EN 
قالت الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، إن اليوم تم ترخيص العقار الصيني «سينوفارم» للاستخدام في جمهورية مصر العربية ضد فيروس كورونا، مضيفة أنه غدًا هيئة الدواء سترسل التراخيص الرسمي.
نفى الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزراة التعليم العالى، ما نسب إليه ويتم الترويج له، بأنه سيتم دمج امتحانات الفصل الدراسى الاول، والفصل الدراسي الثانى، آخر العام.
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين ، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية ، إن لقاءه بالرئيس عبد الفتاح السيسى تناول مستجدات الموجة الثانية لفيروس كورونا والاحتياطي الاستراتيجي لأماكن استقبال المرضى والمستلزمات الطبية والاستعدادات للمرحلة القادمة .
قال نادر سعد، المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء، إن عدد الإصابات بفيروس كورونا خلال الموجة الثانية، أكبر بكثير منها في الموجة الأولى ليس فى مصر فقط وإنما في باقي دول العالم، معقبا:" الأمر يمثل ناقوس خطر"، لافتا أن أى مواطن سيتم ضبطه لا يلتزم بارتداء الكمامة، في الأماكن التى حددتها الحكومة سيتم تغريمه 50 جنيها على الفور.
قال الدكتور خالد قاسم المتحدث باسم وزارة التنمية المحلية، إن المستشار عمر مروان، وزير العدل، وافق علي منح الضبطية القضائية لرؤساء المدن والأحياء والمراكز ونوابهم في إطار تنفيذ الجهود الاحترازية والوقائية وهذا بتعاون المحافظين مع مديري الامن حتي يكون هناك تنسيق للتنفيذ علي الأرض.
علق الإعلامي أحمد موسى، على تزاحم المواطنين في ليلة راس السنة في محافظة الاسكندرية، قائلا :" ما رأيته في الاسكندرية مشهد صادم للبشرية".
أكد الدكتور أيمن سالم رئيس قسم الأمراض الصدرية بقصر العينى، أن فيروس كورونا له تأثير كبير على الرئتين مثلما حدث مع الإعلامى وائل الإبراشى، موضحا أنه في أحيان كثيرة تكون الإصابة خفيفة وربما غير ملحوظة لو لم يكن لها أعراض تنفسية.
قال الشيخ جابر طايع رئيس القطاع الدينى بوزارة الأوقاف،أن نسبة التزام المواطنين بالإجراءات الاحترازية ضد كورونا فى المساجد مبشر للغاية.
قال الدكتور أيمن سالم، رئيس قسم الصدر بطب القصر العيني جامعة القاهرة، إن تحليل الـ PCR يحدد اسم الفيروس ويؤكد التشخيص.
أكد الدكتور عبد الناصر حميدة وكيل وزارة الصحة بمحافظة الغربية، أن ما تم تداوله حول وفاة 6 حالات مصابة بكورونا بسبب انقطاع الأكسجين عنها بمستشفى زفتى العام، خبر عارٍ من الصحة، والأكسجين لم ينقطع من المستشفى من الأساس.
قال الناقد طارق الشناوى، إننا نعزى أنفسنا في رحيل وحيد حامد، فكلنا بداخلنا جزءًا خاصًا له، رأيناه فى فيلم أو مسلسل له، فقد شرفنى باختيارى لكتابة كتاب عنه، ورغم ذلك كتاب واحد لا يكفى عن وحيد حامد، فهو مترامي الأطراف فى الإبداع، ودائما لديه إطلالة جديدة، وحاولت تقديم شيئا يقترب منه، بحكم أننى عرفته لـ 4 عقود، بداية من الإذاعة وحتى دخوله السينما والدراما، وكتبت عن أفلامه كثيرًا.
