الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

دائما يسعى لتخريب الدولة.. رواد السوشيال ميديا يهاجمون جمال عيد

جمال عيد
جمال عيد

هاجم رواد السوشيال ميديا الكاتب جمال عيد، ووصفوه بالإخوانى العميل.


وقال أحد رواد السوشيال ميديا: "أنت لا تكل ولا تمل في سعيك الدائم والمتواصل للتخريب والهدم وإشاعة عدم الاستقرار في البلد".


وقال آخر: "سؤال للكذاب جمال عيد.. هل يجب على الدولة السكوت على محاولات المخربين من أمثالك لاستغلال مواقع التواصل الاجتماعي للتشكيك في جهود الدولة ومؤسساتها ونشر الأخبار الكاذبة وإثارة الفوضى ببث الشائعات؟".


وأضاف: "هل ينبغي على الشرفاء والمخلصين أن يصمتوا على تلك المحاولات المغرضة؟ ألا يجب مواجهة تلك التجاوزات التي تهدد الأمن والاستقرار بالقانون.. أليست هذه دولة القانون يا أخ جمال؟ المصريون الشرفاء الواعون لن يخدعهم الكذابين والمنافقين والخونة الذين يقتاتون على التمويلات الخارجية المشبوهة".


وطالب رواد السوشيال ميديا من قبل  بمحاكمة الإخواني جمال عيد بعد تهم بهدم الدولة وتخريب المجتمع وتأليب الرأي العام.


وتساءل رواد السوشيال ميديا: "لماذا يظل الإخوانى العميل جمال عيد حرا مطلق السراح ويعيث في الأرض فسادا لتنفيذ مخططات الجماعة الإرهابية؟".


وناشد المصريون النائب العام المستشار حمادة الصاوي، اتخاذ الإجراءات القانونية لإيقاف هذا التعدي على مقدرات الدولة والتلاعب بمصير الوطن من هذا العميل الذي لا يردعه وازع من ضمير أو أخلاق، وأكدوا أن هذا الإخواني ينشر الأكاذيب والشائعات والتحريض على مؤسسات ورموز الدولة ولماذا هو خارج أسوار السجون.


وتابع رواد السوشيال ميديا: "لا يسعنا الصمت أمام محاولات العميل جمال عید خداع المصريين الشرفاء وإحياء ادعاءات جماعة الإخوان الإرهابية، فلا يوجد أحد فوق القانون وهؤلاء العملاء الذين يروجون لادعاءات جماعة الإخوان الإرهابية التي لفظها الشعب وهربت قياداتها إلى الخارج يجب أن تكون هناك وقفة حازمة معهم فهل من مجيب".


على جانب آخر، هاجم رواد السوشيال ميديا حسام بهجت ونجاد البرعی، واصفينهم بالعملاء والبلطجية المتآمرين.


قال أحد رواد السوشيال ميديا: "المصريون الشرفاء يسألون العميلين حسام ونجاد هل عندما يتم اتخاذ إجراء قانونی ضد أحد من أتباعكم المتآمرين تثيرون هذه الضجة وترددون الادعاءات المتكررة للإساءة لمصر ومؤسساتها وحشد المنظمات الأجنبية المشبوهة ضدها؟ ألا يعد هذا بلطجة تآمرية على سمعة مصر للضغط على السلطة القضائية النزيهة للإفراج عن هؤلاء الأذناب وغض النظر عن تطبيق القانون؟".


وأضاف: "نقولها بكل وضوح.. المصريون يرفضون هذا النهج التآمري ويزيد من احتقار الشرفاء لهؤلاء الأتباع وهذه الشرذمة، إن التاريخ لن يعود للوراء بعد أن خاض الشعب المصري تجربة مريرة نتيجة السماح لهؤلاء المتآمرين بالعبث بمقدرات الدولة وتخريبها، وليعلم هؤلاء المتآمرون أن كل تحركاتهم المشبوهة ستجد تصديا لها حاسما من الشعب المصري بجميع فئاته".