EN 
يتم اللجوء لـ عمليات تكميم المعدة للتخلص من البدانة، ولكن يمكن ان يكون لهذه العملية أضرار التكميم على المدى البعيد ، وبعض الأعراض الطبيعية المصاحبة لها، رغم أن معدل الأمان فيها يقترب من 100%، وخاصة أن نسبة الخطورة فيها تكاد منعدمة تماما.
ومن أبرز أضرار التكميم على المدى البعيد ان هناك بعض التغيرات يشعر بها المريض بعد عمليات التكميم، وكل هذه التغيرات طبيعية لدرجة متناهية، مثل :
1- تغير في طعم الماء.
2- ألم في المعدة بعد العملية مباشرة .
وعلى الرغم من أضرار التكميم على المدى البعيد، والتي قد تحدث نسبتها ضئيلة، إلا أن القيام بعملية تكميم المعدة تمنع الأمراض المرافقة للسمنة يمكن السيطرة عليها، مثل: السكري وارتفاع الكوليسترول وأمراض التنفس.
2- ألم في المعدة بعد العملية مباشرة .
وعلى الرغم من أضرار التكميم على المدى البعيد، والتي قد تحدث نسبتها ضئيلة، إلا أن القيام بعملية تكميم المعدة تمنع الأمراض المرافقة للسمنة يمكن السيطرة عليها، مثل: السكري وارتفاع الكوليسترول وأمراض التنفس.
وترفع السمنة معدلات الوفيات أكثر من التدخين، وليس من الضروري القيام بعمليات السمنة لكل مريض سمنة، ولكن تأتي الجراحة بعد الفشل في الوصول للوزن المثالي من خلال محاولات الرجيم والرياضة.
ويمكن أن يحدث أضرار التكميم على المدى البعيد، إذا تمت على يد جراحين غير متخصّصين في جراحة السمنة ودون إشراف من أخصائي التغذية، وذلك حتى تحد من الأعراض المصاحبة للعملية.
