EN 
أكد إسلام فرحات مشرف وحدة تحليل مخاطر الآفات بالحجر الزراعى بوزارة الزراعة، أن الإدارة المركزية للحجر الزراعى نجحت فى وضع خطة طموحة لفتح أسواق تصديرية جديدة أمام الصادرات الزراعية المصرية، بالإضافة إلى تعزيز انسياب حركة الصادرات الزراعية للأسواق الحالية ورفع التشديدات الرقابية من الدول الخارجية.
وأشار فرحات لـ صدى البلد، إلى أن إجمالى الأسواق التى تم فتحها بلغت منذ 2018 حتى تاريخه ما يزيد عن 40 سوقا جديدة، منها 11 منذ يناير 2020 وحتى تاريخه.
اقرأ المزيد..الحجر الزراعي: افتتاح 40 سوقا أمام الصادرات الزراعية منذ 2018.. تفاصيل
وتابع قائلا: "من أهم تلك الأسواق، فتح السوق النيوزيلندى أمام البرتقال المصرى، وفتح سوق سلطنة برونوى أمام البصل المصرى، فتح السوق الأرجنتينى أمام الموالح المصرية، وفتح السوق الهندى أمام البطاطس.
فتح سوق دولة موريشيوس أمام البطاطس، وتم فتح سوق دولة البرازيل أمام الموالح المصرية، وفتح سوق اندونيسيا أمام الجريب فروت، وفتح سوق الموالح لدولة أوزبكستان، وفتح سوق الرمان لدولة السلفادور، كما تم فتح سوق اليابان أمام الموالح المصرية وأيضا تم فتح سوق المملكة العربية السعودية أمام صادرات شتلات الموالح المصرية".
وأضاف أن نجاح الإدارة المركزية يأتى من خلال تنويع الأسواق المصدر إليها السلع بالإضافة إلى تنويع السلع نفسها والتنويع داخل النوع نفسه فمثلا الموالح لا تعنى البرتقال فقط بل تشمل الليمون والجريب فروت بأنواعه والمندرين والتانجرين والكلمنتين وغيرها بعكس ما كان متبع في الماضي وهو التركيز على سلعة معينة وسوق معين، وأهم الصادرات فى المحفظة التصديرة المصرية هى (الموالح - البطاطس - العنب -البصل -الرمان- الفراولة -المانجو -الثوم -الفاصوليا وغيرها من الحاصلات).
وأوضح "مشرف وحدة تحليل مخاطر الآفات بالحجر الزراعى بوزارة الزراعة" أن تشديد الرقابة ومنع التلاعب، أدى بثمار جيدة وانعكست على حجم وجودة الصادرات الزراعية المصرية التى أصبحت لها سمعة عالمية رنانة بجميع أنحاء الكرة الأرضية ومختلف القارات.
وأشار إلى أنه خلال فترة كورونا استمر فاحصو الحجر الزراعى فى الموانئ المختلفة ومحطات التعبئة ومنطاق الإنتاج بالقيام بالأعمال المنوطة بهم لمنع حدوث أي عجز أو تأخير لاية شحنة مصدرة.
وتابع قائلا: "من أهم تلك الأسواق، فتح السوق النيوزيلندى أمام البرتقال المصرى، وفتح سوق سلطنة برونوى أمام البصل المصرى، فتح السوق الأرجنتينى أمام الموالح المصرية، وفتح السوق الهندى أمام البطاطس.
فتح سوق دولة موريشيوس أمام البطاطس، وتم فتح سوق دولة البرازيل أمام الموالح المصرية، وفتح سوق اندونيسيا أمام الجريب فروت، وفتح سوق الموالح لدولة أوزبكستان، وفتح سوق الرمان لدولة السلفادور، كما تم فتح سوق اليابان أمام الموالح المصرية وأيضا تم فتح سوق المملكة العربية السعودية أمام صادرات شتلات الموالح المصرية".
وأضاف أن نجاح الإدارة المركزية يأتى من خلال تنويع الأسواق المصدر إليها السلع بالإضافة إلى تنويع السلع نفسها والتنويع داخل النوع نفسه فمثلا الموالح لا تعنى البرتقال فقط بل تشمل الليمون والجريب فروت بأنواعه والمندرين والتانجرين والكلمنتين وغيرها بعكس ما كان متبع في الماضي وهو التركيز على سلعة معينة وسوق معين، وأهم الصادرات فى المحفظة التصديرة المصرية هى (الموالح - البطاطس - العنب -البصل -الرمان- الفراولة -المانجو -الثوم -الفاصوليا وغيرها من الحاصلات).
وأوضح "مشرف وحدة تحليل مخاطر الآفات بالحجر الزراعى بوزارة الزراعة" أن تشديد الرقابة ومنع التلاعب، أدى بثمار جيدة وانعكست على حجم وجودة الصادرات الزراعية المصرية التى أصبحت لها سمعة عالمية رنانة بجميع أنحاء الكرة الأرضية ومختلف القارات.
وأشار إلى أنه خلال فترة كورونا استمر فاحصو الحجر الزراعى فى الموانئ المختلفة ومحطات التعبئة ومنطاق الإنتاج بالقيام بالأعمال المنوطة بهم لمنع حدوث أي عجز أو تأخير لاية شحنة مصدرة.
