكن الله ينصر محمدًا، ويزداد حقد بيجاد وقد تواطأ مع أبى جهل، يتقدم الجيوش لفتح مكة ويصاب بيجاد ويهرب ليقلب الأعداء على محمد، فيأمر النبى بإهدار دمه، يلجأ الجميع إلى الرسول يطلبون العفو، ويصاب بيجاد بشدة، تذهب الشيماء إلى الرسول وتطلب منه العفو عن زوجها، يستجيب الرسول لطلبها، ويخرج الزوج إلى الجبل، ويعلن إسلامه. 


_ فيلم هجرة الرسول 

تدور الأحداث في فترة ما قبل دعوة النبي محمد، حول الراقصة سارة  والتي تكسب من أموال الحجاج الوثنيين، والعبد فارس  والعبدة  حبيبة واللذان يتعرضان لمعاملة قاسية من أسيادهما، قبل أن تبدأ الدعوة للإسلام ويقرر فارس وحبيبة الدفاع عن النبي ودعوته، وتتوالى الأحداث.


اقرأ أيضا :

_ فيلم فجر الاسلام 

تدور احداث الفيلم حول  ما كان عليه الناس في الجاهلية من انحلال خلقي وانحطاط عقلي وسيطرة للخرافات، إلى أن ظهر الدين الإسلامي في مكة، وكان من بين من آمن به ابن شيخ قبيلة من القبائل الواقعة بين مكة والمدينة، والذي بدوره راح يدعو قبيلته إلى هذا الدين الجديد. حينها قام صراع بين الجيلين الجديد والقديم، الجيل الذي يتطلع للنهوض بالحق والجيل الذي يتمسك بالقديم الباطل.

كتب القصة والسيناريو للفيلم الأديب عبد الحميد جودة السحار، وكان السحار يكتب في السيرة النبوية والدراسات الإسلامية منذ أكثر من ربع قرن، دارسًا ومحللًا وروائيًا، مما جعل (فجر الإسلام) ليس فيلمًا على المستوى الروائي فحسب، وإنما على مستوى الدراسة العلمية التاريخية السليمة.