الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

أصالة تشيد بموكب المومياوات: الرئيس السيسي جمع بين الحاضر والتاريخ

صدى البلد

أشادت الفنانة أصالة بموكب نقل المومياوات الملكية من المتحف المصري الى متحف الحضارة بالفسطاط عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.

وكتبت: “بفكّر منّ وقت صحيت شو قول وكيف عبّر ومنّ وين رح لاقي كلام .. متلي متل الكلّ بكلّ شغف عمّ تابع هالحدث الًلي هزّ كيان الأرّض بسّ أنا شويّ زياده لأنّه بعض من هالكوكبة من المُبدعين بمجالاتهم المختلفه أصدقاء وإخوه وغوالي وشركاء نجاح”.

وتابعت: “محمّد سعدي رجل ماصار متله بإخلاصه وتفانيه وإصراره على الوصول للدقّه مهما كانت الظروف ومهما توسًعت الدائره مابعتقد فيه حدا بينافسه بالّلي بيعمله ، وصديقي الحبيب محمد عطيّه والهيستيريا الإبداعيه بإنتباه عالي وجمال بيغسل العين وقياده لجميع الأركان بتشبه بالزّبط إدارة المايسترو نادر عبّاسي الّلي مابيسمح لشي ياخد من إنتباهه لوحه بيرسمها برقّه وعذوبه وثقه تتماهى مع خيالنا عنّ هالتّاريخ والصّبايا يلّلي غنّوا إحترامي للإختيار شو هالجمعه الحلوه المُبدعه وريهام عبد الحكيم الواثقه بطيبه وساحره ببساطه ونسمه محجوب الجريئه الحلوه الممتعه وأميره سليم شو حلوه وقفتها وبتشبه الحدث وغُناها أسرني والسّحر بالصّوره النّور الّلي عمّ يضوّي على أعظم تاريخ”

وعن الاضاءة والموسيقى، قالت: “الإضاءه الّلي مالها كلمه تنقال عنّها أقلّ منّ ساحره كانت بقيادة أخي الحبيب مازن متجوّل الّلي تفانى بعمله وبيستحق هالإمتياز والملابس الرّاقيه المُنمّقه القيّمه بقيادة الشاطره الدّؤوبه والصّديقه العزيزه ميّ جلال وشريكها بالإبداع الصّديق الحنون خالد عزّام وبرجع للموسيقى الًلي أكيد غير عاديّه بتشبه رحلة قطار حلو وقديم جوّا جنّات التّاريخ والّلي بيقدر عليها هشام نزيه المجنون الغير طبيعي إطلاقاً”.

وأضافت: "الإخراج ل عمرو عزيز المُبدع الأمين الّلي مابعتقد العين طبيعي حتشوف أحلى من اللي وصّله وبدّي أختمّ بهالرّئيس العظيم المقدام المايسترو المُهمّ للحدث الأهمّ الّلي وحّد شعور كلّ العرب بالفخر والإعتزاز والفرح والتّباهي بوقت واحد".

واختتمت: “ تسلمّ بلدنا ويحفظ رئيسها عبد الفتّاح السيسي الّلي خلّى الحاضر والتّاريخ توأمّ بيتشاركوا أجمل الّلحظات بقيادته الحكيمه.. شكراً إلكم كلكم وبعتذر من اللي ماذكرتهم بسّ مازلنا بنتشارك الحياة واللي مانقال اليوم بينقال بكره”.